تنظيم ندوة بشأن أهمية اللغة الأم في الشارقة الدولي للكتاب
آخر تحديث GMT06:34:06
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 43,846 شهيدًا و 103,740 جريحاً منذ 7 أكتوبر 2023 وزارة الصحة اللبنانية تُعلن إستشهاد طفلتين ووالدهما وإصابة شخص في غارة العدو الإسرائيلي على الماري بقضاء حاصبيا الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزة الرئيس الإسرائيلي يُلغي زيارته المخطط لها إلى مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ «COP29» بعد رفض تركيا السماح لطائرته بالعبور الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابط وجندي في اشتباكات بشمال قطاع غزة وزارة الصحة في قطاع غزة تُعلن إرتفاع عدد الشهداء منذ العام الماضي إلى 43799 ونحو 103601 مصاباً الخارجية الإيرانية تنفي المزاعم بشأن لقاء إيلون ماسك بممثل إيران في الأمم المتحدة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على البلاد إلى 3452 شهيداً و14.664 مصاباً استشهاد اثنين من قيادات حركة الجهاد الفلسطينية في غارة إسرائيلية على سوريا استشهاد 5 أشخاص في غارة إسرائيلية على مدينة النبطية جنوبي لبنان
أخر الأخبار

تنظيم ندوة بشأن أهمية اللغة الأم في "الشارقة الدولي للكتاب"

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - تنظيم ندوة بشأن أهمية اللغة الأم في "الشارقة الدولي للكتاب"

ندوة بشأن أهمية اللغة الأم
الشارقة - العرب اليوم

يعد ثنائيو اللغة، هم أولئك الذين يتحدثون بلغتين، يتقنونهما تمامًا، لكن هل لديهم روحان في الكتابة أم روح واحدة؟، وبأي لغة يكتبون عندما يريدون أن يعبروا عما في أنفسهم، لغتهم الأم، أم الثانية؟، هل تحدث اللغة الثانية حالة من الاندماج، أو التصادم؟، وبهذه الأسئلة وغيرها استهلت ندوة "بأية لغة تفكر، بأي لغة تكتب؟" التي أقيمت في قاعة ملتقى الكتاب ضمن الفعاليات الثقافية لمعرض الشارقة الدولي للكتاب، وشارك فيها كل من الدكتور الإماراتي شهاب غانم، والكاتب جولين كولمبو من بريطانيا، وأدارتها دينا قنديل، بحضور نخبة من الشعراء والكتاب، ومجموعة من رواد المعرض والمهتمين بشؤون الأدب والشعر.
 
واستهل الدكتور شهاب غانم حديثه بالقول "تذوقت الشعر منذ بواكير حياتي الأولى، ثم دخلت مجال الترجمة، وأرى أن اللغة التي يستخدمها الكاتب في الكتابة هي عادة ما تكون لغته الأم، لكن أحيانًا تقفز إلى الحديث مفردة من لغة أخرى يتقنها الكاتب تكون أكثر تعبيرًا عما يريد من لغته الأم".
 
وأضاف غانم" خلال تجربتي الأدبية تعرفت إلى الكاتبة الشهيرة كاملة ثريا، كانت تكتب الشعر باللغة الإنجليزية، ولكنها كانت تكتب بلغتها الأم "الماليالم"، حينما تريد كتابة القصة أو الرواية، واستطاعت أن تقدم تصورًا لمعنى أن يكتب الإنسان بلغة أخرى بشكل جميل ولافت".
 
وقال جولين كولومبو" هناك أسباب عدة للكتابة بلغة أخرى غير لغة الأم، منها قدرة الكاتب على التعبير والإنجاز باللغة الثانية بشكل أكثر، أو ربما نتيجة لظروف معينة ترافق لغته الأم، وأحد الأسباب التي دفعتني للكتابة بلغة الأردو بالرغم من كوني من بريطانيا هو رغبتي في التواصل مع الآخر بشكل أقرب ومن دون واسطة، هذه الرغبة تعطيك دافعًا كبيرًا للكتابة، وتعطيك القدرة على الإنتاج وتقييم نفسك بشكل صحيح.
 
وأضاف كولومبو " ولا يخفى أن من الأسباب الأخرى في الكتابة بلغة غير لغة الأم وجود ثراء لغوي كبير في اللغة الأخرى، فعندها يكتب ما يريد بها، لأنها قادرة من خلال ذلك الثراء على منح الكاتب القدرة في التعبير عما في نفسه، وإيصال فكرته إلى من يريد، لذلك المسألة ليست في أنك تكتب، وإنما هل أنت قادر في إيصال ما تريد لمن تريد؟".

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تنظيم ندوة بشأن أهمية اللغة الأم في الشارقة الدولي للكتاب تنظيم ندوة بشأن أهمية اللغة الأم في الشارقة الدولي للكتاب



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 17:20 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

روجينا تكشف عن تفاصيل مسلسلها الجديد رمضان 2025
 لبنان اليوم - روجينا تكشف عن تفاصيل مسلسلها الجديد رمضان 2025

GMT 22:21 2020 الثلاثاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

الرفاهية والاستدامة لأجل الجمال مع غيرلان

GMT 23:24 2023 الثلاثاء ,09 أيار / مايو

طريقة وضع المكياج على الشفاه للمناسبات

GMT 18:56 2022 الإثنين ,03 كانون الثاني / يناير

متزلجو لبنان يستعدون لأولمبياد الصين الشتوي

GMT 14:24 2020 الأحد ,20 أيلول / سبتمبر

منير الحدادي يتعافى من فيروس كورونا

GMT 02:42 2020 الإثنين ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي على طريقة تحضير حلى "الشوكولاتة الداكنة" بالقهوة

GMT 20:11 2021 السبت ,09 كانون الثاني / يناير

مكياج عرايس خليجي ثقيل بملامح وإطلالة فاخرة ومميزة

GMT 12:02 2021 الأربعاء ,03 آذار/ مارس

إطلالات شتوية للمحجبات في 2021 من إسراء صبري

GMT 19:02 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

نزهة في حديقة دار "شوميه"

GMT 13:22 2024 الأربعاء ,10 كانون الثاني / يناير

وفاة والدة السيدة الأولى الأميركية السابقة ميلانيا ترامب

GMT 05:55 2022 الخميس ,21 تموز / يوليو

هزة أرضية قوية تضرب وهران الجزائرية

GMT 21:43 2021 الجمعة ,13 آب / أغسطس

الأهلي المصري يعلن شفاء بانون من كورونا

GMT 05:00 2022 الإثنين ,18 تموز / يوليو

تصاميم في الديكور تجلب الطاقة السلبية
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon