نسبة الموت بالاضرابات النفسية أكثر من العضوية
آخر تحديث GMT18:43:44
الأربعاء 9 نيسان / أبريل 2025
 لبنان اليوم -
وزارة الخارجية الهولندية تستدعي السفير الإسرائيلي في لاهاي لمناقشة الوضع المتدهور في قطاع غزة نتنياهو يؤكد أن إسرائيل عازمة على القضاء على حماس وملتزمة بإعادة جميع الأسرى رجب طيب أردوغان يتهم المعارضة التركية بالوقوف أمام تحقيقات فساد إمام أوغلو تركيا تنفي التفاوض مع الاحتلال الإسرائيلي لإنشاء آلية لمنع الاشتباك بين الجانبين في سوريا منظمة الصحة العالمية تؤكد أن 90% من الحوامل والمرضعات في قطاع غزة يعانين سوء تغذية وزارة الصحة اللبنانية تعلن عن مقتل سوريين في غارة إسرائيلية على طريق الدردارة الخيام جنوبي البلاد الهلال الأحمر الفلسطيني يطالب بالتحقيق في قتل إسرائيل لمسعفين في غزة ساوثهامبتون الإنجليزي يفسخ عقد مدربه الكرواتي إيفان يوريتش عقب تأكد هبوط الفريق إلىإلى "التشامبيونشيب" ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 211 شهيداً صحفياً منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على القطاع نقابة الصحفيين الفلسطينية تدين مذبحة مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة
وزارة الخارجية الهولندية تستدعي السفير الإسرائيلي في لاهاي لمناقشة الوضع المتدهور في قطاع غزة نتنياهو يؤكد أن إسرائيل عازمة على القضاء على حماس وملتزمة بإعادة جميع الأسرى رجب طيب أردوغان يتهم المعارضة التركية بالوقوف أمام تحقيقات فساد إمام أوغلو تركيا تنفي التفاوض مع الاحتلال الإسرائيلي لإنشاء آلية لمنع الاشتباك بين الجانبين في سوريا منظمة الصحة العالمية تؤكد أن 90% من الحوامل والمرضعات في قطاع غزة يعانين سوء تغذية وزارة الصحة اللبنانية تعلن عن مقتل سوريين في غارة إسرائيلية على طريق الدردارة الخيام جنوبي البلاد الهلال الأحمر الفلسطيني يطالب بالتحقيق في قتل إسرائيل لمسعفين في غزة ساوثهامبتون الإنجليزي يفسخ عقد مدربه الكرواتي إيفان يوريتش عقب تأكد هبوط الفريق إلىإلى "التشامبيونشيب" ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 211 شهيداً صحفياً منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على القطاع نقابة الصحفيين الفلسطينية تدين مذبحة مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة
أخر الأخبار

أخصائي الطب النفسي محمد الحباشنة:

نسبة الموت بالاضرابات النفسية أكثر من العضوية

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - نسبة الموت بالاضرابات النفسية أكثر من العضوية

عمان - ايمان ابو قاعود

كشف اخصائي الطب النفسي الاردني الدكتور محمد الحباشنة عن ان ازدياد اقبال المرضى على عيادات  الطب النفسي في الاردن حاليا  يعود  الى التخلص من وصمة المرض النفسي التي كانت موجودة سابقا بفضل الاعلام  والدراما والتوعية الصحية. واوضح  الحباشنة "للعرب اليوم" ان الاقبال على عيادات الطب النفسي في الاردن  كان يقتصر على طبقة محددة من الناس تتمتع بالوعي، الا ان الفترة الحالية تشهد تنوعاً من اطياف المجتمع كافة . وعزا الحباشنة مراجعة المرضى لعيادة الطبيب النفسي في الاردن بسبب المرحلة الضاغطة التي يمر بها الاردن وتأثيرتها الاجتماعية والنفسية ,مشيرا الى "ان المرحلة الاقتصادية السيئة والكساد والفقر والبطالة كلها مصطلحات تؤثر بالضرورة بشكل مباشر على دماغ الانسان"، قائلا:" ضنك الحياة يعني ضنك الدماغ". وشدد الحباشنة على ضرورة تقديم العلاج النفسي للاجئين في الاردن و  الذين وصفهم ب"المأزومين"، لأن هؤلاء هم طبقة فقيرة وبالعادة  يتلقون العلاج من مؤسسات المجتمع المدني والمؤسسات الدولية العاملة في الميدان. وقال الحباشنة ان "الرجال يزورون العيادات النفسية اكثر من النساء بالعادة بسبب عدم خوفهم من وصمة المرض النفسي وقدرتهم على الحركة والتنقل دون قيود، بالرغم من ان الاناث  يحتجن الى علاج نفسي  بحسب الدراسات بسبب والقلق والاضطرابات المختلفة". ولفت الحباشنة الى قلة الدراسات الموجودة في الاردن حول واقع الطب النفسي واكثر الامراض النفسية انتشارا  بالرغم من اهمية هذه الدراسات، قائلا "ان نسبة الموت من الاضطرابات النفسية اعلى من نسبة الموت من الامراض العضوية ". وعن طبيعة الامراض التي تراجع العيادات الخاصة في الاردن قال الحباشنة "ان اغلب الامراض هي اضطرابات الشدة من الازمات والضغط الحياتي الزائد ,واضطرابات القلق بأنواعه والاكتئاب وطيف " لافتا الى ان معظم الامراض النفسية تبدأ منذ بداية الشباب بسبب التغيرات التي تطرأ عليهم بيولوجيا واجتماعيا مما قد يصيبهم بالفصام او الاضطراب او القلق". وفي ما يتعلق بالادمان قال الحباشنة ان "الادمان على المخدرات موجود والملفت الادمان على الحبوب المهدئة، الا ان مديرية الدواء والغذاء في الاردن اتخذت خطوة مهمة بعدم صرف الادوية المهدئة من الصيدليات الا بوصفة طبية". ونوه الحباشنة الى ان "الدولة الاردنية تعتقد ان العلاج النفسي رفاهية"، موضحا انها" شملت العلاج النفسي والعلاج التجميلي بعدم وضعه ضمن بوليصة التأمين"، معتبرا ان "هذا الامر من اكثر الصعوبات التي تواجه الطب النفسي في الاردن". وأوضح ان "من الصعوبات الاخرى هو عدم وجود تأمين صحي للقطاع الخاص وعدم وجود بحوث علمية ودراسات معمقة حول واقع الامراض النفسية في الاردن ,اضافة الى تقليل من الدور الذي يقوم به الطبيب النفسي مما دفع اكثر من 50% من الاطباء النفسيين الاردنيين للعمل خارج الاردن" .

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نسبة الموت بالاضرابات النفسية أكثر من العضوية نسبة الموت بالاضرابات النفسية أكثر من العضوية



إطلالات محتشمة بلمسات الريش وألوان ربيعية تزين إطلالات النجمات

القاهرة - لبنان اليوم
 لبنان اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 08:16 2025 الأحد ,06 إبريل / نيسان

أبرز استخدامات الملح في الأعمال المنزلية
 لبنان اليوم - أبرز استخدامات الملح في الأعمال المنزلية

GMT 14:05 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تتخلص هذا اليوم من بعض القلق

GMT 00:13 2020 السبت ,24 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:17 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 13:01 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

يبدأ الشهر مع تلقيك خبراً جيداً يفرحك كثيراً

GMT 11:57 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 21:25 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 13:59 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج العقرب الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 16:49 2021 الإثنين ,15 شباط / فبراير

تضطر إلى اتخاذ قرارات حاسمة

GMT 13:52 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الميزان الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 13:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

خبير بريطاني يعلن عن اكتشاف "خنافس غامضة" عمرها 4000 عام

GMT 00:08 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

وزارة الصحة التونسية توقف نشاط الرابطة الأولى
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon