لبنى أحمد وأحمد شعبان يصلان المغرب لعقد ندوة للطاقة الحيوية
آخر تحديث GMT09:55:41
 لبنان اليوم -

لبنى أحمد وأحمد شعبان يصلان "المغرب" لعقد ندوة للطاقة الحيوية

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - لبنى أحمد وأحمد شعبان يصلان "المغرب" لعقد ندوة للطاقة الحيوية

استشاري العلاج بالطاقة الحيوية لبنى أحمد واحمد شعبان
القاهرة - شيماء مكاوي

وصل أمس كلا من استشاري العلاج بالطاقة الحيوية و الأحجار الكريمة "grand master" لبنى أحمد،  واستشاري العلاج بالريكي والطاقة الحيوية "grand master" أحمد شعبان، من أجل تفعيل أكبر دورة لأهل "المغرب"، للتعريف بالطاقة الحيوية، تحت عنوان " العلاج بطاقة الحياة".

وتم تكريمهما ومنحهما شهادات تقدير من مركز "زين كوتشينغ" وقدمها إليهم كوتش غالي، نظرًا لما بذلوه من جهد كبير فور وصولهم إلي أرض "المغرب" بالإضافة إلي الشرح الوفي والمشرف للحضور، وهم متواجدين من يوم 1 إلي  5 نوفمبر/ تشرين الثاني في مدينه "فاس" في "المغرب" وقدموا محاضره  لأهل "المغرب" يوم 1 نوفمبر/ تشرين الثاني، سيقدمون دوره متخصصة معتمده دوليًا من أكاديمية "كارما الدولية" ومن منظمه Iarp  الأميركية  يومي 3 و 4  نوفمبر/ تشرين الثاني دورة تدريبية وكورس مكثف لمن يريد التعرف بعمق على العلاج بالطاقة الحيوية، و يوم 5 نوفمبر/ تشرين الثاني ويوم مخصص للجلسات العلاجية والاستشارات وبيع الأحجار الكريمة المبرمجة الشفائية.

ومن بعد الدورة التدريبية كل يوم سيكون هناك مجموعة من الجلسات والاستشارات، وسيكون معهم كل المنتجات الخاصة بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة وجهاز قراءه الهالة وقياس مدى الطاقة في الأعضاء الداخلية والشاكرات ومدى اتزان الطاقة في نصفي الجسم ومدي اتزان الين واليانغ في كل عضو وشاكرا.

و ينظم "مركز زين كوتشينغ" Zen Coaching برئاسة "الكوتش غالي" وبشراكة مع "كارما أكاديمي الدولية" في مصر" لأول مرة في المغرب أقوى دورات الطاقة الحيوية في مدينة "فاس"، وذلك يوم السبت والأحد 3، 4 نوفمبر "تشرين الثاني" من الساعة التاسعة صباحا حتى السادسة مساء بفندق Barcelo في "فاس"، ومن خلال هذه الدورة التدريبية يتم منح المشتركين بها "اعتماد دولي كمعالج".
وسيتم التعرف على الطاقة الحيوية وأهميتها، ومنظومة الشاكرات والنظام الطاقي في الجسم الأثيري، و مداخل ومخارج الطاقة الرئيسية والفرعية، وعمل تدريبات التنفس، وتدريبات التأمل، و تدريبات شحن الطاقة، وتدريبات تفريغ الطاقات السلبية والزائدة والتخلص منها، ونقاط العلاج الجسدي، ونقاط العلاج النفسي، ونقاط العلاج الروحي، وكيف تشحن نفسك والآخرين بطاقة يديك، وكيف تفرغ وتتخلص من الطاقات السلبية لنفسك وللآخرين بطاقة يديك، والتنظيف العام السريع نقاط أهميته ونقاط ضعفه، واقتلاع الطاقات السلبية باليدين ، وكيف تستخدم الطاقات الداخلية والخارجية للعلاج، وكيف تعالج نفسك وتعالج الآخرين، وكيف تعالج نفسك وتعالج الآخرين عن بعد، واستخدام الماء والملح لرمى نفايات الطاقة، وقطع الروابط الطاقية، وكيف تستخدم الطاقات الخارجية للعلاج، ويحصل المتدرب علي شهادة معتمدة كمعالج محترف من المنظمة العالمية لمحترفي الطاقة الكونية من iarp، وشهادة معتمده من "أكاديمية كارما" الدولية karma academy.

وهذه الدورة ستفيد كل من يعاني من صعوبة الوصول لأهدافه على الرغم من معرفته الطرق المؤدية له، و كل من يريد أن يتطور في مجال عمله ورسالته في الحياة، وكل من يريد فهم الطاقة الحيوية بعمق ومعرفة تطبيقاتها المذهلة في كل جوانب الحياة، وكل من يعاني من أمراض جسدية لا يجد لها الأطباء سببا، وكل من يستمر معه المرض فترة طويلة ولا يتحسن بالعلاج، وكل من يريد تسريع التشافي الجسدي والتمتع بالحيوية والنشاط والصحة، ومن يريد أن ينعم بمتعة النوم العميق الطويل بلا منغصات ولا أرق، و من يريد أن يوقف الأدوية المهدئة من حياته نهائيا و العديد من المفاجئات القوية التي ستجعلك تتخلص تمامًا من الصداع الدائم، و الاكتئاب، والضيق والإحباط، والأرق وقلة النوم، وشدة الألم الجسدي أو النفسي، والوساوس وهجوم الأفكار السلبية، و الآلام المزمنة التي لا يعرف الطب لها سببا، والصرع وكهرباء المخ الزائدة، ومشاكل القولون والدورة الدموية، والمشاكل الجلدية المختلفة وكثرة ظهور البثور، و مشاكل التنفس وضيق الصدر.

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد وأحمد شعبان يصلان المغرب لعقد ندوة للطاقة الحيوية لبنى أحمد وأحمد شعبان يصلان المغرب لعقد ندوة للطاقة الحيوية



GMT 20:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

بريطانيا تعتمد عقارا يبطئ فقدان البصر لدى كبار السن

GMT 14:57 2020 الثلاثاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

طريقة سهلة وبسيطة لتجديد الشباب

GMT 14:38 2020 الثلاثاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

هذا ما يحدث بالفعل لجسمك عند الإقلاع عن الكافيين

GMT 21:04 2020 الإثنين ,28 كانون الأول / ديسمبر

هل سلالة "كورونا" الجديدة معدية للأطفال

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
 لبنان اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 11:49 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 لبنان اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:56 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"واتساب" يُعلن عن ميزة تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص
 لبنان اليوم - "واتساب" يُعلن عن ميزة تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 08:48 2023 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

أبرز العطور التي قدمتها دور الأزياء العالمية

GMT 15:27 2021 السبت ,10 إبريل / نيسان

علي ليو يتوج بلقب "عراق آيدول" الموسم الأول

GMT 11:57 2023 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

برومو ”الاسكندراني” يتخطى الـ 5 ملايين بعد ساعات من عرضه

GMT 16:26 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

بريشة : ناجي العلي

GMT 15:28 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لاستغلال زوايا المنزل وتحويلها لبقعة آسرة وأنيقة

GMT 09:37 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

طرق تنظيم وقت الأطفال بين الدراسة والمرح

GMT 14:26 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

متوسط أسعار الذهب في أسواق المال في اليمن الجمعة

GMT 19:03 2019 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

منى عبد الوهاب تعود بفيلم جديد مع محمد حفظي

GMT 17:45 2021 الخميس ,21 تشرين الأول / أكتوبر

الكاظمي يؤكد العمل على حماية المتظاهرين بالدستور

GMT 08:32 2018 الجمعة ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي علي نصائح للتعامل مع الطفل العنيد

GMT 11:05 2014 الثلاثاء ,28 تشرين الأول / أكتوبر

لرئيسهم العاشر بطولته في "قديم الكلام"!
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon