مختصون يُعلنون عن أسباب قيام أسماك القرش بالتخلص من معدتها
آخر تحديث GMT18:31:02
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

تقوم بإزالة كل ما لم تتمكن من هضمه أو لإزالة الطفيليات أو المخاط

مختصون يُعلنون عن أسباب قيام أسماك القرش بالتخلص من معدتها

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - مختصون يُعلنون عن أسباب قيام أسماك القرش بالتخلص من معدتها

أسماك القرش
لندن - لبنان اليوم

وجدت مجموعة من الباحثين ظاهرة غريبة لدى أسماك القرش، حيث أنها تتقيأ معدتها لمدة قصيرة جدا ثم تبتلعها مرة أخرى.

وهناك عدة أسباب توضح لماذا تفعل ذلك أنواع مختلفة من أسماك القرش:

1. تنظيف المعدة من السموم
أوضحت دراسة نشرت عام 2005، أنه تم مراقبة هذا السلوك لدى أسماك القرش في البحر الكاريبي، حيث أنها تقوم بإزالة كل ما لم تتمكن من هضمه أو لإزالة الطفيليات أو المخاط، ثم تعيد معدتها إلى مكانها بعد أقل من ثانية، كما قال بحث آخر نشر في مجلة "نيتشر" عام 2000 إن أسماك القرش تتقيأ معدتها للتخلص من المواد الضارة.

2. تتقيأ حتى تتسع المعدة لطعام جديد
كشفت بيانات دراسة نشرت في مجلة "بلوس وون" عام 2013، أنه عندما كانت تتغدى أسماك القرش على الحيتان في جنوب أفريقيا، كانت تتقيأ أجزاء كبيرة من الحوت لتعود إلى فريستها مرة أخرى. وكما قال العلماء، لم يكن دافع الأسماك للتقيؤ هو الشراهة بل هم يقيمون جودة الطعام عن طريق البنية الحسية في أفواههم وإن كان الطعام لا يفي بالمعايير الخاصة بهم، فسوف يتخلون عنه لصالح تناول قطعة أفضل.

3. تتقيأ خوفا من سمكة قرش أكبر حجما
راقب العالم هامرشلاغ مرة كيف تقيأت سمكة القرش الفقمة التي قد أكلتها للتو في الوقت الذي كانت سمكة قرش أخرى تسبح بجانبها وبالنتيجة حصلت السمكة الأكبر على الوليمة والأخرى ابتعدت عن المنطقة تماما. من غير المعروف لماذا فعلت سمكة القرش الأولى ذلك وربما لم ترد أن تدخل في شجار مع منافستها الضخمة

4. تتقيأ تحت ظروف التوتر والقلق
أشار الباحث غريغوري سكومال أن هذا السلوك هو رد فعل على قلق ما فالسمكة تتقيأ كما يمكنها الإجهاض عند التقاطها بمشابك الصيد مثلا وأضاف باحث آخر، نيل هامرشلاغ من جامعة ميامي قد يكون الهروب أسهل على معدة فارغة.

وسمكة القرش ليس الحيوان الوحيد الذي يتقيأ معدته بهدف تنظيفها، فالضفادع مثلا تتقيأ للتخلص من السموم كما أنها تبتلع أحيانا الدبابير والنمل السام عمدا لبناء السموم الخاصة بها، وهناك حيوان بحري آخر يتقيأ معدته بالإضافة إلى أمعائه وهو خيار البحر ويفعل ذلك بدافع الدفاع عن النفس فيتشابك الأعداء فيما يتقيأه الحيوان ما يخيفها ويبعدها، كما أنه قادر على فصل أمعائه في حالة الهروب ثم تجديدها مرة أخرى مع مرور الوقت.

قد يهمك أيضاَ الأرصاد المصرية تكشف تفاصيل عاصفة جوية تعرف بـ"نوة المكنسة" تضرب السواحل الشمالية
lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مختصون يُعلنون عن أسباب قيام أسماك القرش بالتخلص من معدتها مختصون يُعلنون عن أسباب قيام أسماك القرش بالتخلص من معدتها



GMT 13:02 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يدعو مجموعة العشرين لبذل جهود قيادية لإنجاح كوب 29

GMT 11:58 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشاف شعاب مرجانية عمرها 300 عام تفوق حجم الحوت الأزرق

GMT 10:21 2024 الثلاثاء ,22 تشرين الأول / أكتوبر

الشمس تتعامد على معبد أبوسمبل ظاهرة تتكرر مرتين سنويًا

GMT 08:49 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

الإعصار "ميلتون" يبدأ باجتياح سواحل فلوريدا

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 17:47 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة
 لبنان اليوم - حزب الله يعلن قصف قاعدة عسكرية في جنوب إسرائيل لأول مرة

GMT 16:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر
 لبنان اليوم - الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:41 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25
 لبنان اليوم - "نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 22:04 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 05:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لجنة الانضباط تفرض عقوبات على الأندية العمانية

GMT 13:13 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:04 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

للمحجبات طرق تنسيق الجيليه المفتوحة لضمان اطلالة أنحف

GMT 07:45 2023 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد زيت الزيتون

GMT 13:40 2021 الإثنين ,13 أيلول / سبتمبر

حضري بشرتك لاستقبال فصل الخريف

GMT 16:21 2021 الأحد ,04 إبريل / نيسان

هيفاء وهبي مثيرة في إطلالة كاجوال شتوية

GMT 13:43 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تتراجع المعنويات وتشعر بالتشاؤم

GMT 21:45 2020 الثلاثاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

عائلة ليونيل ميسي تتحكم في مستقبل البرغوث مع برشلونة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon