غسان إسماعيل لـالعرب اليوملا أذكر كيف فتحتُ البردة لكني فعلتُ ذلك لأصرخ
آخر تحديث GMT23:54:36
 لبنان اليوم -
استشهد 11 فلسطينياً بينهم 9 أطفال في غارات وقصف مدفعي من قبل الاحتلال إسرائيلي استهدف حي التفاح بمدينة غزة الأجهزة الأمنية في محافظة مأرب تنجح في إحباط مخطط حوثي كان يستهدف اغتيال قيادات في الجيش اليمني دعوات لإضراب شامل في كل الأراضي الفلسطينية احتجاجاً على ما يجري بقطاع غزة من عودة لعمليات القتل والتدمير حزب الله يُشيع 14 قتيلاً في بلدة بليدا و32 آخرين بينهم عسكري في الجيش اللبناني في بلدة الطيبة جنوب البلاد تحليق طائرات استطلاع أميركية فوق العاصمة اليمنية صنعاء في ظل تصاعد التوترات العسكرية بالمنطقة وزارة الصحة الفلسطينية تعلن وصول 26 شهيدًا و113 إصابة إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية وزارة الصحة في غزة تؤكد أن الوضع الصحي والإنساني وصل إلى مستويات خطيرة وكارثية في ظل استمرار الحصار والإغلاق ارتفاع عدد ضحايا زلزال ميانمار المدمر إلى 3471 شخصاً بالإضافة إلى 4671 مصاباً و214 مفقودًا عواصف وفيضانات تجتاح جنوب ووسط الولايات المتحدة وتسفر عن مقتل ما لا يقل عن 16 شخصًا وتدمير 100 مبنى اندلاع حريق هائل داخل فندق نجم كرة القدم البرتغالي كريستيانو رونالدو بالمدينة الحمراء في مراكش المغربية
أخر الأخبار

غسان إسماعيل لـ"العرب اليوم":لا أذكر كيف فتحتُ "البردة" لكني فعلتُ ذلك لأصرخ

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - غسان إسماعيل لـ"العرب اليوم":لا أذكر كيف فتحتُ "البردة" لكني فعلتُ ذلك لأصرخ

بغداد ـ صابرين كاظم

قال المخرج العراقي غسان إسماعيل صاحب "البردة" إنه دائمًا يقسّم المسرح إلى ثلاثة أماكن رئيسة، مضيفًا "في البردة قسمتُ المكان إلى: المكوى والمصبغة و الطشت (آنية غسيل الملابس)  و الأحداث تتوزع على الشخصيات الثلاثة الرئيسية وهم: ستار يتيمة وحسونه أبولسان وعلاوي البانكي ، وهناك شخصيات تدخل المكوى لتغير الحدث وتتصاعد الذروة لأُعبّر عن أكبر قدر من المشاكل التي نواجهها مثل المغترب وصباح فضيحة وعبودي بن الحجي، و كانت السينوغرافيا للرائع علي السوداني و عرضت في منتدى المسرح ببغداد. ويسترسل إٍسماعيل خلال مقابلة أجراها مع "العرب اليوم ": لا أدري كيف فتحتها،  حين أذكر مرحلة بناء مسرحية البردة أشعر وكأنني كنت في حلم مر عليّ سريعا لكنني كمواطن أعيش في هذا البلد موجوعاً، لذلك فتحتها لأشكو وجعي في العراق و وجعي معه، ولا أعدها مجازفة لأن من وجهتُ لهم الإدانة في البردة يستحقونها و كان الأجدر بي أن أفضحهم بشكل اكثر قسوة لما سببوه ويسببوه من خراب لإحلامنا دون اكتراث. حصلت البردة على جائزة أفضل عمل مسرحي جماعي في مسابقة أقيمت في المسرح الوطني مثل فيها كل من المسرحيين: أحمد مونيكا وفكرت سالم و أمير أبو الهيل و صلاح منسي، و علي حرجان، و محمد ثامر، و حيدر سعد, و أمير عبد الحسين، و حنين السعدي. و قد استحضرتُ امي وابي و حبيبتي الاء وقت استلام الجائزة. وقال غسان عن ما يفتقده في أعماله "القلق سمة مسيطرة عليّ، لا فقدان ولا أعمالي القادمة ستمنحني الاطمئنان، و إذا سألتِني عن الفقدانات فإن الأشياء التي افقدها كثيرة و أهمها الثقة في الآخر... هنالك سوء ظن كبير يلازمني مع أغلب الأشخاص  هنالك عدم ثقة المسؤول ولا أنسى أن من الفقدان فقدان الهوية وفقدان التواصل وفقدان النظام. وعن رأيه في  الاختلاف بين المسرح الكلاسيكي الذي يميل له الرواد و نفورهم من المسرح الحديث الذي يقدمه الشباب قال: باختصار، أغلب رواتب الرواد (3_4) مليون دينار عراقي في الشهر (ما يدرون بينا شلون عايشين) لذلك صعب يستوعبون طروحاتنا رغم ذلك هنالك استثناءات هنالك من دعمنا منهم و أمن بنا وسلم الراية لنا وهم كثر. وكشف أنه لم يعد داريا إلى أين يذهب "على رأي الشاعر نزار قباني المسرح ببساطة مدرستي التي أحاول أنمو من خلالها أحاول أتخلص من آخر قطرة شر بداخلي أحاول أن أكون أقوى أكثر تحمل للمسؤولية أذهب إليه لست موهوبًا بالقدر الكافي ليأتي لي" وعن مشاريعه المقبلة قال كمخرج مازلت: أبحث عن شي جديد ولم أجده بعد أما كممثل سيكون مشروعي المقبل مع المسرحي العراقي الكبير مناضل داوود في مشروع يخص بغداد عاصمة الثقافة إن شاء الله وختم لقاءه بـ "العرب اليوم" متمنيًا للمسرح أن يساهم في بناء دولة مدنية حرة يعيش فيها الشعب بسلام، ولشركائه المزيد من الصدق والتحدي والحب والجدية في العطاء.   لقطات من المسرحية

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

غسان إسماعيل لـالعرب اليوملا أذكر كيف فتحتُ البردة لكني فعلتُ ذلك لأصرخ غسان إسماعيل لـالعرب اليوملا أذكر كيف فتحتُ البردة لكني فعلتُ ذلك لأصرخ



إطلالات محتشمة بلمسات الريش وألوان ربيعية تزين إطلالات النجمات

القاهرة - لبنان اليوم
 لبنان اليوم - أسرار شهرة الساعات السويسرية وتاريخها العريق

GMT 08:16 2025 الأحد ,06 إبريل / نيسان

أبرز استخدامات الملح في الأعمال المنزلية
 لبنان اليوم - أبرز استخدامات الملح في الأعمال المنزلية

GMT 16:08 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

إنستغرام تتخلص من التحديث التلقائي المزعج عند فتح التطبيق

GMT 15:48 2022 الإثنين ,10 كانون الثاني / يناير

أمل بوشوشة تَطُل على جمهورها "بلوك جديد" بشعر قصير

GMT 19:25 2022 السبت ,07 أيار / مايو

أحدث ألوان طلاء الأظافر لهذا الموسم

GMT 14:59 2020 الأحد ,12 إبريل / نيسان

ملابس عليك أن تحذرها بعد الوصول للثلاثين

GMT 07:00 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

أفضل 5 مطاعم عربية يمكنك زيارتها في برلين

GMT 02:40 2023 الخميس ,08 حزيران / يونيو

استمرار إضراب موظفي الضمان الاجتماعي في بعلبك

GMT 13:34 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

رحالة رومانية خاضت تجربة العيش مع أسرة سعودية بسبب "كورونا"

GMT 13:52 2022 السبت ,02 إبريل / نيسان

أفضل المطاعم الرومانسية في جدة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon