واكيم يدعو حنكش لعدم ادعاء البطولات
آخر تحديث GMT18:31:02
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

واكيم يدعو حنكش لعدم ادعاء البطولات

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - واكيم يدعو حنكش لعدم ادعاء البطولات

النائب عماد واكيم
بيروت - لبنان اليوم

أسف عضو تكتل “الجمهورية القوية” النائب عماد واكيم “مواصلة حزب الكتائب سياسة التجني على القوات اللبنانية التي مدت وتمد اليد سعيا لإخراج لبنان من مأزقه، وآخر حلقات التجني ما ورد على لسان الزميل الياس حنكش لدى سؤاله عن محاولة القوات اللبنانية تشكيل جبهة معارضة، فأجاب أن الكتائب تكون جبهة مع القوى التغييرية التي تمثل أكبر حزب وهو حزب الشعب اللبناني المنتفض على المنظومة السياسية، وأفضل جبهة لمواجهة المنظومة يجب أن تكون من خارج هذه المنظومة”.

وأضاف، في بيان لمكتبه الإعلامي: “تعليقا على هذا الموقف نسجل ملاحظات عدة. أولا، من المفيد العودة إلى نتائج الانتخابات النيابية الأخيرة لتبيان الحجم الشعبي لحزب الكتائب الذي يتحدث عنه الزميل حنكش، فأهمية هذا القانون أنه يبين بالأرقام حجم كل فريق سياسي على امتداد لبنان، وهذا ما يفسر رفض القيادة الكتائبية لقانون كشف وضعية هذه القيادة شعبيا وكتائبيا على حقيقته، على الرغم من كونه أفضل تمثيليا من كل القوانين المتعاقبة منذ العام 1992. ثانيا، يعرف الشعب تمام المعرفة أن قاعدة القوات اللبنانية كانت الجزء الأكبر والأساسي في التحركات الشعبية إبان انتفاضة 17 تشرين، وفي اللحظة التي خرجت فيها هذه القواعد من الشارع عادت الأمور إلى طبيعتها، وننصح الزميل بعدم إدعاء بطولات في غير مكانها تيمنا بالمثل القائل الشمس شارقة والناس قاشعة، وعلى أمل أن تكون الانتخابات التي نسعى إليها بقوتنا كلها على الأبواب من أجل وقف المزايدات والإدعاءات التي شهدنا فصولا منها قبل الانتخابات الأخيرة التي فضحت المستور”.

وتابع: “ثالثا، إن أعرق وأقدم حزب في المنظومة السياسية في لبنان هو حزب الكتائب، وإذا لم يشارك في الحكومتين الأخيرتين فليس تعففا أو لاعتبارات مبدئية، ومواقف النائب سامي الجميل المؤكدة في أكثر من مناسبة التعاون مع العهد الحالي ومرحلة جديدة قبل تشكيل الحكومة الأولى، واضحة ومثبتة وكانت بفعل المفاوضات معه للمشاركة في تلك الحكومة، والخلاف الذي حصل كان بسبب العرض والطلب، إذ عرض عليه وزير دولة، وطلبه كان حقيبة الصناعة، فرفض المشاركة، وعاد وتكرر الأمر عينه مع حكومة العهد الثانية بعد الانتخابات النيابية، فاصطدم سعيه للمشاركة فيها بعقبة عدم تخصيص حزبه بوزارة الصناعة، وبالتالي بدلا من تزوير الحقائق في بلد صغير، الناس كلها تعرف بعضها بعضا، كان من الأجدى الابتعاد عن المزايدات والتحوير والتطلع إلى سبل إنقاذ لبنان”.

وأردف: “رابعا، نستغرب أشد الاستغراب هذه الاستماتة في مهاجمة القوات اللبنانية والسعي الدائم لمحاولة الانقضاض عليها في لحظة سياسية تموت فيها الناس إما جوعا وفقرا، أو على أبواب المستشفيات، فيما المنافسة السياسية الشريفة تحقيقا لخير الناس العام هي أكثر ما هو مطلوب اليوم ودائما، ولكن المنافسة غير الشريفة التي ترتكز على التضليل والشائعات والتحوير تخدم، ربما، على المدى القصير، ولدى فئة قليلة من الناس، ولكن سرعان ما تظهر الأمور على حقيقتها، والفئة الواسعة من الناس أسقطت من ارتكز في سياساته إلى ما تقومون به اليوم، ويكفيكم النظر من حولكم علكم تتعظون”.

وختم: “نأسف ختاما لهذا الإصرار على التضليل والسجال وفتح المواجهات، فيما البلد يغرق بمن فيه”.

  قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

واكيم يؤكد أن المعلومات الأولية حول خطة التلقيح لا تبشر بالخير

واكيم يؤكد أن المواطن اللبناني مرّ بأزمات كبيرة وانتصر عليها

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

واكيم يدعو حنكش لعدم ادعاء البطولات واكيم يدعو حنكش لعدم ادعاء البطولات



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 17:47 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة
 لبنان اليوم - حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة

GMT 16:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
 لبنان اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:41 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 لبنان اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 12:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:04 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 12:47 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بروشات للعروس مرصعة بالألماس

GMT 02:41 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

مصر: بروتوكول لتدريب طلاب المدارس في المنيا

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021

GMT 05:47 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

GMT 07:03 2013 الثلاثاء ,18 حزيران / يونيو

بريطانيا تقترح تسديد الخريجين قروضهم مبكرًا

GMT 04:00 2016 الثلاثاء ,22 آذار/ مارس

4 مشاكل تًهدد الحياة الزوجية بالفشل

GMT 04:21 2022 الأحد ,15 أيار / مايو

رحم الله الشيخ خليفة

GMT 08:37 2021 الثلاثاء ,12 كانون الثاني / يناير

الفنان راغب علامة يحتفل بعيد ميلا ابنه لؤي

GMT 18:07 2019 الأربعاء ,24 تموز / يوليو

طريقة تنسيق حدائق المنازل بألوان أنيقة ولافتة

GMT 16:15 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon