التعليم تكشف اهتمامها بعقود المعلمين السعوديين في المدارس الأهلية والأجنبية
آخر تحديث GMT09:05:41
 لبنان اليوم -

ممن انتهت فترة دعم رواتبهم من صندوق الموارد البشرية

"التعليم" تكشف اهتمامها بعقود المعلمين السعوديين في المدارس الأهلية والأجنبية

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - "التعليم" تكشف اهتمامها بعقود المعلمين السعوديين في المدارس الأهلية والأجنبية

وزارة التعليم السعودية
الرياض - العرب اليوم

شدّدت وزارة التعليم السعودية على متابعة عقود المعلمين والمعلمات السعوديين في المدارس الأهلية والأجنبية، الذين انتهت فترة دعم رواتبهم من صندوق الموارد البشرية، لضمان استمرارهم في المدارس الأهلية، التي عملوا بها خلال السنوات الخمس الماضية، والتزام المدارس الأهلية والأجنبية باستمرار رواتب المعلمين والمعلمات وفق ما كانت عليه خلال فترة الدعم، وذلك من منطلق إيمان المدارس بمسؤولياتها في توطين المعلمين، والإفادة من الخبرات المميزة والمكتسبة لدى هؤلاء المعلمين والمعلمات، التي اكتسبوها خلال فترة عملهم السابقة.

وأكّدت أنه لن يتم تعويض المدارس بمعلمين جدد مدعومين من الصندوق، إذا تبين وجود أيّ قرارات تعسفية لإنهاء عقود المعلمين، الذين استفادوا من فترة الدعم المحددة بخمس سنوات، وكذلك التنسيق مع الجهات ذات العلاقة لمنح المدارس الملتزمة عددًا من المزايا والحوافز، في مقابل التزامها بمسؤولياتها التعليمية.

جاء ذلك في تعميم أصدره وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى أمس الأحد، أكّد فيه أن رواتب المعلمين والمعلمات الوطنيين في المدارس الأهلية والأجنبية لن تقل عمّا نصّ عليه الأمر الملكي "أ/ 121"القاضي بأن تبدأ رواتبهم من 5000 ريال، مضافًا إليها بدل نقل 600 ريال سعودي، وذلك بعد انقضاء فترة الدعم.

وأكّد التوجيه إبلاغ جميع المدارس الأهليــــة والأجنبيـــــة والمســـتثمرين والمســـــتثمرات التابعين لإدارات التعليم بمضمونه، وتكثيف الزيارات الإشرافية لمتابعة واقع التزام المدارس الأهلية والأجنبية باستمرار عمل المعلمين والمعلمات، وكذلك استمرار دعم رواتبهم، والرفع فورًا بأي تجاوزات يتم رصدها في هذا الجانب، لاتخاذ الإجراءات النظامية التي أُقرت بحق المدارس غير الملتزمة بذلك.

يذكر أن مجلس الوزراء وافق على ما تمّ التوصّل إليه من اللجنة المشكّلة في هيئة الخبراء عن ممثلين من وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ووزارة التعليم، وصندوق الموارد البشرية، لدرس الآثار المحتملة التي ستترتب على توقف الدعم عند انتهاء المدة المنصوص عليها في الأمر الملكي، وإيجاد آليات وحلول عملية واضحة لتفادي هذه الآثار، والمحافظة على المكتسبات التي كان البرنامج يهدف إلى تحقيقها.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التعليم تكشف اهتمامها بعقود المعلمين السعوديين في المدارس الأهلية والأجنبية التعليم تكشف اهتمامها بعقود المعلمين السعوديين في المدارس الأهلية والأجنبية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
 لبنان اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 10:23 2022 الثلاثاء ,17 أيار / مايو

توبة يتصدر ترند تويتر بعد عرض الحلقة 26

GMT 15:53 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

بحث جديد يكشف العمر الافتراضي لبطارية "تسلا"

GMT 12:55 2021 الإثنين ,02 آب / أغسطس

وضعية للهاتف قد تدل على خيانة شريك الحياة

GMT 16:06 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

دكتوراه لراني شكرون بدرجة جيد جدا من جامعة الجنان
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon