طالب مغربي يقاضي وزير التعليم بعدما تم إقصائه من امتحانات الباكالوريا
آخر تحديث GMT18:31:02
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

رفضت أكاديمية الشاوية ـ ورديغة تسليمه الشهادة رغم حكم المحكمة

طالب مغربي يقاضي وزير التعليم بعدما تم إقصائه من امتحانات الباكالوريا

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - طالب مغربي يقاضي وزير التعليم بعدما تم إقصائه من امتحانات الباكالوريا

وزير التعليم المغربي محمد الوفا

الرباط ـ رضوان مبشور علم "العرب اليوم" أن مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، في الشاوية ورديغة، رفض تنفيذ حكم استئنافي يحمل رقم 891 بتاريخ 11/03/2013، ويتعلق بملف عدد 5/12/319، الصادر عن محكمة الاستئناف الإدارية بالرباط، والقاضي بتأييد الحكم الابتدائي الصادر عن المحكمة الإدارية في مدينة الدار البيضاء لصالح أحد الطلبة.وكان الطالب علي علاوي، قد تقدم بمقال طعن ضد الوزير الأول في شخص وزير التربية الوطنية المغربية، والوكيل القضائي للمملكة، ومدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة الشاوية - ورديغة أمام المحكمة الابتدائية بالدار البيضاء بتاريخ 12/08/2011، يقضي بإقصاء الطالب المذكور من امتحان نيل شهادة الباكالوريا كمرشح حر لدورة يونيو 2011.وتعود فصول القضية، حسب ما جاء في ملف الاستئناف، إلى أن الطالب صاحب الدعوى القضائية، اجتاز امتحانات الباكالوريا لدورة حزيران / يونيو 2011 (فئة المترشحين الأحرار)، غير أنه فوجئ بعدم إدراج اسمه ضمن لائحة الناجحين، أو ضمن لائحة المشاركين في الدورة الاستدراكية. وبعد استفسار الأكاديمية، وبحسب بيان النقاط، اتضح أن الطالب المذكور حصل على نقط جيدة باستثناء مادة الفلسفة التي أشير في خانتها إلى كلمة "غش".وقالت إدارة المؤسسة التي اجتاز فيها الطالب امتحان الباكالوريا، أن "قرارا تأديبا صدر في حقه بإقصائه من دورة يونيو 2011، إثر ملاحظة الأستاذ المصحح، والتي أكد من خلالها وجود تشابه بين ورقة الطالب وطالب آخر"، ليتقدم بعد ذلك الطالب المشتكي من جديد إلى الأكاديمية بطلب إلغاء القرار الذي اعتبره غير مشروع، لانعدام السبب ولخرقه حقوق الدفاع عن مطلبه أمام اللجنة، ليتلقى جوابا آخر من الإدارة يقول أن "اللجنة متمسكة بعدم قبول الطلب لتقديمه قبل الأوان، ولعدم وجود قرار إداري واحتياطا في الموضوع، بعدما أكدت أنه جرى اكتشاف حالة الغش أثناء عملية التصحيح من خلال التطابق بين الورقتين".وجاء في ملف الاستئناف، أن الغش في هذه النازلة أسس على استنتاج قام به المصحح، بعد أن أنجز فعليا عملية التصحيح ومنح الطالب نقطة عالية (20/16.5)، ومذيلا لها بتوقيعه ملاحظة "عمل جيد ومتكامل". وبعد ذلك تم التشطيب عليها وتعويضها بنقطة (20/0)، مع ملاحظة (حالة غش)، بعلة تطابق ورقة امتحان الطالب المشتكي مع ورقة ممتحن آخر، والذي حصل على نقطة (20/15.5). والحال أن الإشكالية مادية وقانونية، ينبغي أن يثبت خلال فترة الامتحان، والتي لم تتضمن ورقة الممتحن أي عبارة "غش"، بخاصة أن المرشحين يفصل بينهما 6 مترشحين آخرين بالقسم ذاته.وسبق للمحكمة الإدارية بالرباط خلال مراحل البحث ومناقشة النازلة، بحضور جميع الأطراف، وكذا من خلال الدفعات الشكلية التي تقدم بها كل طرف، وتطبيقا لمقتضيات القانون، (قضت) علنيا وابتدائيا في الشكل، بقبول الطلب وفي الموضوع بإلغاء القرار الإداري الصادر عن مدير الأكاديمية والقاضي بإقصاء الطالب من الامتحانات، وهو القرار المطعون فيه من طرف الطالب، مع ترتيب الآثار القانونية عن ذلك.لكن الطالب يقول أنه تفاجئ بعدما جرى الطعن في قرار الحكم الابتدائي موضوع التنفيذ، أمام محكمة النقض، مما اعتبره امتناع للأكاديمية الجهوية لجهة الشاوية – ورديغة في تنفيذ الحكم المقرر.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طالب مغربي يقاضي وزير التعليم بعدما تم إقصائه من امتحانات الباكالوريا طالب مغربي يقاضي وزير التعليم بعدما تم إقصائه من امتحانات الباكالوريا



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 22:04 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 05:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لجنة الانضباط تفرض عقوبات على الأندية العمانية

GMT 13:13 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:04 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

للمحجبات طرق تنسيق الجيليه المفتوحة لضمان اطلالة أنحف
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon