استشاري أطفال يكشف مدى تأثير تدخين الأم خلال فترة الحمل على الجنين
آخر تحديث GMT18:31:02
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

كشف لـ"العرب اليوم" مخاطر هذا الأمر

استشاري أطفال يكشف مدى تأثير تدخين الأم خلال فترة الحمل على الجنين

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - استشاري أطفال يكشف مدى تأثير تدخين الأم خلال فترة الحمل على الجنين

الدكتور مجدي بدران
القاهرة - شيماء مكاوي

كشف عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة واستشاري الأطفال الدكتور مجدي بدران إن تدخين الأم والجدة يزيد من معدلات الاوتيزم، حيث وقال: يحتفل به العالم 2 أبريل/نيسان لتسليط الضوء على الحاجة للمساعدة على تحسين نوعية حياة الذين يعانون من التوحد.

وأضاف بدران  في حديث خاص لـ" العرب اليوم" أن تدخين الجدة أو الأم خلال الحمل  يزيد من معدلات الأوتيزم بنسبة 53% والتفسير المحتمل هو أن التدخين يسبب خللا في الميتوكوندريا والشفرات الوراثية ، يمكن أن يورث للأجيال القادمة، و تدخين الأم  خلال الحمل يزيد من معدلات الأوتيزم ويسبب التدخين نقصان كبير في مستويات مضادات الأكسدة خاصة فيتامين س وفيتامين هـ والبيتاكاروتين المصدر الرئيسي لفيتامين أ  و الجلوتاثيون، والإجهاد التأكسدي يحدث إذا كان الجسم ليس لديه ما يكفي من المواد المضادة للأكسدة نيكوتين  التبغ يضر تطور الأعصاب والمخ  مما يضر عرقلة تطور المسارات العصبية الحرجة في المخ.

وتابع: "وهناك علاقة طرديه بين نقص الماغنيسيوم و تدخين التبغ والماغنيسوم مهدئ للمخ  إذ  يكسب الاسترخاء عن طريق زيادة الموصل العصبي  الأساسي الجابا في المخ الذى يهدئ نشاط الدماغ عند إنخفاض الجابا يصبح من المستحيل على المخ  الاسترخاء ونقص الماغنيسيوم سبب رئيسي في القلق و نوبات الذعر يقلل الماغنيسيوم من هرمونات الإجهاد و التوتر ويحول دون دخولها المخ ويحمى الماغنيسيوم المخ من الإلتهابات، وهناك معادن ثقيلة تنبعث من تدخين التبغ وهى سموم تضر المخ تتراكم في الجسم والمخ و تسبب أعراضا سلوكية وعصبية مثل النيكل  والخارصين  والكادميوم  والكروميوم والرصاص  الزئبق أهم السموم الأكثر شيوعا التي تتراكم ويعتقد أنها تلعب دورا رئيسيا في الأوتيزم .

اقرأ أيضا:

هل حليب الرضاعة الطبيعية قد يسبب الصفراء للطفل

وتشتمل اضطرابات الأوتيزم مجموعة من المشاكل العصبية التنموية التي تبدأ في مرحلة الطفولة المبكرة،  تتميز بانخفاض التواصل الاجتماعي و التفاعل الاجتماعي، والتواصل اللفظي وغير اللفظي، مع أنماط سلوكية مقيدة و متكررة وأطفال يعانون من مشاكل في اللغة والتخاطب، ولا يميلون لمشاركة الأطفال الآخرين في اللعب، وينفعلون  يغضبون عند محاولة التدخل   في خصوصياتهم ، و كأنهم يعيشون مع أنفسهم فقط  ولا يهتمون بمن ينظر إليهم وكأنهم لا يرونه ، و لا يستجيبون لمن يتحدث معهم وكأنهم لا يسمعونه .

واليوم يصيب الأوتيزم من 1 %- 2 % من الأطفال في العالم ، و كانت معدلات الإصابة من 4 – 5 لكل عشرة ألاف طفل  سنة  1966، وأسباب الإصابة بالأوتيزم  مازالت أغلب المسببات غامضة ، وهى في الغالب متعددة و محصلة لتفاعل مسببات جينية  مع عوامل بيئية الأسباب الوراثية  25 % من الحالات، و الأسباب البيئية  تتمثل في التعرض البيئي من عوامل الخطورة المحتملة للإصابة بالأوتيزم ، و التعرض يحدث قبل الولادة في الرحم و خلال الولادة و بعدها مباشرة، و برمجة الجنين خلال الحمل نحو الأوتيزم مثار إهتمام أبحاث العلماء حاليا ، و أدوية خلال الحمل ، و معادن ثقيلة سامة ، و جسيمات عالقة  في الهواء الجوي، و إصابة الأم بالعدوى أو السكر أو الحساسية   كالربو الشعبي ، و إصابة الجنين أو الوليد بالعدوى ، و سموم الفطريات ، و تلوث البيئة، و  الأغذية المعدلة  وراثيا، و التدخين و ترتفع  نسبة الإصابة بين التوائم المتطابقة ( من بويضة واحدة و حيوان منوى واحد )  ، فلو أصيب طفل واحد ترتفع نسبة إصابة الأخر حوالي 36-95% من الحالات

وفي التوائم الغير متطابقين، ربما يصاب الأخر  في 30 % من الحالات وإصابة طفل واحد في الأسرة يزيد من إحتمالات حدوث الأوتيزم مع طفل أخر من نفس الوالدين  بنسبة من 2 – 18 % و تزداد نسب الإصابة في الأطفال الذين يعانون من أمراض وراثية أو نفسية أو أمراض التطور 10% من أطفال متلازمة داون ، و 10% في حالة وجود مرض نفسي، و  تقدم عمر الوالدين ، و ولادة طفل مبتسر أقل من 26 أسبوع حمل ، أو ذو وزن قليل عند الولادة .

وتابع بدران قائلا: لم تعد حساسية الطعام مشكلة منفصلة عن الأوتيزم، و أظهرت الدراسات الوبائية أن نسب الأوتيزم ترتفع  في وجود الربو في الأمهات  و الحساسية أثناء الحمل، و كيمياء الحساسية أعلى لإي أطفال الأوتيزم، و تعرض الحوامل لمسببات الحساسية يزيد  من فرص حدوث  نقص الانتباه وفرط النشاط والتوحد لدى الأطفال

كما أن التحسس من بعض الأغذية يسبب إلتهابات في الغشاء المخاطي للأمعاء ، و يتحسس الجهاز المناعي من الجلوتين  وهو بروتين من بروتينات القمح، و الجلوتين هو أكثر المواد قدره على أحداث حساسية للقمح  مسببا 200 ضررا، و تصبح الخملات مسطحة وقصيرة وخالية من الخلايا الخاصة بالامتصاص، و تتفاعل المضادات المناعية المفترض أنها ضد القمح  مع بعض بروتينات الجسم خاصة الجهاز العصبى  للتشابة في التركيب الجزيئي مسببة الأوتيزم ، و جلوتين القمح يؤدى إلى زيادة إنتاج ماده بروتينيه تؤدى إلى انفراج المسافات البينية بين الخلايا المبطنة للأمعاء الدقيقة  وبالتالي زياده تسلل المواد الغريبة عن الجسم من تجويف الأمعاء  إلى الدم  والترسيب في انسجه الجسم  مما يؤدى الى تفاعل الجهاز المناعي مع هذه المواد الغريبة

وشكاوى متعددة في الجهاز الهضمي  في أطفال الأوتيزم   76% لديهم شكوى  واحدة على الأقل في الجهاز الهضمي ، و   64 % لديهم أكثر من شكوتين في الجهاز الهضمي  تتكون مضادات أجسام ضد بروتين القمح  ويتم تدمير الطبقة السطحية للخملات وبالتالي الإصابة بسوء الهضم والامتصاص ونقص اغلب المواد الغذائية وانتفاخ البطن و لين العظام والاسهالات المتكررة

و أكثر عرضة من 6 إلى 8 مرات لانتفاخ البطن المتكررة، و الإمساك، و الإسهال، و هناك إرتباط  بين الشكاوى الهضمية  و مشاكل  السلوك و سوء التكيف في الأطفال الذين يعانون من  الأوتيزم مثل التهيج و الانسحاب الاجتماعي، وتكرار  القوالب النمطية، و فرط النشاط

وتتغير البصمة الميكروبية المعوية  في مرضى الأوتيزم، و قتل البكتيريا النافعة بالمضادات الحيوية المتكررة خرب البيئة المعوية التي تعد تربة خصبة للمناعة  يتم تجريفها بالأدوية العشوائية، و المضادات الحيوية ساهمت في انتشار الأوتيزم، و أطفال اليوم يتعرضون لسموم كثيرة جدا في الأغذية المصنوعة أو المحضرة خارج المنزل مما يمهد لأمراض جديدة باستمرار .

وتدعيم صداقات  أطفال التوحد مع الأقران و من الأهمية تد ريب أطفال التوحد على  التأقلم على الصداقات مع الأقران، و الصداقات مع الأقران مرضية جدا للطفل الذي يعاني من التوحد  , للحد من  الشعور بالوحدة و لاكتئاب

وهناك عشرة أسباب قد تمنع الذين يعانون من التوحد من الاحتفاظ بالصداقات، وربما يعانون من الإﺣﺒﺎط ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺤﺎوﻟﻮن ﺗﻄﻮﻳﺮ اﻟﺼﺪاﻗﺎت واﻟﺤﻔﺎظ ﻋﻠﻴﻬﺎ

والتفاعلات الاجتماعية في الغالب يمكن أن تكون صعبة التحقيق و مقلقة للذين يعانون من التوحد، وربما يجدون صعوبة في التحدث مع الآخرين و ينتابهم القلق.

و قد لا يعرفون ماذا يقولون أو كيف يقولون ما يعرفون، وقد لا يفهمون لغة الجسد وتعابير الوجه والإيماءات، وربما تصبح مجاراة الأصدقاء في الحديث أصعب من التحدث مع الغرباء، و يتميزون بالجمود ومن الصعب عليهم التنازل لأي تغيرات في  سلوكي الروتيني التكراري .

وغياب الثقة في النفس و في إمكانياتهم، والخوف من تجارب الصداقات السابقة السلبية، و سهولة تعلق بعض الحالات بأشخاص  بصور لصيقة غير مقبول اجتماعيًا مما يهدد استمرار الصداقات  (They may appear to be too over-friendly )، و صعوبة تقبل الآخرين لهم في بعض البيئات ، و ربما هم أنفسهم لايفهمون عواطفهم، وقد لا يعرفون التوقيت المناسب للتواصل مع الأصدقاء

وأظهرت الدراسات الحديثة أن  زيادة الإجهاد التأكسدي لدى الأطفال المصابين ب التوحد يسبب  كمية هائلة من الالتهابات التي تسبب  إعاقة تعلم اللغة، و الإعاقة الاجتماعية و الإدراكية، و المواد الغذائية المضادة للأكسدة يمكن أن تحسن أعراض التوحد.

وفرط نمو الكانديدا شائع في أطفال التوحد، و بعض سموم  فطريات الكانديدا تسبب التهابات في الجهاز العصبي، و تقلل من إنتاج  الموصلات العصبية خاصة  السيروتونين، و الدوبامين و  الأستيل كولين . تسيطر الموصلات العصبية على قدرة الدماغ على التركيز والهدوء، ومعالجة المعلومات بكفاءة, و عندما تقل يعتل المزاج و يظهر التعب، والاكتئاب، و القلق، و السلوكيات العدوانية ، والوسواس القهري، ونقص الانتباه والعديد من الأعراض النفسية ومشاكل معرفيه والنسيان والقلق والاكتئاب وقله التركيز والعدوانية ونوبات الغضب.

ووجود طفل مصاب بالأوتيزم يزيد من فرص إصابة الأبوين بالاكتئاب ، وهذا يضر الطفل نفسه، و البيئة المعوية الغنية بالبكتيريا الصديقة تقلل من فرص الأوتيزم، و الحمية الدقيقة مفيدة لمرضى الأوتيزم، و ربما تكون كتلة العظام  منخفضة في مرضى الأوتيزم :  تنخفض قوة العظام في مرضى الأوتيزم ، والتفسير ربما لقلة تناول الكالسيوم ، وقلة الحركة فيهم ، أو لعدم الاستجابة لهرمون للنمو شبيه الأنسولين، و الموسيقى تقلل من توتر أطفل الأوتيزم، و الموسيقى للأجنة تقلل من التوحد : دراسة  حديثة بينت أن التدريب قبل الولادة من خلال كل من الموسيقى و كلام الأم  للجنين قد يقلل من خطر السلوكيات التوحدية للأطفال في عمر 3 سنوات.

و الموسيقى تعزز التواصل :وجد حديثا أن استخدام  الموسيقى و الأغاني  المصاحبة للقصص المألوفة قد يساعد الأطفال المصابين بالتوحد على  الانخراط بشكل طبيعي مع الآخرين

ويقدم الدكتور مجدي بدران مجموعة من النصائح والتي تتمثل في الاهتمام بالتواصل الأسري، و العناية النفسية بالأم الحامل و المتابعة الصحية لها و الترحيب الاستباقي بالجنين ، و الوالدين والعائلة يلعبون دوراً رئيساً وأساسياً و الأم هي المدرسة الأولى للطفل و تعاون الأسرة في التعليم والتدريب والتواصل يعزز تطور الطفل المتوحد وزيادة اكتسابه للمهارات الفكرية والسلوكية و الاجتماعية لوصول الطفل لمستوى فكري و نفسي أفضل.

و التدخل المبكر والانتظام في جلسات التخاطب و تنمية المهارات يؤثر على درجة التحسن، والتشخيص يجب أن يكون للمختصين وليس بواسطة الآباء أو الأصدقاء، ومكافحة التلوث البيئي، و مكافحة التدخين، و الحمية الغذائية بدون مشورة طبية خطأ شائع حيث تختلف المسببات الغذائية من فرد لأخر والحرمان العشوائي من الغذاء يسبب تفاقم الحالات . تجنب بعض الأطعمة، ولاسيما تلك التي تحتوي على الجلوتين كالقمح مشتقاته أو الكازين ,والامتناع عن الأغذية المسببة للحساسية تفيد في التحسن الملحوظ في مرضى التوحد  في السلوك و الانتباه، و التخاطب

ممارسة الرياضة والاستعانة بالعلاج الطبيعي  عند الحاجة، و الكف عن الاستخدام العشوائي للمضادات الحيوية.

قد يهمك أيضا:

دراسة تكشف عن فائدة جديدة تخص الرضاعة الطبيعية

هل حليب الرضاعة الطبيعية قد يسبب الصفراء للطفل

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استشاري أطفال يكشف مدى تأثير تدخين الأم خلال فترة الحمل على الجنين استشاري أطفال يكشف مدى تأثير تدخين الأم خلال فترة الحمل على الجنين



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 17:47 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة
 لبنان اليوم - حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة

GMT 16:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
 لبنان اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:41 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 لبنان اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 22:04 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 05:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لجنة الانضباط تفرض عقوبات على الأندية العمانية

GMT 13:13 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:04 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

للمحجبات طرق تنسيق الجيليه المفتوحة لضمان اطلالة أنحف

GMT 07:45 2023 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد زيت الزيتون

GMT 13:40 2021 الإثنين ,13 أيلول / سبتمبر

حضري بشرتك لاستقبال فصل الخريف

GMT 16:21 2021 الأحد ,04 إبريل / نيسان

هيفاء وهبي مثيرة في إطلالة كاجوال شتوية

GMT 13:43 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم

GMT 21:45 2020 الثلاثاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

عائلة ليونيل ميسي تتحكم في مستقبل البرغوث مع برشلونة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon