رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها
آخر تحديث GMT15:51:31
 لبنان اليوم -

كشفت لـ "العرب اليوم" عن أسرار حياتها العائلية

رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها

الفنانة اللبنانية رزان مغربي
القاهرة ـ شيماء مكاوي

كشفت الفنانة اللبنانية رزان مغربي عن تفاصيل  برنامجها" الحياة حلوة " الذي  تقدمه على قناة "الحياة " فاعتبرته "حالة من السعادة نقدمها للجمهور تحت عنوان " الحياة حلوة " لان الجمهور محتاج الى جرعة فرح بعيداً عن الأسئلة الساخنة والمشاكل والحروب والاخبار، مشيرة الى "أننا نحاول ان نجعل المُشاهدين يعيشون حالة  من السعادة لمدة ساعتين من الوقت يفرحون ويضحكون، فهذا هو الهدف الذي نسعى إليه في جميع الحلقات" .

وقالت في حديث خاص لـ " العرب اليوم" حول ما تمَّ تحديثه في البرنامج: "لقد وضعنا خطة تتضمن مجموعة من الافكار الجديدة والمميزة ، فنحن لم نختلف عن ما قدمناه ولكننا نقدم افكارنا بطريقة جديدة حتى تظل في تجدد مستمر لان الجمهور يحب دائما الجديد ،لذلك  نحرص على ان نكون متميزين ضمن برامج المنوعات"  وأضافت تقول: "فبرامج المنوعات الى حد ما قليلة،  وهي حالياً "فورمات" اجنبية معربة وهناك "فورمات" لبرامج منوعات مصنوعة بأيدي عربية، لذا انا سعيدة جدا ببرنامج " الحياة حلوة " لأنه فكرة مصرية غير مستوردة وغير معربة وهي فكرة مبتكرة ومختلفة" .

رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها

.وتابعت: "برأيي ان هذه النوعية من البرامج هي الاصعب والانجح والاكثر وصولا للمشاهد ، ولكن البرامج المعربة المستوردة من الخارج على الرغم من انتاجها الضخم اًلا ان البرامج العربية ولفتت الى ان برنامج " الحياة حلوة " يحتوي على  العديد من الفقرات الممتعة، اولها لمة الاصدقاء مع بعضهما البعض والدردشة معهما بشكل تلقائي،  وفقرة الساحر "جينو"  فعندما تشاهد البرنامج تشعر وكأنك داخل مولد او مدينة ملاهي، فالبرنامج يقدم " بريك " او فاصل من الحياة الروتينة التي يعيشها المشاهد في ظل متطلبات  الحياة اليومية التي لا  نهاية لها

وعن أعمالها الفنية المرتقبة قالت: "حتى الان لم اتعاقد على اي عمل فني، فعلى الرغم من ان هناك العديد من الاعمال المعروضة علي  سواءالمسرحية والسينمائية والتلفزيونية الا انني حتى الان لم اتعاقد بعد عى اي عمل فني ، فانا الان  في مرحلة قراءة الاوراق والتفكير والاختيار بين الادوار والاعمال التي سأوافق على تقديمها او لا اوافق".

رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها

وكشفت  أنه "عرض عليها فيلمان، منهم فيلم رعب  ومسرحيتان ومسلسلان، ولكني لم اتعاقد على اي منها حتى الان ، وايضا معروض علي فكرة برنامج مواهب، ولكن حتى الآن ايضا لا توجد خطوات فعليه وعندما أتعاقد على عمل سأعلنه على " .

 وعن وضعها العائلي كشفت عن علاقتها بابنها " رام " الذي غير حياتها و شخصيتها بعد ان اصبحت أماً لطفل صغير وقالت: ابني " رام " هو أجمل هدية من ربنا الي،  فهو جميل للغاية  وعمره الآن عامان ، وعندما اكون معه لا يمكن ان افكر في ان اتركه واغادرالمنزل او اخرج ، موضحة أنه اثناء تصويرها حلقات البرنامج "للأسف اتركه في بيروت و اترك روحي معه، فأنا من غيره أكون تائهة ، و"لا يمكنني ان اتمالك  نفسي وهو بعيد عني لان هذا الامر صعب للغاية" .

وأضافت: "احيانا ابكي عندما أكون بعيدة عنه لانني افتقده واريده دائما معي في كل الاوقات ، فانا اصبحت اركز اكثر مع رام حتى انني كنت ارفض الاعمال في مقابل تمضية وقت اطول معه"

رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها

ولفتت الى أنها "عندما اعود اليه واخذه في حضني انسى كل الدنيا واظل العب معه واخرج معه، وعندما ينام انتظر حتى يستيقظ ويصحو لكي ألعب معه، ففي أثناء نومه اشتاق اليه كثيرا ". مؤكدة أن "الاطفال هم السعادة  الحقيقية وفي النهاية مهما كانت قيمة العمل فالأسرة والعائلة اهم وابقى فهم الدنيا كلها".

 وتابعت تقول: " للعلم فإن  رام هو سبب كبير في اختفائي لفترة طويلة بعيدة عن مصر  ، وهو المشروع الذي يجب ان استثمر فيه كل طاقتي، لانه اهم من اي فيلم واي عمل" .

 وتنتقل للتحدث عن والدتها  وتقول : "بالنسبة لأمي فهي عمري وسنديوحياتي كلها، ولا يمكن أن أنكر فضلها علي ووقوفها بجانبي وتربيتها لي وسهرها على راحتي

رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها

وأضافت: "فالأم لا يمكن أن نصف مشاعرنا تجاهها أو أن نحكي عن ما تقدمه لأبنائها، وهنا لابد أن أوجه تحية لكل ام سهرت وتعبت وربت وخافت وفرحت لأبنائها"

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها رزان مغربي تؤكّد أن ابنها رام غيّر مجرى حياتها وشخصيتها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
 لبنان اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 08:48 2023 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

أبرز العطور التي قدمتها دور الأزياء العالمية

GMT 15:27 2021 السبت ,10 إبريل / نيسان

علي ليو يتوج بلقب "عراق آيدول" الموسم الأول

GMT 11:57 2023 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

برومو ”الاسكندراني” يتخطى الـ 5 ملايين بعد ساعات من عرضه

GMT 16:26 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

بريشة : ناجي العلي

GMT 15:28 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لاستغلال زوايا المنزل وتحويلها لبقعة آسرة وأنيقة

GMT 09:37 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

طرق تنظيم وقت الأطفال بين الدراسة والمرح

GMT 14:26 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

متوسط أسعار الذهب في أسواق المال في اليمن الجمعة

GMT 19:03 2019 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

منى عبد الوهاب تعود بفيلم جديد مع محمد حفظي
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon