سلوى خطاب تكشف عن تفاصيل اشتراكها فياللي اختشوا ماتوا
آخر تحديث GMT11:49:30
 لبنان اليوم -

أوضحت لـ "العرب اليوم" عدم تعاقدها مع أعمال رمضانية

سلوى خطاب تكشف عن تفاصيل اشتراكها في"اللي اختشوا ماتوا"

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - سلوى خطاب تكشف عن تفاصيل اشتراكها في"اللي اختشوا ماتوا"

الفنانة المصرية سلوى خطَاب
القاهرة-شيماء مكاوي

كشفت الفنانة سلوى خطَاب عن تفاصيل اشتراكها في فيلم "اللي اختشوا ماتوا"، كما نفت مشاركتها في فيلم "كل يوم كدبة"، مشيرًا إلى أنها لم تتعاقد حتى الآن على أي أعمال رمضانية مقبلة.

وأوضحت خطاب في حديث خاص إلى "العرب اليوم" أنها تواصل تصوير فيلم " اللي اختشوا ماتوا "، مشيرة إلى أنها تقوم بدور صاحبة بنسيون " فندق" يجتمع عندها مجموعة من الفتيات كل فتاة لها مشاكلها وكل فتاة تأتي من منطقة مختلفة ويحدث لهم مشكلة تجعلهم يجتمعون سويًا لحلها.

وعن القضية التي تهدف لها هذا العمل تقول "ليس شرطا ان تناقش السينما قضية فمن الممكن ان تعرض قصة بعيدة عن مناقشة قضية او تبنيها او الدفاع عنها ولكن الهدف العام لفيلم " اللي اختشوا ماتوا " ان كثيرين يظلمون لمجرد شكلهم او ملابسهم او طريقة حديثهم او ظروفهم مثلا مجموعة من الفتيات من يعشن في غربة ويحاولن ايجاد سكن مما يعرضهن الى مشاكل، وهكذا فلابد ألا نحكم على الآخرين من خلال المظهر فقط أو من ظروفهم فقط".

وردًا حول ما اذا كان هناك مشاكل على ترتيب الاسماء وحجم الأدوار، فنفت ذلك وقالت "الحمد لله لا يوجد هذا لان كل المجموعة تقدم ادوار بطولة، من الممكن ان ينتج عنها هدف بمفرده وجميعنا بذلنا مجهود واضح ومميزين، فكل فنان بطل في حكايته وشخصيته وهذا ما يميز هذا العمل عن غيره".

وأشارت بخصوص اسباب اشتراكها في الفيلم إلى أن "السيناريو مكتوب بشكل مختلف والمخرج الكبير إسماعيل فاروق بذل خلاله مجهودًا كبيرًا وهو تأليف المبدع محمد عبد الخالق وبه مجموعة جيدة من الفنانين مثل غادة عبد الرازق و عبير صبري و مروة عبد المنعم وهايدي كرم والادوار مختلفة والبطولة جماعية".

ولفتت الفنانة عن ظهورها في شكل البطولة الجماعية النسائية مؤخرًا في السينما، وعن تأييد هذا الشكل من عدمه قالت خطاب "ان تطبيق هذا الشكل سواء دراميا او سينمائيا يتوقف على قصة العمل والسيناريو ان كان يحتمل ذلك ام لا". أما بخصوص نزول فيلم "اللي اختشوا ماتوا" في تاريخ 27 كانون الثاني/يناير ووجود منافسة كبيرة بينه وبين العديد من الافلام فأوضحت "لا اشغل بالي بهذا الامر ولا يمكن حسبانها بهذه الطريقة فنحن نقدم عمل ونجاحه يتوقف على انه عمل جيد وليس على وجوده في موسم وانا ارى ان هذا الوقت مناسبًا كثيرًا لان الناس بحاجة لمشاهده سينما ومسرح بشكل كبير مقارنة بالفترة الماضية".

وبخصوص حال السينما في الوقت الحالي ذكرت "ان السينما في حالة تحسن واضح ونتمنى وجود انتعاشه مع استمرار انتاج اعمال ووجود إيرادات". أما عما اذا كانت ترددت عن الاشتراك في العمل لكون هذا العمل اول انتاج للمنتج نبيل صبحي وشركة "الريماس" للإنتاج الفني بقيادة ممدوح الورداني، لفتت إلى أنها "لا لم اخش طالما تم توفير كل الامكانيات التي تجعل الفنان يشتغل في راحة ويتم الاهتمام بالعمل وطالما ايضا العناصر الفنية المشتركة في العمل قوية مثل الاستاذ اسماعيل فاروق ومدير التصوير سامح سليم ومهندس الديكور كان بارع للغاية وكذلك جميع الفنانين اقوياء وتوافر جميع عناصر العمل طالما توفرت فلم اخشى شيئا".

وانتقلت سلوى خطاب عن الحديث عن مسلسلها الاخير "البيوت اسرار" وقالت "سعيدة بردود الافعال الايجابية على مشاهدة العمل وهو عمل مميز بالفعل". كما بيَنت بخصوص خروج هذا العمل من السباق الرمضاني، أنه "ليس شرطا عرض الاعمال الدرامية جميعها في شهر رمضان فمن الممكن ان يتم عرض اعمال خارج السباق الرمضاني وخلق مواسم درامية اخرى تساعد المشاهد على مشاهد العمل بشكل أفضل وهذا ما حدث بالفعل مع مسلسل "البيوت اسرار" والعديد من المسلسلات الاخرى لنجوم كبار".

وختمت حول تفضيلها العرض الرمضاني لأعمالها أو خارجه، "أفضل اختيار الاعمال الجيدة سواء سيتم عرضها داخل رمضان أم خارجه". متمنية أن يكون عام 2016 فاتحة خير على مصر وعلى جميع المصريين.

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سلوى خطاب تكشف عن تفاصيل اشتراكها فياللي اختشوا ماتوا سلوى خطاب تكشف عن تفاصيل اشتراكها فياللي اختشوا ماتوا



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 12:03 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

تعرف على تقنية "BMW" الجديدة لمالكي هواتف "آيفون"

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 07:21 2021 الثلاثاء ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

موديلات ساعات متنوعة لإطلالة راقية

GMT 09:17 2022 الإثنين ,11 تموز / يوليو

6 نصائح ذهبية لتكوني صديقة زوجك المُقربة

GMT 12:59 2021 الثلاثاء ,02 شباط / فبراير

مصر تعلن إنتاج أول أتوبيس محلي من نوعه في البلاد

GMT 06:22 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

استغلال وتزيين مساحة الشرفة المنزلية الصغيرة لجعلها مميزة

GMT 21:49 2022 الأربعاء ,11 أيار / مايو

عراقيات يكافحن العنف الأسري لمساعدة أخريات

GMT 12:22 2022 الأربعاء ,06 تموز / يوليو

أفضل العطور النسائية لصيف 2022

GMT 21:09 2023 الأربعاء ,03 أيار / مايو

القماش الجينز يهيمن على الموضة لصيف 2023

GMT 17:08 2022 الأحد ,06 آذار/ مارس

اتيكيت سهرات رأس السنة والأعياد
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon