جعجع توضح حقيقة وجودها في الـabc ضبية
آخر تحديث GMT18:41:34
 لبنان اليوم -
أخر الأخبار

جعجع توضح حقيقة وجودها في الـ"ABC" ضبية

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - جعجع توضح حقيقة وجودها في الـ"ABC" ضبية

النائب ستريدا جعجع
بيروت - لبنان اليوم

صدر عن مكتب النائب ستريدا جعجع البيان الآتي:

"تعقيباً على ما تداوله بعض رواد مواقع التواصل الإجتماعي عن وجود النائب ستريدا جعجع اليوم في مجمّع الـ"ABC" – ضبيّة والدعوة للتوجه إلى المجمّع من أجل طردها من هناك تحت شعار "كلّن يعني كلّن" ومرتكزين إلى صورة للنائب جعجع مع إحدى الشابات في المجمّع، يهم مكتب النائب ستريدا جعجع تأكيد ما يلي:

أولاً، إن النائب جعجع لم تزر المجمّع اليوم الإثنين 13 كانون الثاني 2020 وإنما الصورة المزعومة تم التقاطها نهار الإثنين 6 كانون الثاني 2020. وفي الوقائع فقد قصدت النائب جعجع في النهار المذكور أعلاه أحد الأمكنة في مدينة بيروت وفي طريق عودتها إلى معراب عرّجت على "Aïshti" – جل الديب، ومن ثم قرابة الساعة السابعة مساءً وصلت إلى مجمّع الـ"ABC" – ضبيّة. وكانت لافتةً المحبّة الكبيرة التي أظهرها لها الناس الذين التقتهم خلال جولتها إن في بيروت أو في "Aïshti" أو في الـ"ABC" حيث التقت بشابتين من منطقة بعبدا، الأولى من آل عون والثانية من آل عرموني وقد عمدت الشابتان إلى الدردشة والتقاط الصور مع النائب جعجع وقد قامت الثانية بنشر إحدى الصور على صفحتها الخاصة عبر "Facebook" كاتبةً "مع النائب جعجع" وقد وضعت شعار قلب عليها، وهذه الصورة هي التي يتم تداولها ويزعم أنها التقطت اليوم.
ثانياً، يهمّ النائب جعجع التأكيد أن "ثوّار جل الديب، كباقي الثوار الفعليين في لبنان، يدركون تماماً معنى المعاناة وليسوا سطحيين أو من هواة الولدنة كما يحاول البعض إظهارهم، وهي تمنّت لو كانت اليوم في الـ"ABC" لتجالسهم وتتواصل معهم، فهم يعرفون جيّداً أن الثورة قد بدأت مع حزب "القوّات اللبنانيّة" الذي يدرك تماماً ما يشعرون به من مهانة وظلامة، وكانت أولى علامات الثورة في العام 1994 يوم اعتقل رئيس حزب "القوّات اللبنانيّة" سمير جعجع الذي أبى الهروب وأصرّ على البقاء على أرض الوطن للمواجهة شأنه شأن أي عنصر آخر في الحزب. فنحن من بنضالنا كسرنا مقولة "العين لا تقاوم المخرز" وبعين الحق قاومنا ولا نزال حتى يومنا هذا، ولو تبدّلت السبل، مستمرون بكفاحنا ونضالنا نفسه، والدليل على ذلك أن رئيس حزب "القوّات اللبنانيّة" كان أول من دعا منذ أيلول 2019 إلى استقالة الحكومة وتشكيل حكومة إختصاصيين مستقلين وهو ما يطالب به الثوار اليوم.

ثالثاً، يهمّ النائب جعجع التوضيح أنه يتم استغلال شعار "كلّن يعني كلّن" بطرق الملتوية أول من سيتضرّر منها هو هذا الشعار نفسه، فلا ليس "كلّن يعني كلّن" تبعاً لهذه الوسائل وإنما "كلّن يعني كلّن" تحت سقف القانون والمحاسبة ومن يثبت عليه الإدانة فاليحاكم، لأن التعميم الأعمى يحمل دائماً في طيّاته مخاطر كبيرة جداً، فهو يعتّم على الحقيقة الفعليّة ويشوّه الواقع ويخلط الحابل بالنابل حيث لا يتمكن الناس من معرفة ماهيّة الأمور ومن مرتكب ومن لم يرتكب، ومَن مِن المرتكبين ارتكب ماذا وأين ومتى وكيف، وبالنسبة للنائب جعجع من حق الناس معرفة الحقيقة كاملة كما هي، من دون لا تعميّة ولا تشويه.

وهنا، يهمّ النائب جعجع التذكير بأداء نواب ووزراء حزب "القوّات اللبنانيّة" المشهود على نظافة كفّهم وشفافيّتهم من الجميع أخصاماً كانوا أم حلفاء، وقد فشل كل من حاول تشويه صورتهم ومحاولة تكوين ملفات عنهم لأن حقيقة نزاهتهم وشفافيتهم الساطعة لا يمكن أن يشوهها أو يحجبها شيء.
وفي هذا الإطار، وبما يخصّ النائب جعجع فقضاء بشري "نموذج الجمهوريّة القويّة" خير دليل على النزاهة والشفافيّة أعلاه، حيث تطبيق القانون على الجميع سواسية، وبناء المؤسسات، والشفافيّة، وتقديم الخدمات والمساعدات مدرسيّة كانت أم غذائيّة أم طبيّة ومؤخراً بطاقات التزلج للجميع من دون تفرقة أو تمييز، ما حوّل هذا القضاء مضرب مثل في لبنان على الصعد كافة إن في تطبيق القانون أو في بناء المؤسسات أو في الشفافيّة أو في الإنماء.

رابعاً وأخيراً، تلفت النائب جعجع إلى "وجوب التنبّة من بعض الممارسات التي يقوم بها بعض منتحلي صفة ثوار، فهذه الولدنات من الممكن أن تضيّع الثورة وكل الجهد الذي قام به الشعب اللبناني منذ 17 تشرين الأول حتى يومنا هذا، كما أنها تسيء للثورة وتكسب السياسيين في مكان ما عطفاً يمكن أن يستغلوّه للحصول على شبه مشروعيّة شعبيّة جزئيّة كانت قد أسقطتها عنهم الثورة ذاتها، لذا الأجدى هو بانهاء هذه الممارسات والتركيز على جوهر الثورة ومطالبها الجامعة لكل اللبنانيين".

قد يهمك ايضا:بعد انسحاب الحريري هكذا علّقت ستريدا جعجع 

 ستريدا جعجع تؤكد أن الأساس يبقى دائما للفعل وليس لردة الفعل

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جعجع توضح حقيقة وجودها في الـabc ضبية جعجع توضح حقيقة وجودها في الـabc ضبية



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 18:33 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

مصر تُعيد 294 من رعاياها في لبنان برفقة وزير الخارجية
 لبنان اليوم - مصر تُعيد 294 من رعاياها في لبنان برفقة وزير الخارجية

GMT 06:39 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك
 لبنان اليوم - الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 15:38 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

نيللي كريم تكشف تفاصيل مشاركتها في "أسبوع الرياض للموضة"
 لبنان اليوم - نيللي كريم تكشف تفاصيل مشاركتها في "أسبوع الرياض للموضة"

GMT 07:02 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

شركة غوغل تطلق خدمة جديدة لإنتاج الفيديوهات للمؤسسات
 لبنان اليوم - شركة غوغل تطلق خدمة جديدة لإنتاج الفيديوهات للمؤسسات

GMT 19:31 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة

GMT 12:59 2021 الثلاثاء ,12 كانون الثاني / يناير

مجوهرات راقية مصنوعة من الذهب الأبيض الأخلاقي

GMT 17:18 2023 الإثنين ,10 إبريل / نيسان

أزياء مبهجة تألقي بها في شم النسيم

GMT 08:28 2022 الإثنين ,11 إبريل / نيسان

موديلات متنوعة لأحذية السهرة لإطلالة أنيقة

GMT 19:59 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تحقق فى خرق أمنى كبير تسبب فى تسريب معلومات مهمة

GMT 19:55 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

غوغل تزود Gemini بأربع مزايا جديدة باللغة العربية

GMT 14:29 2020 الإثنين ,28 كانون الأول / ديسمبر

تعرفي علي تجهيزات العروس بالتفصيل

GMT 19:08 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

الجزائري مبولحي يخضع لبرنامج تأهيلي في فرنسا

GMT 18:30 2021 الثلاثاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

مالك مكتبي يعود بموسم جديد من "أحمر بالخط العريض"

GMT 17:35 2022 الأربعاء ,06 تموز / يوليو

أفكار متنوعة لتغليف الهدايا

GMT 09:47 2021 الأربعاء ,18 آب / أغسطس

إطلالات أنيقة وراقية للفنانة اللبنانية نور

GMT 12:55 2020 الأحد ,13 كانون الأول / ديسمبر

راتب عمر السومة "حجر عثرة" أمام انتقاله للأهلى المصري

GMT 06:43 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

هيفاء وهبي بإطلالات متنوعة ومبدعة تخطف الأنظار
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon