10 أسباب لقراءة كتاب ماذا حدث في 2011 للخميسي
آخر تحديث GMT12:26:20
 لبنان اليوم -
الموانئ العراقية تنفى ماتردد بشأن وجود تسرب نفطى فى المياه الإقليمية إيطاليا تسجل أكثر من 13 ألف إصابة و85 حالة وفاة بفيروس كورونا خلال أسبوع آلاف الإسرائيليين يهرعون إلى الملاجئ بعد سماع دوي صفارات الإنذار في قيساريا والخضيرة وحيفا شمال الأراضي الفلسطينية ارتفاع عدد القتلى الإسرائيليين في هجوم إطلاق النار بمنطقة يافا إلى 7 أشخاص مقتل 3 مسعفين جراء قصف إسرائيلي استهدف مراكز للإسعاف في بلدات جويا وجدلزون وعيناتا جنوب لبنان إسرائيل تُنذر سكان 25 قرية جنوب لبنان بضرورة الإخلاء إلى ما وراء نهر الأولي وزارة الصحة في غزة تُعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي المستمر على غزة حيث بلغ عدد القتلى 41870 و 97166 مصاباً مظاهرة في واشنطن دعماً للفلسطينيين واللبنانيين الذين يتعرضون لهجمات إسرائيلية مكثفة حصيلة قتلى ومصابي الجيش الإسرائيلي داخل الأراضي اللبنانية منذ بدء العمليه البرية باتجاه قرى جنوب لبنان آلاف الأشخاص يتظاهرون في مدريد ومدن أخرى حاملين الأعلام الفلسطينية ومرددين شعارات تضامن مع قطاع غزة ولبنان
أخر الأخبار

10 أسباب لقراءة كتاب "ماذا حدث في 2011" للخميسي

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - 10 أسباب لقراءة كتاب "ماذا حدث في 2011" للخميسي

الكاتب والروائي خالد الخميسي
القاهرة ـ أ.ش.أ

صدر حديثا كتاب جديد بعنوان "ماذا حدث فى 2011"، للكاتب والروائي خالد الخميسي، وصاحب الكتابين " تاكسي" و "سفينة نوح"، عن مؤسسة "دوم" للنشر.
وقام الكاتب بتأليف هذا الكتاب، نظرا لأهميته في انه لا ينظر إلى الأحداث من منظور ضيق، وإنما يتناول نظرة واسعة فى مجالات معرفية مختلفة.

وضع الخميسي، عشرة أسباب تجعلك القارئ يقرا هذا الكتاب، الأول منها شكل الكتاب ومحتواه الجديد تماما، حيث استطاعت الكتابة والرسوم والتصميم الداخلي خلق حالة مختلفة وجذابة لتسهيل عملية القراءة، تتحرك عين القارئ بين الكتابة والرسم بشكل مسلس ومشوق، والثاني أن الكتاب صدر ضمن سلسلة ببساطة وهو بحق كتاب يقرأ ببساطة، على الرغم من المادة المعرفية والفكرية العميقة المقدمة في الكتاب، واعتمد الكاتب على لغة عربية فصيحة، ولكنه ابتعد تماما عن التعقيد اللغوي وعن استخدام مفردات ومصطلحات غامضة.
وأوضح الكاتب أن السبب الثالث لقراءة الكتاب هو اعتماد الكاتب على منهج متعدد التخصصات، بين علوم الاجتماع والاقتصاد والسياسة والتاريخ، للاقتراب من حركات الاحتجاج في عام ٢٠١١، وأدى هذا المنهج إلى تشبيك سلسلة من الأفكار ألقت الضوء على الكثير من الأسئلة الغامضة.

وجاء السبب الخامس على خلفية عدم اشتباك الكتاب مع الآني اللحظي، وارتفاعه ليقدم ما يراه من أحداث ويحلله ويستخلص منه رؤية للمستقبل، الأمر الذي فتح للقارئ العديد من الأبواب الجديدة للتفكير، فيما كان السبب الخامس هو عودة الكتاب في فصله الأول للتاريخ، كي يفكر مع القارئ في جذور للأفكار التي ظهت في عام ٢٠١١، فبدون أرض وجذور لهذه الأفكار كيف يمكن أن نفهم ما جرى؟ كما انه جميل أن نفكر في عام ٢٠١١، الذي عشناه من خلال تأمل المشتركات مع الحركات الثورية الكبرى التي اندلعت في العالم خلال القرن العشرين.

أما السبب السادس لقراءة الكتاب فهو الحوار بين الكاتب وأصوات تسأله أو تختلف معه، ومسألة الحوار هذه تكسر فكرة امتلاك الكاتب للحقيقة، لأن للحقيقة ألف وجه وأكثر، بينما كان السبب السابع هو شرح لمسائل اقتصادية عويصة الفهم بالنسبة لغير المتخصصين، وكان السبب الثامن هو أسلوب الكاتب المميز كروائي وقاص، فقد استخدم حسه الروائي، من خلال طرح رؤية نظرية للتغييرات التي يمر بها العالم الآن، ومدى تأثيرها على المستقبل.

واختتم الكاتب قائمة أسباب قراءة الكتاب بتوضيح أن السب التاسع هو ربط الكتاب، خيوط كثيرة بعضها البعض، وشرح أهمية التغيير القادم لا محالة، فالفهم مضاد لليأس والاكتئاب، وأن السبب العاشر والأخير هو شبكة الأفكار التي يطرحها المؤلف ويطروحها ببساطة في آن الوقت، ما يجعل القاريء يستوعب ويفهم الكثير عن اللحظة الصعبة التي مرت بها مصر.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

10 أسباب لقراءة كتاب ماذا حدث في 2011 للخميسي 10 أسباب لقراءة كتاب ماذا حدث في 2011 للخميسي



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 06:22 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء
 لبنان اليوم - نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء

GMT 08:17 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الخزانة ذات الأدراج قطعة أثاث مهمة في غرفة النوم
 لبنان اليوم - الخزانة ذات الأدراج قطعة أثاث مهمة في غرفة النوم

GMT 07:16 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء
 لبنان اليوم - قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء

GMT 07:09 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح
 لبنان اليوم - أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح

GMT 18:33 2022 الإثنين ,09 أيار / مايو

ألوان الأحذية التي تناسب الفستان الأسود

GMT 17:41 2020 الجمعة ,11 كانون الأول / ديسمبر

تعرفي على أنواع الشنط وأسمائها

GMT 19:02 2022 الجمعة ,07 كانون الثاني / يناير

ساؤول يتطلع إلى استعادة أفضل مستوياته مع تشيلسي

GMT 12:22 2022 الأربعاء ,06 تموز / يوليو

أفضل العطور النسائية لصيف 2022

GMT 22:38 2023 الإثنين ,06 آذار/ مارس

مجوهرات أساسية يجب أن تمتلكها كل امرأة

GMT 18:13 2021 الأربعاء ,24 شباط / فبراير

أسرة "آل هارون" تضم الفنانة مريم البحراوى للفيلم

GMT 12:52 2021 الأربعاء ,04 آب / أغسطس

طريقة عناق حديثي الولادة تؤثر على صحتهم
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon