عبدالمهدي يؤكد أنَّ العراق يحطم أرقامًا قياسية في مبيعات النفط
آخر تحديث GMT18:31:02
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

صرَّح بأنَّ صادرات البصرة تبلغ 3.187 مليون برميل يوميًا

عبدالمهدي يؤكد أنَّ العراق يحطم أرقامًا قياسية في مبيعات النفط

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - عبدالمهدي يؤكد أنَّ العراق يحطم أرقامًا قياسية في مبيعات النفط

النفط العراقى
بغداد - العرب اليوم

أكد وزير النفط العراقي عادل عبدالمهدي أن العراق وللشهر الخامس على التوالي استطاع تحطيم أرقامه القياسية في مبيعات النفط، وأن تقرير العراق النفطي Iraq oil report، وهو أهم نشرة دولية باللغة الإنجليزية تهتم بشؤون العراق النفطية نشرت تقريرًا ذكر فيه تسجيل العراق رقم قياسي آخر في مبيعاته النفطية خلال شهر حزيران/يونيو الماضي.

وأكد عبدالمهدي، في بيان صدر عن مكتبه الإعلامي، الأحد: العراق عوض بذلك انخفاض (ما سلم لسومو) من الشمال (كردستان)، وذلك بتحقيقه قفزة كبيرة في صادراته عبر البصرة التي بلغت 3.187 مليون برميل/يوم في حزيران الماضي، وبهذا يحطم العراق كل الأرقام السابقة، إذ حقق 3.145 مليون برميل/يوم في أيار/ مايو الماضي، و3.077 مليون برميل/يوم في نيسان/ أبريل الماضي، وسجل ارتفاعًا للشهر الخامس على التوالي، بينما قام إقليم كردستان بتصدير 360 ألف برميل لصالحه.

وأوضح الوزير بقوله: لا يدرك كثيرون أهمية هذا الإنجاز الكبير، وما قام ويقوم به العاملون والمنتسبون والمسؤولون في الوزارة وشركاتها المختلفة، فذلك يتحقق، في وقت الشحة المالية الخانقة التي أوقفت الكثير من مشاريعنا، والحرب ضد "داعش" والتخريب الكبير الذي أصاب منشآتنا النفطية في مواقع مختلفة، إضافة إلى المشاغلات الإدارية والاجتماعية الكثيرة التي تمر بها الصناعة والمواقع النفطية.

وأضاف وزير النفط: لعل سبب هذا النجاح أننا واصلنا ما حققه السابقون من منجزات، ولم نزايد فنركز على السلبيات وننسى الإيجابيات، كما يفعل البعض عند تسلم مسؤوليات جديدة، وسببه أيضًا أننا حاولنا تقويم المسارات ومعالجة النواقص وتجاوز العراقيل وحل المشاكل، وتوحيد رؤية مجلس النواب ورئاسة الوزراء والسلطة التنفيذية ولجان الطاقة البرلمانية والحكومية والحكومات المحلية، والحصول على دعمها، وعدم الدخول في مماحكات وانشغالات تبعدنا عن أهدافنا، إضافة إلى توحيد رؤى وخطط الوزارة وشركاتها، عبر هيئات الرأي والقرار، حيث القرارات الجماعية، وإعطاء كامل الصلاحيات لكل موقع بحسب مسؤولياته.

كما أشار عبدالمهدي إلى أن "إضافة لذلك فإن لطرح "البصرة ثقيل" بجانب "البصرة خفيف" والذي أطلق كميات كانت تحبس للحفاظ على نوعية نفط العراق، إضافة لحل جل الإشكالات المالية والإدارية والتعاقدية مع شركات التراخيص.. فشهدنا حماسًا وهمة عالية يجعلاني أقبل يد كل من ساهم في هذا الإنجاز الكبير، فهناك اليوم قناعة لدى العاملين أن زيادة الإنتاج والصادرات والموارد هو الجزء المكمل والضروري لما يبذله العراقيون في حربهم ضد "داعش"، داعين العلي القدير أن نتمكن من حل الكثير من الأمور المعقدة، ومنها العلاقة بالإقليم، وأن يمنحنا الله الرشد ويمنح إخواننا مثله؛ للوصول إلى الأهداف الطموحة المنشودة.

وتابع وزير النفط: لو قامت كردستان بتسليمنا (500 ألف برميل/يوم)، وهو ما وعدنا به،عبر كتابين رسميين من الإقليم في 3 و20 حزيران الماضي، ولو لم نخصص كميات إضافية للاستهلاك المحلي (مصافي، كهرباء، شركات.. إلخ) لتجاوزت صادرات حزيران الـ3.6 مليون برميل/يوم.

ودعا إلى أن تحل المشاكل النفطية مع الإقليم حسب قاعدة "لا ضرر ولا ضرار"، ومبدأ الفوائد المشتركة والمنافع المتبادلة وإيفاء كل طرف بالتزاماته، ولعل من ينظر لإنتاج العراق ككل فإن صورة الإنجاز ستبدو واضحة؛ فلقد تجاوز إنتاج حزيران الـ4.3 مليون برميل/يوم، إذا ما احتسبنا مجمل الصادرات والاستهلاك المحلي للعراق ولكردستان، وهذه أرقام تجاوزت أي رقم عراقي سابق، وتتجه بعزم لتحقيق المعدلات المرسومة لـ2020، دون نسيان الإنجازات الأخرى في مجال الغاز والسعي لإيقاف هدره، وفي إنتاج المشتقات لتقليل الاستيراد أو إيقافه، إلخ.

واختتم حديثه بالقول: ما زلنا في بداية الطريق وأمامنا الكثير من المشاكل والعقبات الصعبة، التي إن لم نعرها الجدية والاهتمام اللازمين، ليس فقط كوزارة وشركات، بل جميع من له علاقة بالأمر، فإن كل هذه الجهود ستكون مهددة مرة أخرى، كما حدث مرات كثيرة في السابق.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبدالمهدي يؤكد أنَّ العراق يحطم أرقامًا قياسية في مبيعات النفط عبدالمهدي يؤكد أنَّ العراق يحطم أرقامًا قياسية في مبيعات النفط



GMT 12:59 2023 الخميس ,18 أيار / مايو

إيلون ماسك يحذر من اقتصاد عالمي صعب

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 12:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:04 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 12:47 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بروشات للعروس مرصعة بالألماس

GMT 02:41 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

مصر: بروتوكول لتدريب طلاب المدارس في المنيا

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon