غسان إسماعيل لـالعرب اليوملا أذكر كيف فتحتُ البردة لكني فعلتُ ذلك لأصرخ
آخر تحديث GMT19:36:15
 لبنان اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتها الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

غسان إسماعيل لـ"العرب اليوم":لا أذكر كيف فتحتُ "البردة" لكني فعلتُ ذلك لأصرخ

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - غسان إسماعيل لـ"العرب اليوم":لا أذكر كيف فتحتُ "البردة" لكني فعلتُ ذلك لأصرخ

بغداد ـ صابرين كاظم

قال المخرج العراقي غسان إسماعيل صاحب "البردة" إنه دائمًا يقسّم المسرح إلى ثلاثة أماكن رئيسة، مضيفًا "في البردة قسمتُ المكان إلى: المكوى والمصبغة و الطشت (آنية غسيل الملابس)  و الأحداث تتوزع على الشخصيات الثلاثة الرئيسية وهم: ستار يتيمة وحسونه أبولسان وعلاوي البانكي ، وهناك شخصيات تدخل المكوى لتغير الحدث وتتصاعد الذروة لأُعبّر عن أكبر قدر من المشاكل التي نواجهها مثل المغترب وصباح فضيحة وعبودي بن الحجي، و كانت السينوغرافيا للرائع علي السوداني و عرضت في منتدى المسرح ببغداد. ويسترسل إٍسماعيل خلال مقابلة أجراها مع "العرب اليوم ": لا أدري كيف فتحتها،  حين أذكر مرحلة بناء مسرحية البردة أشعر وكأنني كنت في حلم مر عليّ سريعا لكنني كمواطن أعيش في هذا البلد موجوعاً، لذلك فتحتها لأشكو وجعي في العراق و وجعي معه، ولا أعدها مجازفة لأن من وجهتُ لهم الإدانة في البردة يستحقونها و كان الأجدر بي أن أفضحهم بشكل اكثر قسوة لما سببوه ويسببوه من خراب لإحلامنا دون اكتراث. حصلت البردة على جائزة أفضل عمل مسرحي جماعي في مسابقة أقيمت في المسرح الوطني مثل فيها كل من المسرحيين: أحمد مونيكا وفكرت سالم و أمير أبو الهيل و صلاح منسي، و علي حرجان، و محمد ثامر، و حيدر سعد, و أمير عبد الحسين، و حنين السعدي. و قد استحضرتُ امي وابي و حبيبتي الاء وقت استلام الجائزة. وقال غسان عن ما يفتقده في أعماله "القلق سمة مسيطرة عليّ، لا فقدان ولا أعمالي القادمة ستمنحني الاطمئنان، و إذا سألتِني عن الفقدانات فإن الأشياء التي افقدها كثيرة و أهمها الثقة في الآخر... هنالك سوء ظن كبير يلازمني مع أغلب الأشخاص  هنالك عدم ثقة المسؤول ولا أنسى أن من الفقدان فقدان الهوية وفقدان التواصل وفقدان النظام. وعن رأيه في  الاختلاف بين المسرح الكلاسيكي الذي يميل له الرواد و نفورهم من المسرح الحديث الذي يقدمه الشباب قال: باختصار، أغلب رواتب الرواد (3_4) مليون دينار عراقي في الشهر (ما يدرون بينا شلون عايشين) لذلك صعب يستوعبون طروحاتنا رغم ذلك هنالك استثناءات هنالك من دعمنا منهم و أمن بنا وسلم الراية لنا وهم كثر. وكشف أنه لم يعد داريا إلى أين يذهب "على رأي الشاعر نزار قباني المسرح ببساطة مدرستي التي أحاول أنمو من خلالها أحاول أتخلص من آخر قطرة شر بداخلي أحاول أن أكون أقوى أكثر تحمل للمسؤولية أذهب إليه لست موهوبًا بالقدر الكافي ليأتي لي" وعن مشاريعه المقبلة قال كمخرج مازلت: أبحث عن شي جديد ولم أجده بعد أما كممثل سيكون مشروعي المقبل مع المسرحي العراقي الكبير مناضل داوود في مشروع يخص بغداد عاصمة الثقافة إن شاء الله وختم لقاءه بـ "العرب اليوم" متمنيًا للمسرح أن يساهم في بناء دولة مدنية حرة يعيش فيها الشعب بسلام، ولشركائه المزيد من الصدق والتحدي والحب والجدية في العطاء.   لقطات من المسرحية

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

غسان إسماعيل لـالعرب اليوملا أذكر كيف فتحتُ البردة لكني فعلتُ ذلك لأصرخ غسان إسماعيل لـالعرب اليوملا أذكر كيف فتحتُ البردة لكني فعلتُ ذلك لأصرخ



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 07:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 لبنان اليوم - الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 19:31 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة
 لبنان اليوم - نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة

GMT 17:00 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جان يامان ينقذ نفسه من الشرطة بعدما داهمت حفلا صاخبا

GMT 18:31 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

مجموعة من أفضل عطر نسائي يجعلك تحصدين الثناء دوماً

GMT 10:48 2022 الخميس ,17 شباط / فبراير

أفضل خمسة مطاعم كيتو دايت في الرياض

GMT 06:50 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إطلاق النسخة الأولى من "بينالي أبوظبي للفن" 15 نوفمبر المقبل

GMT 05:59 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ياسمين صبري تتألق بالقفطان في مدينة مراكش المغربية

GMT 08:19 2022 الأحد ,06 آذار/ مارس

علاج حب الشباب للبشرة الدهنية
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon