توقعات بارتفاع هجمات الفدية على نظم التعليم عن بُعد في واشنطن
آخر تحديث GMT22:10:54
الأربعاء 23 نيسان / أبريل 2025
 لبنان اليوم -
أخر الأخبار

يقوم القراصنة بتعطيل الأنظمة والمطالبة بالدفع مقابل عودتها

توقعات بارتفاع "هجمات الفدية" على نظم التعليم "عن بُعد" في "واشنطن"

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - توقعات بارتفاع "هجمات الفدية" على نظم التعليم "عن بُعد" في "واشنطن"

"هجمات الفدية" تُهدد التعليم "عن بُعد"
واشنطن -لبنان اليوم

أكد خبراء الأمن والتعليم في الولايات المتحدة الأميركية الذين يتوقعون ارتفاعاً في الهجمات الإلكترونية باستخدام برامج الفدية، (وهي برامج خبيثة تُقيّد الوصول إلى نظام الحاسوب التي تصيبها، وتطالب بدفع فدية لصانع البرنامج من أجل إمكانية الوصول للملفات)، مع بدء ملايين الأطفال لعام دراسي جديد في ظل الجائحة، أن المناطق في أنحاء البلاد غير مستعدة للأسف لإدارة المخاطر المتزايدة للتعلم عن بُعد.وتزايدت الهجمات باستخدام برامج الفدية التي تستهدف المدارس، حيث يقوم القراصنة بتعطيل أنظمة الشبكة وجمع بيانات المستخدم الحساسة قبل المطالبة بالدفع مقابل عودتها بشكل آمن في السنوات القلائل الماضية، حسب وكالة الأنباء الألمانية.وغالباً ما تفتقر المناطق التعليمية إلى ميزانيات كبيرة للأمن الإلكتروني وتكافح من أجل إقناع المعلمين والطلاب باتخاذ الاحتياطات المناسبة. وبدأ البعض من أكبر المناطق التعليمية في البلاد، بما في ذلك لوس أنجليس وأتلانتا، العام الدراسي أخيراً عبر الإنترنت بالكامل.

ويقدم البعض الآخر خيارات تعلم مختلطة حيث يعمل بعض الطلاب عن بُعد. ويمكن أن يؤدي كلا السيناريوهين إلى تهيئة بيئة غنية بالأهداف لتلك الهجمات بالفعل أكثر من أي وقت مضى.
وقال دوج ليفين، رئيس شركة «إي دي تيك ستراتيجيز»، التي تتعقب هجمات برامج الفدية وخروقات البيانات والهجمات الإلكترونية الأخرى على مدارس التعليم الابتدائي والثانوي: «هناك احتمال كبير للغاية أن يشكل هذا هبوطاً قوياً للغاية للمناطق التعليمية فيما يتعلق بالأمن الإلكتروني». ويعني التعلم عبر الإنترنت أن المناطق التعليمية ستواجه انتشاراً واسعاً للأجهزة التي تتفاعل على شبكاتها، مما يزيد من ضعف إجراءات الأمان الحالية. وعلاوة على ذلك، تميل الشبكات المنزلية إلى أن تكون أقل أماناً وأقل صيانة من شبكات المدارس.وقال كريس هينكلي، الذي يرأس وحدة مقاومة التهديدات في شركة «أرمور دفينس إنك»، وهي شركة للأمن الإلكتروني مقرها تكساس، وتتبع هجمات برامج الفدية ضد المدارس على مدار العام، إنه من شبه المؤكد أن القراصنة على دراية بنقاط الضعف، وهناك ما لا يقل عن 27 منطقة تعليمية وكليات كانت هدفاً لهجمات الفدية هذا العام، بحسب أرمور، رغم أن العدد الحقيقي ربما يكون أكبر لأنه لا يتم الكشف عن الكثير من هجمات الفدية مطلقاً.
قد يهمك ايضا

الأمير لويس الابن الأصغر لكيت ميدلتون يبدأ الدراسة بحلول 2021

 

طرد فتاة بريطانية من المدرسة في اليوم الأول بسبب حواجبها العريضة

 

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

توقعات بارتفاع هجمات الفدية على نظم التعليم عن بُعد في واشنطن توقعات بارتفاع هجمات الفدية على نظم التعليم عن بُعد في واشنطن



إطلالات محتشمة بلمسات الريش وألوان ربيعية تزين إطلالات النجمات

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 18:30 2021 الثلاثاء ,19 تشرين الأول / أكتوبر

مالك مكتبي يعود بموسم جديد من "أحمر بالخط العريض"

GMT 05:03 2022 الأربعاء ,06 تموز / يوليو

أفكار بسيطة في الديكور لجلسات خارجية جذّابة

GMT 06:54 2023 الإثنين ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

قواعد وإتيكيت الحديث واتباع الطرق الأكثر أناقاً

GMT 05:07 2023 الخميس ,16 آذار/ مارس

نصائح هامة لاختيار المجوهرات المناسبة لكِ

GMT 11:15 2022 الإثنين ,18 تموز / يوليو

خطوات بسيطة لتنسيق إطلالة أنيقة بسهولة

GMT 07:38 2023 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أفضل 10 عطور رقيقة للعروس

GMT 09:47 2021 الأربعاء ,18 آب / أغسطس

إطلالات أنيقة وراقية للفنانة اللبنانية نور

GMT 19:41 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

وزير الرياضة المصري يستقبل رئيس نادي الفروسية

GMT 09:05 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

تنسيق الفستان الأبيض تحت العباية المفتوحة في موسم 2025
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon