القاهرة - وكالات
كشفت تجارب علمية أجراها باحثون في مستشفى ماساشوستس للأذن والعين، في الولايات المتحدة، ركزت على تحليل متعدد لعلاجات المياه الزرقاء، ومقارنتها بالعمر وكتلة مؤشر الجس، والظروف الطبية، إلى أن استخدام عقار "نظائر البروستاغلاندين" والأدوية الأخرى التي تخفف ضغط العين، غالباً ما تكون في مقدمة المخاطر المهددة لحدوث مضاعفات كثيرة، يتقدمها تهدل الجفنين: العلوي والسفلي. وذلك بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من أمراض من هذا القبيل.
وبينت الدراسة تسبب "البروستاغلاندين" في تدلي الجفن، وآثار جانبية غيرهـا، يمكن أن تتداخل مع الرؤية. وتم التحقق من نتائج الدراسة عبر تكرارها أكثرمن مرة وعلى أكثر من عينة، وانتهت إلى نفس النتائج.
أرسل تعليقك