تقرير يُبيّن أبرز مواقف ومواهب الأطفال في أميركا اللاتينية خلال عام 2020
آخر تحديث GMT14:02:37
 لبنان اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتها الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

يتضمّن الطفلة هاييسا أوليفيرا الحائزة على جائزة أفضل طالبة في البرازيل

تقرير يُبيّن أبرز مواقف ومواهب الأطفال في أميركا اللاتينية خلال عام 2020

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - تقرير يُبيّن أبرز مواقف ومواهب الأطفال في أميركا اللاتينية خلال عام 2020

الأطفال في أميركا اللاتينية
برازيليا-لبنان اليوم

البراعم الصغار يفاجئون الناس دائماً بمواهب كانت مخفية وظهرت بشكل مفاجئ من حركة أو سلوك أو جملة أو إشارة جسدية أو فكرة عقلانية، هناك آباء وأمهات يأخذون ذلك على محمل الجد، ويساعدون أطفالهم على تنمية هذه المواهب بشكل يكون مفيداً في المستقبل، وهناك في نفس الوقت من لا يهتم بذلك فتذهب تلك المواهب سدى بسبب إهمال الأبوين أولاً وإهمال المجتمع ثانياً، والمقصود هنا ربما المدرسة التي تعتبر من أهم أدوات الكشف عن مواهب الأطفال الذين يدرسون وهم في أعمار صغيرة أو بالأحرى، وهم في سن الذهاب إلى المدرسة، وقد كان عام 2020 بشكل خاص كان متميزاً بسبب الكورونا يقولون إن الحاجة هي أم الاختراع، وقد كان لعام 2020 وقع كبير على العالم بأجمعه بما فيها أمريكا اللاتينية. فكما أثر على عالم الكبار فقد ترك تأثيراً على عالم الصغار أيضاً، وبرزت مواهب كان بعضها بسبب الحاجة لمواجهة الكورونا، وبعضها الآخر كانت مواهب طبيعية جاء موعد بروزها في خضم المعمعة الكورونية، فما هي أبرز المواهب الطفولية التي ظهرت خلال عام 2020 في بعض دول أمريكا اللاتينية؟

 

1 – الطفلة هاييسا أوليفيرا: جائزة "أفضل طالبة في البلاد لعام 2020

عمرها (7 سنوات) بقيت كبقية الأطفال في البيت وبعيداً عن المدرسة بسبب الحجر المنزلي. جاءت فكرة التعليم عن بعد بواسطة الكومبيوتر. ومن خلال نشاطات التعليم عن بعد أظهرت \هاييسا\ موهبة هائلة في تقنيات التعليم عن بعد؛ حيث إنها أصبحت مرجعاً في مدينة \ريو دي جانيرو\ البرازيلية من حيث إعطاء النصائح للمدرسين حول تقنيات التعليم عن بعد التي اكتشفت هاييسا بعضاً من أسرارها خلال الممارسة اليومية المستمرة دون كلل أو ملل. وقد منحتها وزارة التربية والتعليم البرازيلية جائزة "أفضل طالبة في البلاد لعام 2020.

 

2 – الطفل جوني راموس "طالب بعدم إخراج المساجين"

عمره (7 سنوات أيضاً) أظهر موهبة هائلة في الكتابة والإقناع عن طريق طرح الأفكار ضمن منطق قوي جداً لا يقدر عليه كتاب متخصصون في الكتابة. فقد وجه راموس (من بوليفيا) رسالة إلى وزير العدل البوليفي نصحه فيها، بعدم إخراج السجناء من حجزهم بسبب الرعب من "كورونا"، حيث كان القضاء البوليفي يدرس هذه الإمكانية، ذلك لأن بينهم مجرمون قتلة سيبثون الرعب بين الناس أكثر من الرعب الذي يسببه انتشار فيروس الكورونا. ورد عليه وزير العدل بأن أخبره بأن الحكومة ستدفع جميع تكاليف دراسته إلى النهاية، بما في ذلك تكاليف الدراسة الجامعية.

 

3 – الطفل إيميل لوانا " قوة في الإقناع"

عمره (5 سنوات) من البيرو تمكن من إقناع نحو مائتي ألف طفل بين الخامسة والسابعة باتباعه على مواقعه للتواصل الاجتماعي بعدم تناول فاكهة الفراولة؛ لأنها شبيهة بفيروس الكورونا. ومما هو جدير بالملاحظة أن \إيميل\ يملك قوة إقناع وطريقة منطقية في شرح ذلك لأتباعه. وتقول المعلومات عن هذا الطفل إن اتباعه على مواقع التواصل الاجتماعي يزدادون يوماً بعد يوم وأصبح من المشاهير الصغار بسبب موهبته الكبيرة في التأثير على الآخرين وإقناعهم برأيه حول الفراولة.

قد يهمك ايضا

معلمة إماراتية تُوظّف الشخصيات الافتراضية في حصصها الدراسية

 

دراسة أميركية تؤكد أن إعادة فتح الجامعات قد يؤدي إلى انتشار "كورونا"

 

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقرير يُبيّن أبرز مواقف ومواهب الأطفال في أميركا اللاتينية خلال عام 2020 تقرير يُبيّن أبرز مواقف ومواهب الأطفال في أميركا اللاتينية خلال عام 2020



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 17:00 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جان يامان ينقذ نفسه من الشرطة بعدما داهمت حفلا صاخبا

GMT 18:31 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

مجموعة من أفضل عطر نسائي يجعلك تحصدين الثناء دوماً

GMT 10:48 2022 الخميس ,17 شباط / فبراير

أفضل خمسة مطاعم كيتو دايت في الرياض

GMT 06:50 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إطلاق النسخة الأولى من "بينالي أبوظبي للفن" 15 نوفمبر المقبل

GMT 05:59 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ياسمين صبري تتألق بالقفطان في مدينة مراكش المغربية

GMT 08:19 2022 الأحد ,06 آذار/ مارس

علاج حب الشباب للبشرة الدهنية
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon