حقيقة اعتماد الحكومة اللبنانية لـمجلس النقد لمواجهة التضخمّ
آخر تحديث GMT16:21:29
 لبنان اليوم -
استشهاد 16 فلسطينياً بقصف إسرائيلي استهدف منزلين في شمال النصيرات وسط قطاع غزة وزير الصحة الفلسطيني يُعلن استئناف حملة التطعيم ضد شلل الأطفال في قطاع غزة غداً مدير منظمة الصحة العالمية يُؤكد أن الوضع الصحي في شمال غزة مروع ويُدين الهجوم على مستشفى كمال عدوان وفاة الفنان المصري مصطفى فهمي عن عمر يُناهز 82 عاماً بعد تدهور حالته الصحية وفاة الفنان المصري حسن يوسف اليوم عن عمر يناهز 90 عاماً وزارة الصحة اللبنانية تُعلن حصيلة الغارة الإسرائيلية على مبنى في حي الرمل بقضاء صور في محافظة الجنوب ارتفعت إلى 7 شهداء و17 جريحاً وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 2653 شهيداً و12360 جريحاً الاحتلال الإسرائيلي يعتقل جميع الطواقم الطبية والجرحى في آخر مستشفى عامل بشمال غزة هيئة الطيران الإيرانية تعلن استئناف الرحلات الجوية بعد الهجوم الإسرائيلي شركة طيران أميركية تدفع ثمناً باهظاً لسوء معاملتها للمعاقين
أخر الأخبار

حقيقة اعتماد الحكومة اللبنانية لـ"مجلس النقد" لمواجهة التضخمّ

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - حقيقة اعتماد الحكومة اللبنانية لـ"مجلس النقد" لمواجهة التضخمّ

مصرف لبنان
بيروت - لبنان اليوم

كثرت الأحاديث عن حل لمُشكلة التضخمّ والتدهور في سعر صرف الليرة مقابل الدولار الأميركي وذلك من خلال إنشاء "مجلس نقد". هذا الحلّ تمّ إعتماده في العديد من الدول مثل دول أوروبا الشرقية (أستونيا، ليتوانيا، بلغاريا، البوسنة) والأرجنتين وغيرها. واذا كانت تجربة مجلس النقد قد نجحت في بعض البلدان، إلا أنها فشلت في بلدان أخرى مثل الأرجنتين. وحتى في حال نجاح التجربة، أظهرت التحاليل أن نجاح التجربة لم يكن بفضل هذا المجلس بل بفضل الإصلاحات التي قامت بها الدول.

من هنا يتساءل المواطن اللبناني عن حقيقة طرح "مجلس النقد" كحلّ للخروج من الأزمة التي تعصف به منذ أكثر من عام. فهل يُمكن لتجربة "مجلس النقد" أن تنجح في لبنان؟ وما هي التداعيات الإقتصادية والإجتماعية التي قد تنتج عن مثل هذه التجربة؟

الباحث الإقتصادي البروفسور جاسم عجاقة وفي حديث لموقع "لبنان ٢٤" قال إن "المصارف المركزية تمتلك أهداف نهائية منصوص عليها في النصوص القانونية التي أنشأتها (المادة 70 من قانون النقد والتسليف في حالة مصرف لبنان). ويظهر الثبات النقدي كهدف مُشترك لكل المصارف المركزية في العالم مع إختلاف في الأولويات. وبما أن المصارف المركزية لا يُمكنها التأثير مباشرة على أهدافها النهائية، تضع هذه المصارف أهدافاً وسيطة يكون لها تأثير مُباشر على الأهداف النهائية.

وتنقسم الأهداف الوسيطة إلى ثلاث فئات:
- الفئة الأولى وتشمل أهداف تعتمد على الكتل النقدية. هذه الفئة أثبتت عدم فعّاليتها لتحقيق الأهداف النهائية، إلا أن ذلك لا يعني أن الكتل النقدية لا يتمّ مراقبتها من قبل المصارف المركزية.

- الفئة الثانية وتشمل أهداف سعر الصرف وتنصّ على المحافظة على سعر الصرف مقابل عملة أجنبية داخل هامش يتمّ تحديده بحسب قدرة المصرف المركزي وعوامل أخرى.

قد يهمك أيضا :

انطلاق فعاليات الدورة الـ 40 لمجلس محافظي المصارف ومؤسسات النقد العربية الخميس المقبل

بنك "التسويات الدولية" يطالب المصارف المركزية برفع أسعار الفائدة

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقيقة اعتماد الحكومة اللبنانية لـمجلس النقد لمواجهة التضخمّ حقيقة اعتماد الحكومة اللبنانية لـمجلس النقد لمواجهة التضخمّ



إطلالات عملية ومريحة للنجمات في مهرجان الجونة أبرزها ليسرا وهند صبري

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:39 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك
 لبنان اليوم - البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك

GMT 19:31 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة
 لبنان اليوم - نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة

GMT 11:14 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

هيفاء وهبي تعود لدراما رمضان 2025 بعد غياب 3 سنوات
 لبنان اليوم - هيفاء وهبي تعود لدراما رمضان 2025 بعد غياب 3 سنوات

GMT 09:03 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار السيارات الكهربائية في طريقها لتراجع كبير

GMT 08:47 2024 الإثنين ,08 كانون الثاني / يناير

قائمة المنتخبات العربية الأكثر حصاداً للقب أمم أفريقيا

GMT 07:03 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

أشهر 5 مواقع للتزلج في أميركا الشمالية

GMT 18:54 2021 الخميس ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

رحمة رياض تعود إلى الشعر "الكيرلي" لتغير شكلها

GMT 04:56 2022 الثلاثاء ,05 تموز / يوليو

نصائح للاستمتاع بالجلسات الخارجية للمنزل

GMT 10:04 2022 الإثنين ,18 إبريل / نيسان

النظارات الشمسية الملونة موضة هذا الموسم

GMT 13:24 2023 الإثنين ,03 إبريل / نيسان

أفضل عطور الزهور لإطلالة أنثوية

GMT 22:52 2020 الثلاثاء ,28 تموز / يوليو

"فولكسفاغن" تبحث عن "جاسوس" داخل الشركة
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon