فاروق جويدة يصرح أن الدكتور زويل كان يحلم برئاسة مصر
آخر تحديث GMT15:51:31
 لبنان اليوم -

فاروق جويدة يصرح أن الدكتور زويل كان يحلم برئاسة مصر

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - فاروق جويدة يصرح أن الدكتور زويل كان يحلم برئاسة مصر

العالم الراحل أحمد زويل
القاهرة ـ العرب اليوم

أذاع الإعلامي أحمد المسلماني، مقطع فيديو للشاعر فاروق جويدة، يقول فيه، إن مدارس مدينة دمنهور جمعت بين كثير من العلماء في فترة من أزهى فترات التعليم المصري، لافتا إلى أن المدرسة المصرية في ذلك الوقت كانت تعادل الجامعة.

وأضاف "جويدة"، خلال الفيديو المعروض في برنامج "الطبعة الأولى"، والذي يذاع على فضائية "دريم"، أنه مدينة دمنهور خرج منهما كبير علماء العرب أحمد زويل، واللواء محمد العصار، القائد العسكري الشهيد، وخرج مصطفى الفقي الدبلوماسي المرموق، وخرجت أنا أيضًأ من أحد مدارس دمنهور.

وقال الإعلامي أحمد المسلماني، إن العالم الكبير أحمد زويل، فكر في الترشح لرئاسة الجمهورية، وهذا حديث طويل سأدلي بشهادتي فيه فيما بعد، وفي تقديري، فزويل كان الأنسب لهذا المنصب في ذلك الوقت.

واستكمل "جويدة"، حديثة خلال الفيديو، قائلًا: "إن بعد ثورة الـ25 من يناير، جاء زويل إلى مصر وهو يحلم بأن يكون رئيسًا لمصر، وأنا أكرر الحقيقة بأنه كان ينوي الترشح بانتخابات 2012"، متابعًا: "أنا لم أرفض الفكرة تمامًا، ولكن قولتله أنا خايف عليك من  السياسة، وخصوصًا أنت عالم كبير، وتحمل سمعة دولية".

وأشار الشاعر إلى أن زويل كان يرى أن السلطة هي الطريق الأفضل لإعادة بناء مصر، لافتا إلى أن العالم شعر بالإحباط  بعد فشله في الترشح بسبب تزوجه من امرأة سورية، وهذا ما لا ينص عليه الدستور المصري.

وأكد أنه عند مناقشة الدستور، تم الإصرار من قبل الحضور على هذا الشرط، متابعًا: "حصلت الكارثة الأكبر مع زويل وانطلق الإعلام المصري يشوه في صورة هذا الرجل، موضحًا أن عندما كان زويل يأتي له ببعض المقالات كان يندهش لأنه لا يستحق ما حدث فيه، مشيرا إلى أنه طرح عليه سؤله قائلًا: "انت جيت ليه"، موضحا أن زويل كان يأخذ في المحاضرة ما لا يقل عن 100 آلف دولار، وكان يملك جدول محاضرات طول العام.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فاروق جويدة يصرح أن الدكتور زويل كان يحلم برئاسة مصر فاروق جويدة يصرح أن الدكتور زويل كان يحلم برئاسة مصر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
 لبنان اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 11:49 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 لبنان اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 17:54 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 لبنان اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 14:56 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"واتساب" يُعلن عن ميزة تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص
 لبنان اليوم - "واتساب" يُعلن عن ميزة تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 08:48 2023 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

أبرز العطور التي قدمتها دور الأزياء العالمية

GMT 15:27 2021 السبت ,10 إبريل / نيسان

علي ليو يتوج بلقب "عراق آيدول" الموسم الأول

GMT 11:57 2023 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

برومو ”الاسكندراني” يتخطى الـ 5 ملايين بعد ساعات من عرضه

GMT 16:26 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

بريشة : ناجي العلي

GMT 15:28 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لاستغلال زوايا المنزل وتحويلها لبقعة آسرة وأنيقة

GMT 09:37 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

طرق تنظيم وقت الأطفال بين الدراسة والمرح

GMT 14:26 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

متوسط أسعار الذهب في أسواق المال في اليمن الجمعة

GMT 19:03 2019 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

منى عبد الوهاب تعود بفيلم جديد مع محمد حفظي

GMT 17:45 2021 الخميس ,21 تشرين الأول / أكتوبر

الكاظمي يؤكد العمل على حماية المتظاهرين بالدستور

GMT 08:32 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي علي نصائح للتعامل مع الطفل العنيد

GMT 11:05 2014 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

لرئيسهم العاشر بطولته في "قديم الكلام"!
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon