أحمد رؤوف يقرر الرحيل ويرفض البقاء على مقاعد البدلاء
آخر تحديث GMT17:56:16
 لبنان اليوم -

أكد لـ"العرب اليوم" أنّه انتقل إلى "المصري" ليلعب أساسيًا

أحمد رؤوف يقرر الرحيل ويرفض البقاء على مقاعد البدلاء

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - أحمد رؤوف يقرر الرحيل ويرفض البقاء على مقاعد البدلاء

أحمد رؤوف
القاهرة – عبد الحميد محمد

أكد مهاجم الفريق الأول لكرة القدم في النادي "المصري" البورسعيدي أحمد رؤوف، أنّه لا يقبل أن يتحول إلى مجرد موظف يجلس على مقاعد البدلاء بعد أن كان يشارك بشكل أساسي،

مرحبًا بالرحيل عن الفريق في الفترة المقبلة.

وأوضح رؤوف في مقابلة مع "العرب اليوم"، أنّه لا يقبل إطلاقًا الخروج من حسابات المدير الفني الإسباني خوان خوسية ماكيدا، وأن يصبح من دون دور في الفريق الذي انتقل إلى

صفوفه مطلع الموسم الجاري آتيًا من صفوف النادي "الأهلي".

وأبرز أنّه كان يشارك بشكل أساسي ولعب دورًا كبيرًا في منح الفريق عددًا كبيرًا من النقاط، خصوصًا خلال مباريات الدور الأول التي كانت أكثر صعوبة من الآن، مشيرًا إلى أنَّه فوجئ

خلال الفترة الأخيرة باستبعاده من التشكيلة الأساسية ثم من قوائم المباريات من دون وجود مبرر منطقي لذلك، خصوصًا أنه يقدم أداءً قويًا في التدريبات، ولم يقصر في تنفيذ ما يطلب منه.

وأضاف أنّه ليس صفقة فاشلة في الفريق ليحظى بهذه المعاملة، ودلل على ذلك بنجاحه خلال مباريات الدور الأول في تسجيل تسعة أهداف جعلته ينافس على صدارة هدافي المسابقة قبل أن

تتم إحالته إلى مقاعد الاحتياط من دون أسباب، ما حرمه من الاستمرار في التسجيل، علمًا أنّه يتأخر بفارق ضئيل عن هداف المسابقة حتى الآن.

وأشار رؤوف إلى أنّ أي لاعب يملك طموح كرة القدم لا يقبل على الإطلاق أن يكون مجرد رقم في صفوف فريقه، لافتًا إلى أنه عندما رحل عن النادي "الأهلي" كان يملك عددًا وافرًا من

العروض، واختار "المصري" البورسعيدي تحديدًا من أجل الحصول على فرصة المشاركة بشكل أساسي في المباريات.

وأبرز أنّه أثبت قدرته على تسجيل الأهداف، على الرغم من أنّ ذلك تسبب في هجوم الجماهير الحمراء عليه نتيجة رفضها انتقال أي لاعب من "الأهلي" إلى "المصري" بسبب مجزرة

ملعب إستاد المصري في بورسعيد مطلع شباط/ فبراير 2012.
 
واعترف اللاعب بأن الأزمة المالية الطاحنة التي يمر فيها النادي أثرت بشكل كبير على الأوضاع وأدت إلى تذمر اللاعبين ورفضهم خوض التدريبات، موضحًا أنَّه يرى صعوبة في تقديم

عروض قوية في ظل عدم الوصول إلى حل لهذه الأزمة الطاحنة.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد رؤوف يقرر الرحيل ويرفض البقاء على مقاعد البدلاء أحمد رؤوف يقرر الرحيل ويرفض البقاء على مقاعد البدلاء



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان - لبنان اليوم

GMT 07:17 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب
 لبنان اليوم - تجديد جذّري في إطلالات نجوى كرم يثير الجدل والإعجاب

GMT 17:56 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
 لبنان اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 17:38 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
 لبنان اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
 لبنان اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 08:54 2022 الخميس ,02 حزيران / يونيو

جينيسيس تكشف عن G70" Shooting Brake" رسمياً

GMT 19:19 2021 الجمعة ,17 كانون الأول / ديسمبر

موضة حقائب بدرجات اللون البني الدافئة

GMT 21:00 2020 الأربعاء ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أملاح يلتحق بمعسكر المنتخب ويعرض إصابته على الطاقم الطبي

GMT 21:13 2023 الخميس ,13 إبريل / نيسان

موضة الأحذية في فصل ربيع 2023

GMT 18:07 2022 الأربعاء ,01 حزيران / يونيو

ساعات أنيقة باللون الأزرق الداكن

GMT 21:12 2023 الأربعاء ,03 أيار / مايو

آخر صيحات الصيف للنظارات الشمسية
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon