لبنى أحمد وأحمد شعبان يقدماندورة العلاج بطاقة الحياة  في الدار البيضاء
آخر تحديث GMT15:51:31
 لبنان اليوم -

لبنى أحمد وأحمد شعبان يقدمان"دورة العلاج بطاقة الحياة " في الدار البيضاء

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - لبنى أحمد وأحمد شعبان يقدمان"دورة العلاج بطاقة الحياة " في الدار البيضاء

لبنى أحمد وأحمد شعبان
القاهرة - شيماء مكاوي

يقدم كلا من أستشاري العلاج بالطاقة الحيوية "grand master" لبنى أحمد  والاحجار الكريمه مع أستشاري العلاج بالريكي والطاقة الحيوية "grand master" أحمد شعبان، أقوى دورة لأهل المغرب في مدينة الدار البيضاء ، للتعريف بالطاقة الحيوية، تحت عنوان " العلاج بطاقة الحياة" وذلك في يوم 30 و 31 من شهر مارس/ أذار، الجاري.

وتقول لبنى أحمد: من خلال المحاضرة التدريبية سنقدم مجموعة من الجلسات والاستشارات، وستكون معنا كل المنتجات الخاصة بالطاقة الحيوية والاحجار الكريمة وجهاز  قراءه الهالة.
و ينظم مركز زين كوتشينغ Zen Coaching برئاسة "الكوتش غالي" و بشراكة مع "كارما أكاديمي الدولية بمصر" لأول مرة في مدينة الدار البيضاء بالمغرب أقوى دورات الطاقة الحيوية بفندق IDOU ANFA .

و ذلك يوم السبت والأحد 30 و 31 مارس "اذار" من الساعة العاشرة صباحا حتى السادسة مساء .

ومن خلال هذه الدورة التدريبية يتم منح المشتركين بها "أعتماد دولي كمعالج".

وسيتم التعرف على الطاقة الحيوية وأهميتها، و منظومة الشاكرات والنظام الطاقي في الجسم الاثيري ، و مداخل ومخارج الطاقة الرئيسية والفرعية ،  وعمل تدريبات التنفس، و تدريبات التأمل، و تدريبات شحن الطاقة، وتدريبات تفريغ الطاقات السلبية والزائدة والتخلص منها، و نقاط العلاج الجسدي، و نقاط العلاج النفسي، و نقاط العلاج الروحي، و كيف تشحن نفسك والاخرين بطاقة يديك، و كيف تفرغ وتتخلص من الطاقات السلبية لنفسك وللاخرين بطاقة يديك، و التنظيف العام السريع نقاط أهميته ونقاط ضعفه، و اقتلاع الطاقات السلبية باليدين ، و كيف تستخدم الطاقات الداخلية والخارجية للعلاج، وكيف تعالج نفسك وتعالج الاخرين ، و كيف تعالج نفسك وتعالج الاخرين عن بعد، و استخدام الماء والملح لرمى نفايات الطاقة، و قطع الروابط الطاقية، وكيف تستخدم الطاقات الخارجية للعلاج، و يحصل المتدرب علي شهادة معتمدة كمعالج محترف من المنظمة العالمية لمحترفي الطاقة الكونية من iarp ، وشهادة معتمده من أكاديمية كارما الدولية karma academy.

وهذه الدورة ستفيد كل من يعاني من صعوبة الوصول لأهدافه رغم معرفته الطرق المؤدية له، و كل من يريد أن يتطور في مجال عمله ورسالته في الحياة، و كل من يريد فهم الطاقة الحيوية بعمق ومعرفة تطبيقاتها المذهلة في كل جوانب الحياة، و كل من يعاني من أمراض جسدية لا يجد لها الأطباء سببا، و كل من يستمر معه المرض فترة طويلة ولا يتحسن بالعلاج، و كل من يريد تسريع التشافي الجسدي والتمتع بالحيوية والنشاط والصحة، و من يريد أن ينعم بمتعة النوم العميق الطويل بلا منغصات ولا أرق، و من يريد أن يوقف الأدوية المهدئة من حياته نهائيا و العديد من المفاجئات القوية التي ستجعلك تتخلص تماما من الصداع الدائم ، و الاكتئاب، والضيق والإحباط، و الأرق وقلة النوم، و شدة الألم الجسدي أو النفسي، و الوساوس وهجوم الأفكار السلبية، و الآلام المزمنة التي لا يعرف الطب لها سببا، و الصرع وكهرباء المخ الزائدة، و مشاكل القولون والدورة الدموية، و المشاكل الجلدية المختلفة وكثرة ظهور البثور، و مشاكل التنفس وضيق الصدر.

وقد يهمك أيضاً :

أحمد شعبان يكشف أهم نصائح الحفاظ على الصحة في الشتاء

أحمد شعبان يُؤكّد على أنّ قانون "الكارما" أكبر وأخطر مما نتوقَّع

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد وأحمد شعبان يقدماندورة العلاج بطاقة الحياة  في الدار البيضاء لبنى أحمد وأحمد شعبان يقدماندورة العلاج بطاقة الحياة  في الدار البيضاء



GMT 11:21 2019 السبت ,15 حزيران / يونيو

وسيلة "رخيصة" للتخلّص من الصلع

GMT 14:37 2019 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

عادات خاطئة عند شراء البيض يُعرّضك للتلوث

GMT 14:52 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

معلومات مهمة عن واحد من أخطر أنواع السرطان

GMT 15:50 2019 الخميس ,06 حزيران / يونيو

وزارة الصحة المصرية تُحذّر من 6 أدوية في الأسواق

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
 لبنان اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 11:49 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 لبنان اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 17:54 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 لبنان اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 14:56 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"واتساب" يُعلن عن ميزة تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص
 لبنان اليوم - "واتساب" يُعلن عن ميزة تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 08:48 2023 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

أبرز العطور التي قدمتها دور الأزياء العالمية

GMT 15:27 2021 السبت ,10 إبريل / نيسان

علي ليو يتوج بلقب "عراق آيدول" الموسم الأول

GMT 11:57 2023 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

برومو ”الاسكندراني” يتخطى الـ 5 ملايين بعد ساعات من عرضه

GMT 16:26 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

بريشة : ناجي العلي

GMT 15:28 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لاستغلال زوايا المنزل وتحويلها لبقعة آسرة وأنيقة

GMT 09:37 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

طرق تنظيم وقت الأطفال بين الدراسة والمرح

GMT 14:26 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

متوسط أسعار الذهب في أسواق المال في اليمن الجمعة

GMT 19:03 2019 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

منى عبد الوهاب تعود بفيلم جديد مع محمد حفظي

GMT 17:45 2021 الخميس ,21 تشرين الأول / أكتوبر

الكاظمي يؤكد العمل على حماية المتظاهرين بالدستور

GMT 08:32 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي علي نصائح للتعامل مع الطفل العنيد

GMT 11:05 2014 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

لرئيسهم العاشر بطولته في "قديم الكلام"!
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon