سبب بكاء رابح صقر بـ“حرقة“ أمام جمهوره في السعودية
آخر تحديث GMT22:04:22
الاثنين 21 نيسان / أبريل 2025
 لبنان اليوم -
أخر الأخبار

سبب بكاء رابح صقر بـ“حرقة“ أمام جمهوره في السعودية

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - سبب بكاء رابح صقر بـ“حرقة“ أمام جمهوره في السعودية

المطرب السعودي رابح صقر
الرياض - العرب اليوم

أثار بكاء المطرب السعودي، رابح صقر، في حفله الغنائي، الذي أحياه أمس الخميس في مدينة عرعر السعودية، اهتمام مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي.

فبينما كان صقر يؤدي أغنيته "صدقيني" في الحفل، أجهش في البكاء، وهي اللقطة التي أثارت فضول معجبيه حول سببه تأثره وبكائه.

ففسر البعض بكاء رابح صقر وتأثره بأنه نابع من صدمة عاطفية، خاصة أن حركة جيده تغيرت أثناء غنائه، ولكن ما لا يعرفه كثيرون أن هذه الأغنية تحمل حنينا خاصا للمطرب السعودي، وأنه في كل مرة يؤيدها يجهش في البكاء، ذلك لأنها موجهة لوالدته الراحلة.

يشار إلى أن آخر أعمال رابح صقر الفنية، كان ألبوم "رابح 2019"، الذي طرحه في بداية العام الجاري، ويتضمن الألبوم 7 أغاني.

ويأتي حفل رابح صقر ضمن فعاليات "موسم السعودية"، الذي أقيم في ساحة الاحتفالات في حي الرفاع بمدينة عرعر.

وشهد الحفل حضورا لافتا من الجمهور وسط تنظيم عالي المستوى.

وتستمر حفلات السعودية في عرعر حتى اليوم الجمعة، إذ يقام حفل للفنان عبادي الجوهر والفنان خالد عبد الرحمن في ساحة الاحتفالات بحي الرفاع.

يذكر أن "موسم السعودية" انطلق منذ عدة أشهر، وهو عبارة عن جولات غنائية وفنية تشمل جميع محافظات المملكة.   

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

رابح صقر يطرح ألبومه الجديد في الكريسماس

رابح صقر يحيى حفلًا غنائيًا الأربعاء 29 أغسطس في القاهرة

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سبب بكاء رابح صقر بـ“حرقة“ أمام جمهوره في السعودية سبب بكاء رابح صقر بـ“حرقة“ أمام جمهوره في السعودية



إطلالات محتشمة بلمسات الريش وألوان ربيعية تزين إطلالات النجمات

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:43 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم

GMT 16:44 2021 الإثنين ,15 شباط / فبراير

يبدأ الشهر مع تنافر بين مركور وأورانوس

GMT 16:21 2021 الأحد ,04 إبريل / نيسان

هيفاء وهبي مثيرة في إطلالة كاجوال شتوية

GMT 22:08 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج القوس الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon