الحائط الأخير لسمير عبد الفتاح رواية مشغولة بالحنين
آخر تحديث GMT20:16:18
 لبنان اليوم -
ليفربول الإنكليزي يُعلن تمديد عقد مدافعه جاريل كوانساه رسميًا ميسي يصل معسكر منتخب الأرجنتين بعد غياب لقيادة التانجو في تصفيات كأس العالم إنييستا يعلن اعتزاله كرة القدم رسميًا بعمر 40 عامًا طيران الإمارات تواصل إلغاء رحلاتها من وإلى بيروت حتى 15 أكتوبر وتستأنف خدماتها للعراق الجيش الإسرائيلي يُنفذ طلعة جوية على أكثر من 120 هدفاً لـ"حزب الله" في جنوب لبنان الحوثيون يُعلنون تنفيذ عمليتين عسكريتين الأولى استهدفت يافا بصاروخين بالستيين والأخرى استهدفت يافا وأم الرشراش استشهاد 52 فلسطينيا في غارات لطيران الاحتلال الإسرائيلي على مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ فجر اليوم الإثنين الموانئ العراقية تنفى ماتردد بشأن وجود تسرب نفطى فى المياه الإقليمية إيطاليا تسجل أكثر من 13 ألف إصابة و85 حالة وفاة بفيروس كورونا خلال أسبوع آلاف الإسرائيليين يهرعون إلى الملاجئ بعد سماع دوي صفارات الإنذار في قيساريا والخضيرة وحيفا شمال الأراضي الفلسطينية
أخر الأخبار

"الحائط الأخير" لسمير عبد الفتاح رواية مشغولة بالحنين

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - "الحائط الأخير" لسمير عبد الفتاح رواية مشغولة بالحنين

"الحائط الأخير"
القاهرة - أ ش أ

رواية "الحائط الأخير" ـ التي صدرت في سلسلة "روايات الهلال" منتصف ديسمبر كانون الأول 2014 ـ تبدأ بقول مولانا جلال الدين الرومي: "المرء مع من لا يفهمه.. سجين"، ولكن الرواية تخلو من سجن، ولم يدخله يوما أي من بطليها، وهما محاربان سابقان شاركا في حرب أكتوبر 1973.

وكما يقول رئيس تحرير السلسلة الروائي سعد القرش، فإن بطلي هذا العمل كلاهما غريب، يبحث عن الآخر، في محاولة لاستعادة زمن، وترميم ذاكرة، ثم يعثر أحدهما، في بيت أشبه بمتاهة قوطية، على الآخر، كان سجين جسده الذي التهمت الحرب بعضه، وسجين قصر وضحية أخت قاسية في غموضها.

ويضيف: "يتحرر المحارب القديم المعاق من سجنه المزدوج، ويقود سيارته، في مغامرة تنتهي بهما إلى مدينة السويس، ويفاجآن بتحولات تفضح خديعة الانفتاح الاقتصادي".

ويرى القرش أن السرد في هذه الرواية لا يميل إلى التقرير المحايد، ولا الشعارات الزاعقة، بل يصنع من المرارة مشاهد موجعة، فيما بطلاها ينكران قبح الواقع: "هل هذه هي السويس بالفعل؟ السويس التي ضحينا بحياتنا وراهنا بعمرنا من أجل أن تكون أم المدن؟".

ويقول: "لا يأسى الصديقان على ما فات، رغم الوعي بأن الخسارة فادحة، والتضحيات كنستها بلا رحمة ريح الانفتاح، ولم يبق إلا (الجدار الأخير)، الذاكرة.. إنها رواية مشغولة بالحنين".

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحائط الأخير لسمير عبد الفتاح رواية مشغولة بالحنين الحائط الأخير لسمير عبد الفتاح رواية مشغولة بالحنين



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 06:22 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء
 لبنان اليوم - نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء

GMT 08:17 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الخزانة ذات الأدراج قطعة أثاث مهمة في غرفة النوم
 لبنان اليوم - الخزانة ذات الأدراج قطعة أثاث مهمة في غرفة النوم

GMT 07:16 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء
 لبنان اليوم - قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء

GMT 07:09 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح
 لبنان اليوم - أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح

GMT 11:09 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

القراءة الإلكترونية تؤثر سلباً على الأطفال

GMT 22:08 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج القوس الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 13:32 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيدة

GMT 12:43 2020 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

تزداد الحظوظ لذلك توقّع بعض الأرباح المالية

GMT 18:18 2021 السبت ,27 آذار/ مارس

حكايات من دفتر صلاح عيسى في كتاب جديد
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon