نيويورك - أ.ش.أ
قام الباحثون فى وكالة "ناسا" الفضائية الأميركية، بدراسة ظاهرة التغيرات المناخية التى تؤثر على أراضي غرب أميركا ، والتى تشمل هطول الأمطار والثلوج والبرد والتى تسبب الجفاف كما حدث فى شتاء 1934 ، والذى أعتبر أسوأ فترة جفاف حيث أثرت على 70 % من الأراضى فى غرب أمريكا.
وقد أوضح الباحثون الأميركيون أن بعض أنظمة الزراعة تلعب دورا كبيرا فى تكوين العواصف الترابية والتى تتسبب هى الأخرى فى تخفيض وتقليل هطول الأمطار والثلج والبرد بسبب الضغط العالى فى هذه المنطقة والتى ظهرت بوادرها فى فصل الربيع الماضى.
أرسل تعليقك