وسائل إعلام إسرائيلية تُعد تقريرًا موسعًا عن القائد العام لـالقسام الذي قض مضاجع الاحتلال
آخر تحديث GMT13:31:01
 لبنان اليوم -

وزير المال الإسرائيلي يؤكد أن حكومته لن يهدأ لها بال إلا باغتيال ضيف

وسائل إعلام إسرائيلية تُعد تقريرًا موسعًا عن القائد العام لـ"القسام" الذي قض مضاجع الاحتلال

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - وسائل إعلام إسرائيلية تُعد تقريرًا موسعًا عن القائد العام لـ"القسام" الذي قض مضاجع الاحتلال

كتائب عز الدين "القسام"
القدس المحتلة – وليد أبوسرحان

تواصل الساحة السياسية والإعلامية الإسرائيلية، حديثها عن "رئيس هيئة أركان حركة "حماس"، كما يحلو لبعض الأوساط الإسرائيلية تسمية محمد ضيف القائد العام لكتائب عز الدين "القسام" الجناح المسلح لحركة "حماس".

 وفيما تواصل وسائل الإعلام الإسرائيلية محاولاتها لرصد وجمع أية معلومات عن ضيف لتقدمها للمجتمع الإسرائيلي بشأن "العدو الأول لإسرائيل بأجهزتها الأمنية والسياسية"، وأكد وزير المال الإسرائيلي يائير لابيد، أنه لن يهدأ بال لإسرائيل إلا باغتيال الضيف ورفاقه.

وعلى ضوء أن هناك شبه إجماع لدى أمن الاحتلال بأن ضيف الذي نجا من أربع محاولات لاغتياله يعتبر من أكثر المطلوبين مراوغة، ومهارة، وخطرًا على إسرائيل، بين لابد "أن إسرائيل لن تهدأ أو ترتاح حتى تعثر على محمد الضيف ورفاقه وتغتالهم"، مشبهًا مساعي إسرائيل في الوصول لذلك الرجل ببحث الولايات المتحدة الأميركية لأعوام طويلة عن أسامة بن لادن الذي كان قائدًا لتنظيم القاعدة، مؤكدًا "كما لم تهدأ الولايات المتحدة إلى أن عثرت على بن لادن، هكذا إسرائيل لن يهدأ لها بال حتى تجد وتغتال محمد ضيف ومجموعته على ما اقترفوه بحق أطفال إسرائيل وأطفال غزة في الأسابيع الأخيرة".

ونشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية ، تقريرًا موسعًا في ملحقها الأسبوعي بشأن ذلك الرجل، كاشفة عن سلسلة محاولات من جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي "الشباك" لاغتياله، إلا أنه نجا منها، واصفة إياه بطائر العنقاء الفلسطيني.

وكرست الصحيفة لهذا التقرير مساحة واسعة في ملحقها الأسبوعي للحديث عن محمد ضيف وعطاءاته للمقاومة، مبينة أن "محمد دياب إبراهيم المصري ضيف ولد في خان يونس قبل 49 عاما، لعائلة فلسطينية طردت خلال نكبة 1948 من قرية كوكبة بجوار عسقلان".

وتابعت، "أنه بدأ نشاطه العسكري في أيام الانتفاضة الأولى، إذ انضم لصفوف "حماس" سنة 1989، واعتقلته إسرائيل وقضى في سجنها سنة ونصف، كان الضيف في بداية طريقه في "حماس" من تلاميذ "المهندس" يحيى عياش، وبعد اغتيال الأخير سنة 1996، أصبح التلميذ - رئيس الذراع العسكرية لـ"حماس" على رأس المطلوبين حتى اليوم".

وأشار التقرير إلى، أنه من بين كل مطلوبي الذراع العسكرية لـ"حماس" على مر الوقت ، يُعتبر أحدهم في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية الأكثر مراوغة، مهارة، وخطرًا، موضحًا أنه نجا من 4 محاولات اغتيال، جُرح مرتين ونجا، ويُعد من أرفع المطلوبين منذ ما يقارب عقدين من الزمن.

وأشارت الصحيفة، إلى أنه ومحمد دحلان ارتبطا بصداقة في طفولتهما، موضحة أن ضيف تعرف على فكر "الإخوان المسلمين" وهو فتى، ودرس في الجامعة الإسلامية في غزة وكان ناشطا في لجنة الطلاب مندوبًا عن منظمات إسلامية.

وأفاد التقرير الذي نشرته الصحيفة العبرية، بأنه نشب جدل داخل "حماس" عام 2000، بشأن قدرتها على تصنيع الصواريخ، فكان محمد ضيف من صمم على ذلك وخوّل العالم الرئيسي للحركة عدنان الغول الذي قاد المبادرة.

وأوضحت الصحيفة في تقريرها، أنه خلال تجريب إطلاق الصاروخ الأول في 2001 بحضور صلاح شحادة وبقية قادة كتائب "القسام"، قفز محمد الضيف في الهواء فرحًا وبعد أسبوعين حاول "الشباك" اغتياله والغول لكنهما تمكنا من النجاة.

وأشارت الصحيفة، إلى أن الضيف تعرض لمحاولات اغتيال عدة أصيب فيها بيده وساقه وفقد عينه وتضررت العين الثانية، ومع ذلك ظل قائدًا خلاقًا قادرًا على الابتكار في قيادته كتائب "القسام" كما تكشف في حرب "الصخرة الصلبة" المتواصلة .

ودعت الصحيفة، إلى عدم الاستخفاف بتصريحاته وتقر بما قاله أن المقاومة في غزة نجحت بمباغتة جيش الاحتلال الإسرائيلي في الأنفاق الهجومية، وعدد الصواريخ ومداها، مشيرة إلى أن إسرائيل شنت عدوانها هذه المرة وهي أقل جاهزية من الحربين السابقتين.

ولفتت المعلومات الإسرائيلية إلى، أنّ ضيف طبق بعض دروس تجارب لبنان بمساعدة إيران ومنها الاحتياط على كمية كافية من الصواريخ وإخفائها في مجموعات صغيرة في أنحاء القطاع، كما أمر ضيف ببناء تحصينات إلى جوانب الشوارع وداخل المدن.

ونوهت الصحيفة على غرار وسائل إعلام أخرى إلى، أن المصادر الإسرائيلية لا تغالي في تقييم دور ضيف وخطورته، مشيرة إلى أن 5 رؤساء "شاباك" تعاقبوا أولهم يعقوب بيري منذ الإعلان عن محمد ضيف مطلوباً.

وتساءلت، هل يبقى ضيف بعد انتهاء ولاية رئيس "الشباك" الحالي أيضًا ليعد "حماس" جيدًا وتكون حركة أكثر تصميمًا وجاهزية وذكاء لأنه لا يؤمن بسلام أو هدنة مع إسرائيل لمدة طويلة؟.

كما يصف أحد قادة "الشباك" السابقين، ضيف بـ"عنقاء الرماد ينهض كل مرة مجددًا من بين النار والرماد، فاقدًا ساقه أو عينه، لكنه ينفض الغبار عن ثيابه وينهض ويواصل طريقه"، ويُعتبر ذلك سببًا مهمًا خلف له شعبية في الشارع الفلسطيني علاوة على قدراته المهنية غير السيئة.

ولفتت الصحيفة إلى، أن تدمير منزله في خان يونس بصاروخ وزن طن رغم علم مسبق أنه ليس في داخله، يحمل رسالة من الجيش مفادها أنه مطلوب رقم واحد وأنه سيصبح شهيدًا في يوم ما.

وطبقا للتقرير، فإن ضيف يستتر في ملجأ باطني بعيدًا عن بقية قادة "حماس" ويحافظ على بيئة نظيفة فيحظر الاقتراب منه مع هواتف وحواسيب محمولة أو كاميرا فتتم مراسلاته مع من يريد بواسطة بطاقات ورقية أو شفاهة.

وتتوقع الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، أن يبادر ضيف إلى تطوير قدرات "الكوماندوز البحري" في ظل اعتراض الصواريخ بالقبة الحديدية وبعد هدم الأنفاق.

يذكر أنه، بعد تشكيل وحدة 101 (على اسم وحدة كوماندوز أسسها أرئيل شارون) بتعليمات من قائد ومؤسس حركة "حماس" الشيخ أحمد ياسين، قتل جنديين إسرائيليين في العام 1989، اعتقل على أثر ذلك محمد ضيف وحكم بالسجن 16 شهرا لعلاقته غير المباشرة بالعملية.

واستبدل اسم الوحدة بكتائب عز الدين "القسام" على اسم المجاهد السوري في حرب فلسطين الذي استشهد في تشرين الثاني عام 1935، وفي مطلع التسعينيات، قاد الشهيد يحيى عياش الذي كان يعرف بالمهندس، كتائب "القسام" في الضفة الغربية، فيما قاد محمد ضيف الكتائب في غزة خلفًا لعماد عقل الذي نجحت إسرائيل في اغتياله.

وبينما كان عياش منهمكا في تطوير الأحزمة الناسفة لاستخدامها في العمليات التفجيرية، كان محمد ضيف يسعى لتطوير نماذج لعمليات نوعية كأسر وقتل جنود الاحتلال، إذ نجح في أسر الجندي نحشون فاكسمان في الضفة.

وشهد عام 1994 عمليات كثيرة قتل فيها مائة وأصيب ألف إسرائيلي ووقفت المخابرات الإسرائيلية عاجزة، وعلى خلفية ذلك أكد رئيس الاستخبارات العسكرية وقتها موشيه يعلون - وزير الدفاع اليوم - لرئيس الحكومة اسحق رابين، أن "ياسر عرفات لا يعمل ضد "الإرهاب" وأن محمد دحلان على اتصال مع المطلوب رقم 2 في "حماس"، محمد ضيف".

وصادق شمعون بيرس خليفة رابين، على أمر سابق بقتل عياش بعدما اقتنع أن عرفات لا ينوي التحرك ضده وفعلا اغتيل عياش وهو من الضفة الغربية، في قطاع غزة في 5 كانون الثاني 1996 بواسطة هاتف مفخخ سلم إليه عبر قريب متعاون مع "الشباك"، وشارك في جنازته 100 ألف مواطن من بينهم محمد ضيف الذي ورثه كقائد أعلى لـ"القسام".

وبينت المخابرات الإسرائيلية، أن ضيف أرسل في اليوم نفسه، مندوبين للضفة الغربية لإعداد مقاتلين بهدف الثأر لعياش قبل انتهاء فترة الحزن، 40 يومًا.

ويدعي "الشباك" أن بحوزته تسجيلات صوتية ومستندات أخرى تفيد بأن الرئيس الراحل ياسر عرفات سمح ل"حماس" القيام بعملية ثأرية واحدة.

ونقلت صحيفة "يديعوت احرنوت"، التي تتهم السلطة الفلسطينية بعدم اعتراض عمليات "حماس" ، عن جبريل الرجوب القائد السابق للأمن الوقائي قوله، إنه لم تكن لديه أدوات كافية وصلاحيات لمواجهة "حماس"، لكن نفى رئيس "الشباك" السابق يوفال ديسكين، أقوال الرجوب الذي كان قادرًا جدًا لكنه تلقى تعليمات من عرفات بعدم بذل جهود أكثر عن اللازم.

ويكشف أن، يعلون توجه لبيرس وأطلعه على ما دار بينه وبين عرفات وعلى تخطيط "حماس" لتنفيذ خمس عمليات ثأرية. وطالب بيرس ويعلون باعتقال ضيف و23 ناشطا آخرين من "حماس" لكن عرفات الذي التقاهما عند معبر بيت حانون في 24 كانون الثاني 1996 تساءل مستغربًا بلهجته المصرية "محمد إيه ؟.. وهو يقول لمحمد دحلان: أنت بتعرف هذا الزلمة؟". ووقع بيرس بعدما زلزلت عمليات "حماس" الثأرية المدن الإسرائيلية أمرًا بتصفية محمد ضيف.

وأرسل رئيس الحكومة إيهود باراك، مندوبين للرئيس عرفات في غزة عند منتصف الليل من بينهم قائد الجيش شاؤول موفاز للضغط عليه كي يعتقل محمد ضيف.

ويتابع معد التقرير الصحافي رونين بيرغمان المقرب من الأجهزة الأمنية، أنّ "عرفات عاد على نفس الحيلة وهو يستغرب ما سمعه من موفاز: محمد شو؟".

ورصد عميل "للشاباك" في 2006، محمد ضيف هو يستقل سيارة في شارع الجلاء فسارعت طائرة هليوكبتر من طراز "أباتشي" للجو وأطلقت نحوه صاروخين فقتل اثنان من حراسه وأصيب ٣٠  من المارة ، لكن ضيف نجا رغم إصابته بحروق قاسية بنسبة 80٪ وفقد عينه وأصابت شظايا رأسه ما زالت تسبب له أوجاعًا حتى اليوم ، وخوفًا من الملاحقة الإسرائيلية، لم ينقل للمستشفى وتمت مداواته في عيادات خاصة تحت رقابة القيادي في "حماس" الطبيب محمود الزهار ولاحقًا عالجه أطباء من قطر.

وبقي الضيف، الذي جُرح بشدة في محاولة الاغتيال على قيد الحياة، واجتاز عملية تأهيل في حركة "حماس"، وفي العام 2003، بعد أشهر معدودة من عودته لنشاطاته، أجري لقاء سريًا لقيادة "حماس" في بيت مروان أبي رأس في مدينة غزة، حضره ممّن حضر، الضيف، وإسماعيل هنية والشيخ الشهيد أحمد ياسين.

وبعد معلومات وصلت لإسرائيل، انطلقت طائرة حربية لسلاح الجو لقطاع غزة وأطلقت صاروخًا نحو البيت، لكن الصاروخ أصاب الطابق الخطأ للمبنى ونجا قادة الحركة ومن بينهم الضيف.

وعاد الضيف لنشاطه بعد 6 أشهر وفي خطاب عبر الهاتف أكد، "أن الله يريد إزعاج اليهود فقدر له النجاة".

وجددت إسرائيل، محاولاتها باستهداف عمارة في غزة في 6 أيلول 2003 وانهار الطابق الثالث منها ولم يتضرر الطابق الأول ونجا الضيف وصحبه في قيادة "حماس" وقررا لثأر فنفذ عمليتين استشهاديتين بعد أيام في مفرق صرفند ومقهى هليل قتل فيهما العشرات من الإسرائيليين. فيما صعدت المخابرات الإسرائيلية ملاحقاتها لتصفيته، وفي 12 تموز 2006، بلغها زيارته بيت الشيخ نبيل أبو سلمية، فقصفت بالطيران البيت وقتل ثمانية من أفراد عائلة أبو سلمية وأصيب الضيف ومرافقوه بجراح متوسطة.

واضطر الضيف، للتوقف عن العمل لعامين وتم تهريبه لمصر لتلقي العلاج واستبداله بشكل غير رسمي بأحمد الجعبري قائدا لـ"القسام".

ورجحت المخابرات الإسرائيلية،  أن يموت الضيف خلال أشهر لكنها فوجئت بعودته للعمل العسكري، وعاد الضيف للنشاط في العام 2009 ليستخلص دروس وإخفاقات المقاومة خلال حرب الرصاص المصبوب وبضغطه تم عزل قيادات عسكرية في "القسام" وشرع في تطوير قدراتها الهجومية والاستخباراتية واللوجستية ومنع "الشباك" من اختراقها والاستعداد لاجتياح إسرائيلي بري واسع يشمل القتال بمناطق مأهولة وبالأنفاق، وحسب تقديرات الجهات الاستخباراتية الإسرائيلية ، فإن الضيف يخطط لإستراتيجية جديدة للمقاومة على الأغلب ستكون "الكوماندوز" البحري القسامي إسرائيل" على حد تعبيره .

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وسائل إعلام إسرائيلية تُعد تقريرًا موسعًا عن القائد العام لـالقسام الذي قض مضاجع الاحتلال وسائل إعلام إسرائيلية تُعد تقريرًا موسعًا عن القائد العام لـالقسام الذي قض مضاجع الاحتلال



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
 لبنان اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 08:48 2023 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

أبرز العطور التي قدمتها دور الأزياء العالمية

GMT 15:27 2021 السبت ,10 إبريل / نيسان

علي ليو يتوج بلقب "عراق آيدول" الموسم الأول

GMT 11:57 2023 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

برومو ”الاسكندراني” يتخطى الـ 5 ملايين بعد ساعات من عرضه

GMT 16:26 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

بريشة : ناجي العلي

GMT 15:28 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لاستغلال زوايا المنزل وتحويلها لبقعة آسرة وأنيقة

GMT 09:37 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

طرق تنظيم وقت الأطفال بين الدراسة والمرح

GMT 14:26 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

متوسط أسعار الذهب في أسواق المال في اليمن الجمعة

GMT 19:03 2019 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

منى عبد الوهاب تعود بفيلم جديد مع محمد حفظي
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon