حقيقة اعتماد الحكومة اللبنانية لـمجلس النقد لمواجهة التضخمّ
آخر تحديث GMT11:10:39
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان
أخر الأخبار

حقيقة اعتماد الحكومة اللبنانية لـ"مجلس النقد" لمواجهة التضخمّ

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - حقيقة اعتماد الحكومة اللبنانية لـ"مجلس النقد" لمواجهة التضخمّ

مصرف لبنان
بيروت - لبنان اليوم

كثرت الأحاديث عن حل لمُشكلة التضخمّ والتدهور في سعر صرف الليرة مقابل الدولار الأميركي وذلك من خلال إنشاء "مجلس نقد". هذا الحلّ تمّ إعتماده في العديد من الدول مثل دول أوروبا الشرقية (أستونيا، ليتوانيا، بلغاريا، البوسنة) والأرجنتين وغيرها. واذا كانت تجربة مجلس النقد قد نجحت في بعض البلدان، إلا أنها فشلت في بلدان أخرى مثل الأرجنتين. وحتى في حال نجاح التجربة، أظهرت التحاليل أن نجاح التجربة لم يكن بفضل هذا المجلس بل بفضل الإصلاحات التي قامت بها الدول.

من هنا يتساءل المواطن اللبناني عن حقيقة طرح "مجلس النقد" كحلّ للخروج من الأزمة التي تعصف به منذ أكثر من عام. فهل يُمكن لتجربة "مجلس النقد" أن تنجح في لبنان؟ وما هي التداعيات الإقتصادية والإجتماعية التي قد تنتج عن مثل هذه التجربة؟

الباحث الإقتصادي البروفسور جاسم عجاقة وفي حديث لموقع "لبنان ٢٤" قال إن "المصارف المركزية تمتلك أهداف نهائية منصوص عليها في النصوص القانونية التي أنشأتها (المادة 70 من قانون النقد والتسليف في حالة مصرف لبنان). ويظهر الثبات النقدي كهدف مُشترك لكل المصارف المركزية في العالم مع إختلاف في الأولويات. وبما أن المصارف المركزية لا يُمكنها التأثير مباشرة على أهدافها النهائية، تضع هذه المصارف أهدافاً وسيطة يكون لها تأثير مُباشر على الأهداف النهائية.

وتنقسم الأهداف الوسيطة إلى ثلاث فئات:
- الفئة الأولى وتشمل أهداف تعتمد على الكتل النقدية. هذه الفئة أثبتت عدم فعّاليتها لتحقيق الأهداف النهائية، إلا أن ذلك لا يعني أن الكتل النقدية لا يتمّ مراقبتها من قبل المصارف المركزية.

- الفئة الثانية وتشمل أهداف سعر الصرف وتنصّ على المحافظة على سعر الصرف مقابل عملة أجنبية داخل هامش يتمّ تحديده بحسب قدرة المصرف المركزي وعوامل أخرى.

قد يهمك أيضا :

انطلاق فعاليات الدورة الـ 40 لمجلس محافظي المصارف ومؤسسات النقد العربية الخميس المقبل

بنك "التسويات الدولية" يطالب المصارف المركزية برفع أسعار الفائدة

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقيقة اعتماد الحكومة اللبنانية لـمجلس النقد لمواجهة التضخمّ حقيقة اعتماد الحكومة اللبنانية لـمجلس النقد لمواجهة التضخمّ



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 12:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:04 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 12:47 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بروشات للعروس مرصعة بالألماس

GMT 02:41 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

مصر: بروتوكول لتدريب طلاب المدارس في المنيا

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021

GMT 05:47 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon