حسن المودن يتقصى جماليات القصة القصيرة المعاصرة في المغرب
آخر تحديث GMT13:35:40
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان
أخر الأخبار

حسن المودن يتقصى جماليات القصة القصيرة المعاصرة في المغرب

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - حسن المودن يتقصى جماليات القصة القصيرة المعاصرة في المغرب

الرباط ـ العرب اليوم

صدر حديثا للناقد المغربي الدكتور حسن المودن كتابه النقدي الجديد تحت عنوان “مغامرات الكتابة في القصة القصيرة المعاصرة.. القصة القصيرة بالمغرب أنموذجا”. ويتضمن الكتاب الصادر عن منشورات اتحاد كتاب المغرب في بابه الأول قراءاتٍ في قصص عددٍ من الكـتَّـاب المغاربة هم: أمين الخمليشي، إدريس الخوري، محمد زفزاف، محمد عز الدين التازي، أحمد بوزفور، محمد غرناط، أنيس الرافعي، سعيد منتسب، عبد الله المتقي.، فيما تمّ تخصيص الباب الثاني للقصص والنصوص النسائية بالمغرب المعاصر وهي: رجاء الطالبي، لطيفة لبصير، سعاد الرغاي، مليكة مستظرف، وفاء مليح، رشيدة عدناوي. عمل الدكتور حسن المودن من خلال كتابه هذا على تأسيس افتراضاتٍ عن جنس القصة القصيرة، بالمغرب خاصة، وبالعالم العربي عامة. مُستخلصا من خلال اشتغاله على القصة القصيرة أن “القصة القصيرة لم تعد منشغلة بالحكاية فحسب، بل تحولَ انشغالها إلى سؤال الكتابة أيضًا، ذلك أنَّ مُهمةَ القصة لم تعد منحصرةً في حكاية تجربةٍ أو مغامرةٍ، بل صارت هي نفسها، باعتبارها كتابةً، تَـركبُ المغامرةَ، وتُـراكمُ التجاربَ. ويضيف أنّ الانشغالَ بالكتابة، لا بالحكاية فحسب، قد انطلق منذ الستينيات والسبعينيات، وعرفَ نضجًا أكبر في الثمانينيات، ويكادُ يصلُ درجاته القصوى في التسعينيات وبداية الألفية الجديدة، وخاصّةً مع نصوصٍ ذات نزعةٍ تجريبية. ويرى الدكتور حسن أن القصصَ والنصوصَ النسائية ستتحول، شيئًا فشيئًا، إلى عنصرٍ أساسٍ في التحول الذي تعرفه الكتابة القصصية بالمغرب خاصة، وبالعالم العربي عامة، وأساسًا مع نصوصٍ تُـكسّرُ الحدودَ بين الأجناس الأدبية، وتُـقدّم أحيانـًا كتابةً غيرَ قابلةٍ للتصنيف، وتوظف إمكانات التكنولوجيا الجديدة، وتتكلم لغاتٍ أكثر جرأةً واختلافـًا، وتتناول موضوعاتٍ محرّمة أو مسكوتًا عنها، وتساهم في خلخلة الشكل القصصي التقليدي، وتُـسمعنا أصوات المرأة ولغاتها، وتساهم في بروز أشكالٍٍ بكرٍ في الكتابة والتخييل. مشيرا إلى أنّ مجالَ الكتابة القصصية قد عرف تحولا نوعيّــًا بظهور وانتشار جنس القصة القصيرة جدًّا، فبعد انتشار جماليات الإيجاز والتكثيف، الإيحاء والترميز، الحذف والبياض ...، بدأت نصوص جديدة في الظهور حاملةً معها عناصرَ التميّز والتحول كمّا وكيفًا.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حسن المودن يتقصى جماليات القصة القصيرة المعاصرة في المغرب حسن المودن يتقصى جماليات القصة القصيرة المعاصرة في المغرب



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 12:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:04 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 12:47 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بروشات للعروس مرصعة بالألماس

GMT 02:41 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

مصر: بروتوكول لتدريب طلاب المدارس في المنيا

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon