قطر دراسة تدعو إلى توعية المجتمع بطرق الوقاية من من البرد والإنفلونزا
آخر تحديث GMT20:47:54
الأربعاء 30 تموز / يوليو 2025
 لبنان اليوم -
أخر الأخبار

قطر: دراسة تدعو إلى توعية المجتمع بطرق الوقاية من من البرد والإنفلونزا

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - قطر: دراسة تدعو إلى توعية المجتمع بطرق الوقاية من من البرد والإنفلونزا

الدوحة ـ وكالات

أكدت دراسة حديثة أجريت بتكليف من مبادرة "مهمة  من أجل الصحة" من ديتول في قطر استمرار الحاجة إلى توعية أفراد المجتمع بكيفية الوقاية من البرد والإنفلونزا. وأشار  المسح الشامل، الذي أجرى في أيلول/سبتمبر 2012، أنه على الرغم من وعي الناس بما عليهم فعله للوقاية من الجراثيم هناك حاجة إلى تثقيف إضافي. حيث اعترف 34% ممن شملهم المسح أنهم لم يستخدموا الرذاذ المضاد للجراثيم على أسطح المطبخ قط، والتي هي أرض خصبة للجراثيم المنزلية ويمكن أن تحمل أعدادا أكبر منها عند المقارنة بالحمام العادي، الأمر الذي يعرض أفراد الأسرة للمرض. وتعليقا على نتائج الاستطلاع، قالت الدكتورة حنان شعبان، مديرة التسويق الطبي في ريكيت بينكيزر الشرق الأوسط: "إن نتائج هذه الدراسة الشاملة تظهر مستوىً قويًا من المعرفة في قطر، عندما يتعلق الأمر بدور المنتجات المضادة للبكتيريا لمنع انتشار جراثيم مثل فيروس البرد والإنفلونزا. ومع ذلك، لا تزال هناك حاجة لنشر وعي أكثر بين قطاعات واسعة من السكان، ممن لا يدركون الدور الإيجابي الذي يمكن أن تلعبه تغييرات صغيرة مثل هذه في الروتين اليومي. ويمكننا من خلال برامج التثقيف الصحي من ديتول وشراكاتنا مع السلطات العلمية المحلية الاستمرار في المساعدة على تقليل عدد الأشخاص الذين يمرضون سنويا خلال موسم البرد والانفلونزا." وكجزء من برنامج العام 2013  لمبادرة "مهمة  من أجل الصحة" من ديتول، تأمل الشركة النجاح في تشجيع الجمهور على اعتماد عادات صحية أفضل عندما يتعلق الأمر بالغسيل المنتظم للأيدي واستخدام المنتجات المضادة للبكتيريا في الأمور الاعتيادية اليومية. فانتشار الإنفلونزا له تأثير يتعدى حدود المنزل حيث كشف 36% من المشاركين أنهم تغيبوا عن العمل لأكثر من يومين في العام الماضي بسبب المرض، مع اعتراف 8% تغيبهم لأكثر من سبعة أيام لدواعي مرضية في تلك الفترة. وبالمثل، تغيب 20% من الأطفال لأكثر من أربعة أيام دراسية خلال  العام الماضي. كما طلب الاستطلاع من المشاركين تدوين ما يعتقدون بأنه أكبر مصدر للجراثيم في حياتهم اليومية. ليعرب 79% منهم أن التعرض لسعال وعطس أشخاص آخرين هو عامل رئيسي في انتشار الجراثيم، مع إشارة 71% منهم إلى أن الأسطح غير النظيفة هي عامل آخر.  وتشمل المصادر الأخرى المشار إليها كلا من الهواتف، ولوحة مفاتيح الحاسوب، ومناشف المطبخ.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قطر دراسة تدعو إلى توعية المجتمع بطرق الوقاية من من البرد والإنفلونزا قطر دراسة تدعو إلى توعية المجتمع بطرق الوقاية من من البرد والإنفلونزا



ثنائيات المشاهير يتألقون ودانييلا رحمة وناصيف زيتون يخطفان الأنظار في أول ظهور عقب الزواج

بيروت ـ لبنان اليوم

GMT 23:31 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 12:25 2020 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدّاً وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 13:05 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك

GMT 08:42 2025 الخميس ,10 تموز / يوليو

قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي بخان يونس

GMT 18:55 2025 الثلاثاء ,08 تموز / يوليو

إغلاق مطار بيرغاجو الإيطالي مؤقتاً

GMT 07:11 2019 الأربعاء ,08 أيار / مايو

المسحل ينسحب من الترشح لرئاسة اتحاد القدم

GMT 13:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

خبير بريطاني يعلن عن اكتشاف "خنافس غامضة" عمرها 4000 عام

GMT 14:06 2022 الثلاثاء ,25 كانون الثاني / يناير

خطوات تطبيق المكياج الخليجي للمحجبات

GMT 22:07 2022 الخميس ,07 تموز / يوليو

أفكار متنوعة لارتداء اللون الوردي في الصيف

GMT 08:41 2025 الخميس ,10 تموز / يوليو

حماس توافق على إطلاق سراح 10 أسرى إسرائيليين
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon