خالد القماش يُؤكّد أنَّ سبب رحيله عن الإسماعيلي افتقاره للصفقات
آخر تحديث GMT15:24:46
 لبنان اليوم -

أوضح لـ"العرب اليوم" أنَّ الحرب مازالت مستمرة عليه من داخل النادي

خالد القماش يُؤكّد أنَّ سبب رحيله عن الإسماعيلي افتقاره للصفقات

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - خالد القماش يُؤكّد أنَّ سبب رحيله عن الإسماعيلي افتقاره للصفقات

المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم في النادي الإسماعيلي خالد القماش
الإسماعيلية ـ شريف عادل

أعلن المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم في النادي الإسماعيلي خالد القماش أن قرار رحيله عن تدريب الفريق هو قرار نهائي, وأضاف القماش خلال مقابلة خاصة مع "العرب اليوم" أنه كشف مسبقًا عن نيته الرحيل بعد مباراة الإسماعيلي والمصري التي ستقام يوم الجمعة المقبل في إطار مباريات الدور الربع النهائي من بطولة كأس مصر لكرة القدم .

وأوضح أنه قرار الرحيل بسبب الضغط العصبي والنفسي الذي يعاني منه منذ إنطلاقة مشواره مع الإسماعيلي في شهر شباط/فبراير الماضي, مشيرًا إلى أنَّه حتى هذه اللحظة ومازالت هناك العديد من الحروب ضده, وشدد على أن أكثر ما يحزنه هو أن الحرب تأتي عليه من قبل بعض الأشخاص داخل النادي الإسماعيلي, وبيَّن أنه كان يتمنى أن يلتف الجميع حوله خلال فترة تواجده إلا أن ذلك لم يحدثه .

وأكَّد على أن الأزمة المالية كانت سبب رئيسي من أسباب تذبذب النتائج في بعض الفترات, وأضاف أنه كان يتمنى الحصول على مركز متميز في جدول الدوري العام موضحا أن الوضع الطبيعي هو أن ينافس الإسماعيلي على البطولات وليس إحتلال أحد المراكز داخل المربع الذهبي, وأضاف, "كنت أتوقع أن يتم تدعيم الفريق بصفقات قوية خلال الفترة الماضية إلا أنه حتى الآن لم يتعاقد مع أي لاعب من الذين طلبتهم خلال المرحلة الماضية" .

وتوجه المدير الفني للإسماعيلي بالشكر لجماهير النادي التي تقف بجواره بإستمرار وتحرص على دعمه قبل التدريبات والمباريات الرسمية, مشدّدًا على أن أكثر الأشياء التي أسعدته طوال الفترة الماضية هو تواجد الجماهير بجواره في مختلف المواقف سواء كانت أزمات أو أفراح, لافتًا إلى أنه يمتلك عدد من العروض وسيحرص على المفاضلة من بينها بعد مواجهة المصري .

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خالد القماش يُؤكّد أنَّ سبب رحيله عن الإسماعيلي افتقاره للصفقات خالد القماش يُؤكّد أنَّ سبب رحيله عن الإسماعيلي افتقاره للصفقات



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
 لبنان اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 12:03 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

تعرف على تقنية "BMW" الجديدة لمالكي هواتف "آيفون"

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 07:21 2021 الثلاثاء ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

موديلات ساعات متنوعة لإطلالة راقية

GMT 09:17 2022 الإثنين ,11 تموز / يوليو

6 نصائح ذهبية لتكوني صديقة زوجك المُقربة

GMT 12:59 2021 الثلاثاء ,02 شباط / فبراير

مصر تعلن إنتاج أول أتوبيس محلي من نوعه في البلاد

GMT 06:22 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

استغلال وتزيين مساحة الشرفة المنزلية الصغيرة لجعلها مميزة

GMT 21:49 2022 الأربعاء ,11 أيار / مايو

عراقيات يكافحن العنف الأسري لمساعدة أخريات

GMT 12:22 2022 الأربعاء ,06 تموز / يوليو

أفضل العطور النسائية لصيف 2022

GMT 21:09 2023 الأربعاء ,03 أيار / مايو

القماش الجينز يهيمن على الموضة لصيف 2023

GMT 17:08 2022 الأحد ,06 آذار/ مارس

اتيكيت سهرات رأس السنة والأعياد
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon