قصة التاج الذي ارتدته الملكة كاميلا في حفل التتويج
آخر تحديث GMT18:32:45
الأحد 13 نيسان / أبريل 2025
 لبنان اليوم -
شركة ميتا تحذف 90 ألف منشور بناء على طلب الحكومة الإسرائيلية معظمها في الدول العربية شركة آبل تواجه دعاوى قضائية جديدة بسبب تأخيرها في إطلاق ميزات Siri لغم أرضي إسرائيلي يصيب جندياً من جيش الاحتلال بجروح خطيرة خلال نشاط عسكري قرب الحدود مع لبنان مقتل أكثر من 100 شخص في هجمات لقوات الدعم السريع على مخيم زمزم للاجئين بجنوب مدينة الفاشر عراقجي يؤكد أن واشنطن حاولت إثبات حسن نواياها في مفاوضات مسقط ومن المحتمل عقد الجولة الثانية السبت المقبل وزارة الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1290 عسكريًا أوكرانياً وتدمير عشرات المدرعات والأسلحة الغربية لقوات كييف في 24 ساعة وزير الدفاع الإسرائيلي يؤكد أن تل أبيب تعتزم توسيع عمليات الاجتياح في قطاع غزة إلغاء مئات الرحلات الجوية وإغلاق معالم سياحية وتعليق رحلات قطار بسبب رياح عاتية في الصين هزتين أرضيتين بقوة 4.3 و5.5 درجة يضربان باكستان زلزالاً بقوة 5.95 درجة على مقياس ريختر يضرب بابوا غينيا الجديدة
شركة ميتا تحذف 90 ألف منشور بناء على طلب الحكومة الإسرائيلية معظمها في الدول العربية شركة آبل تواجه دعاوى قضائية جديدة بسبب تأخيرها في إطلاق ميزات Siri لغم أرضي إسرائيلي يصيب جندياً من جيش الاحتلال بجروح خطيرة خلال نشاط عسكري قرب الحدود مع لبنان مقتل أكثر من 100 شخص في هجمات لقوات الدعم السريع على مخيم زمزم للاجئين بجنوب مدينة الفاشر عراقجي يؤكد أن واشنطن حاولت إثبات حسن نواياها في مفاوضات مسقط ومن المحتمل عقد الجولة الثانية السبت المقبل وزارة الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1290 عسكريًا أوكرانياً وتدمير عشرات المدرعات والأسلحة الغربية لقوات كييف في 24 ساعة وزير الدفاع الإسرائيلي يؤكد أن تل أبيب تعتزم توسيع عمليات الاجتياح في قطاع غزة إلغاء مئات الرحلات الجوية وإغلاق معالم سياحية وتعليق رحلات قطار بسبب رياح عاتية في الصين هزتين أرضيتين بقوة 4.3 و5.5 درجة يضربان باكستان زلزالاً بقوة 5.95 درجة على مقياس ريختر يضرب بابوا غينيا الجديدة
أخر الأخبار

قصة التاج الذي ارتدته الملكة كاميلا في حفل التتويج

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - قصة التاج الذي ارتدته الملكة كاميلا في حفل التتويج

لحظة تتويج الملكة كاميلا زوجة الملك شارلز الثالث ملكة على بريطانيا
لندن - لبنان اليوم

في 6 مايو، توج رئيس أساقفة كانتربري رسمياً الملكة كاميلا في وستمنستر آبي أثناء حفل تتويج الملك تشارلز الثالث، بتاج الملكة ماري، الذي كان مبطّناً بقبعة أرجوانية من المخمل وشريط فخم.

من الناحية التاريخية، كان هذا اختياراً غير معتاد، في التتويج السابق، كانت الملكة ترتدي عادة قطعة جديدة لم يسبق لها مثيل في عرض كبير من الأبهة والرفاهية.

كما تشير أسماؤهم بالفعل، فقد جاءوا جميعاً من ألماسة كولينان والتي تزن 3،106 قراريط وهي أكبر قطعة لامع تم العثور عليها في العالم، تم نحت هذا من تسعة أحجار مصقولة، أصبح الكثير منها جزءاً من جواهر التاج للعائلة المالكة البريطانية، بما في ذلك الصولجان الملكي وتاج الإمبراطورية.
تاج الملكة ماري الذي ارتدته كاميلا في حفل تتويج الملك تشارلز

تاج الملكة ماري الذي ارتدته كاميلا في حفل تتويج الملك تشارلز

زين تاج الملكة ماري بماس مثير للجدل "Koh-i-Noor" قبل إعادة تصميمه مع الماسة "Cullinan V"، أصول هذا الماس مشكوك فيها وفقاً لموسوعة بريتانيكا، فمن المحتمل أن يكون قد نهب من قبل نادر شاه الإيراني عندما استولى عليه من دلهي في عام 1739، بعد وفاته، أصبحت ملكاً لجنرال أفغاني، ثم استسلم نسله لحاكم السيخ رانجيت سينغ.

تاج الملكة ماري الذي ارتدته كاميلا في حفل تتويج الملك تشارلز

عندما ضمت الإمبراطورية البريطانية البنجاب عام 1849، أخذت معها الماسة "كوه إي نور" وأهدتها للملكة فيكتوريا وبحلول هذا الوقت، كان يعتقد أن الحجر يحمل لعنة، حيث ترتبط خرافة غريبة بالحجر والتي يقال إنها تسبب دائماً سوء الحظ عندما يرتديها الرجل ولكنها غير مؤذية في حالة المرأة ، كما كتب الأوبزرفر في 1911.

تاج الملكة ماري الذي ارتدته كاميلا في حفل تتويج الملك تشارلز

عندما نالت الهند استقلالها عن الحكم البريطاني في عام 1947، ادعت الملكية الشرعية لماسة كوه إي نور وطالبت بإعادتها، زعمت حكومات إيران وباكستان وأفغانستان مراراً وتكراراً أن ماسة كوه نور ملك لها ومع ذلك، لا تزال الجوهرة محفوظة في برج لندن.
تاج الملكة ماري

تاج الملكة ماري

عندما ارتدت الملكة ماري تاجها لأول مرة في وستمنستر آبي، انبهرت الصحافة البريطانية وقالت إنه هيكل مصمم بأناقة وقطع الماس مانت موضوعة بأناقة إلى النقطة التي تلتقي فيها لدعم الجرم السماوي الصغير من الماس والصليب وهذا ما ذكرته صحيفة تايمز أوف لندن في ذلك الوقت.

تاج الملكة ماري

وأضافت الديلي تلغراف: "بالنسبة للتاج الإمبراطوري هو مناسب للربيع وللصيف أو الفجر إلى روعة الظهيرة ولا تحتوي على جواهر أكثر من الماس ويتم تجميع الماس معاً كما لو لم يكن لديهم دعم آخر غير ضوءهم، إنها كلها تجسيداً للرقة ونعمة روعتها مبهرة.

تاج الملكة ماري

بعد حفل تتويج الملك تشارلز، سيعاد التاج إلى برج لندن ومع ذلك، كان ظهوره القصير على الملكة كاميلا لحظة رائعة في تاريخ الملكية والموضة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

 

٢ مليون في شوارع لندن للإحتفال بتنصيب تشارلز و٢٧ مليون تابعوا عبر الشاشات

الملكة كاميلا رفيقة درب الملك تشارلز تتوّج رسميًا على بريطانيا

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصة التاج الذي ارتدته الملكة كاميلا في حفل التتويج قصة التاج الذي ارتدته الملكة كاميلا في حفل التتويج



GMT 15:35 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

أشهر مجوهرات العشاق في التاريخ وقصصها الرومانسية

GMT 16:56 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

فساتين براقة تناسب السهرات الرومانسية على طريقة منة شلبي

GMT 06:48 2025 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أسرار أبرز التيجان الملكية التي ارتدتها كيت ميدلتون

GMT 06:53 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

إطلالات محتشمة بلمسات الريش وألوان ربيعية تزين إطلالات النجمات

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 18:20 2022 الثلاثاء ,15 آذار/ مارس

أفضل العطور النسائية المناسبة لموسم الربيع

GMT 17:21 2023 الإثنين ,10 إبريل / نيسان

التنورة الماكسي موضة أساسية لصيف أنيق

GMT 05:22 2022 الأحد ,03 تموز / يوليو

نصائح لاختيار أحذية الـ Pumps بشكل صحيح

GMT 21:05 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تطرأ مسؤوليات ملحّة ومهمّة تسلّط الأضواء على مهارتك

GMT 22:30 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 10:02 2020 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 11:31 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon