حسام درويش يُطلق نصوصًا نقديةٌ في الفكر السياسيِّ العربي والثورة السورية
آخر تحديث GMT18:07:11
 لبنان اليوم -
تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية
أخر الأخبار

حسام درويش يُطلق نصوصًا نقديةٌ في الفكر السياسيِّ العربي والثورة السورية

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - حسام درويش يُطلق نصوصًا نقديةٌ في الفكر السياسيِّ العربي والثورة السورية

الكاتب حسام درويش يقدم نصوصاً نقدية الفكر السياسيِّ العربي
القاهرة - العرب اليوم

يقدم الكاتب حسام الدين درويش نصوصاً نقدية في كتابه " نصوصٌ نقديةٌ في الفكر السياسيِّ العربي والثورة السورية واللجوء" تتمحور حول بعض إشكاليات الفكر السياسيِّ العربي المعاصر، مثل مسائل القومية والديمقراطية والثورة والإصلاح والأيديولوجيا (بأنماطها المختلفة) والعقل السياسي والعلمانية والوطنية وغيرها؛ كما يتناول بعض الإشكاليات المرتبطة بالثورة السورية مثل خلفية هذه الثورة وأسبابها وسيرورتها وآفاقها؛ وفي هذا السياق يسلط الكاتب الضوء على بعض الجوانب المتعلقة بمسألة اللجوء والنزوح القسري في بلادٍ مجاورة أو بعيدة.

يشير الكاتب إلى أنه سبق للنصوص، المجموعة في هذا الكتاب، أن نُشرت في مجلة عالم الفكر، والمركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات (مركز الدوحة)، وفي عددٍ من المواقع والمنابر الثقافية والإعلامية العربية (موقع الأوان وشبكة جبرون وجريدة أبواب، وموقع (الحوار المتمدن)، بين الأعوام (2011- 2016)، وإن كتابة هذه النصوص ونشرها على مدار الأعوام الستة الماضية يمكن أن يثير التساؤل حول مدى راهنيتها التي يمكن أن تسوّغ جمعها وإعادة نشرها في كتاب مستقل. ويمكن لهذا التساؤل أن يشرعن نفسه من خلال الإشارة إلى التغيرات السريعة التي شهدها الواقع السياسي العربي عموماً، وتلك المتعلقة بالثورة السورية خصوصاً وفي الإجابة على هذا التساؤل المفترض، يرى الكاتب ضرورة التشديد على أن تاريخية الفكر وارتباطه بسياقٍ تاريخيٍّ محدّدٍ، من ناحيةٍ أولى، لا ينفي كونه عابراً للتاريخ، من ناحيةٍ ثانيةٍ. وعلى الرغم من التغيرات المشار إليها آنفاً. يعتقد الكاتب أن (معظم) النصوص المكونة لهذا الكتاب ما زالت تحتفظ براهنيةٍ كبيرةٍ.

- في تسويغ وجود اسمي "عزمي بشارة ومحمد جمال باروت" في العنوان، وتوضيح معنى هذا الوجود. يشير الكاتب حسام الدين درويش إلى أن هذا الكتاب يضم بحثين أساسسين موسعين لهما، لذلك قدم الكاتب مقاربته النقدية لكتاب عزمي بشارة "في المسألة العربية: مقدمة لبيان ديمقراطي عربي"، وهنا تم تسليط الضوء على أبرز الإشكاليات التي يتضمنها هذا الكتاب، ومنها مسألتي الديمقراطية والقومية (العربية)، وحول إمكانية إقامة علاقةٍ جدليةٍ بناءةٍ أو منتجةٍ، نظرياً /أو عمليّاً، بينهما، ولهذا من الصعب إنكار مدى راهنية هذه المسائل في الواقع والفكر السياسي العربي. أما حول تبرير وجود اسم محمد جمال باروت في العنوان فهو وجود نص "مناقشة نقدية لأبحاث محمد جمال باروت عن الثورة السورية" يوضح الكاتب درويش أنّه وخلال عمله الأكاديمي في الجامعة لم يجد "كتاباً يفوق أهمية كتاب باروت أو يسمح لنا باستبعاده من دائرة المراجع الأساسية التي توضح خلفية الثورة السورية والأشهر الأولى من سيرورتها" بالإضافة إلى كونه "بحثاً رصيناً موثقاً لكثيرٍ من المعلومات والوقائع المتعلقة بخلفيات الثورة السورية وانطلاقتها".

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حسام درويش يُطلق نصوصًا نقديةٌ في الفكر السياسيِّ العربي والثورة السورية حسام درويش يُطلق نصوصًا نقديةٌ في الفكر السياسيِّ العربي والثورة السورية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 22:04 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 05:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لجنة الانضباط تفرض عقوبات على الأندية العمانية

GMT 13:13 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:04 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

للمحجبات طرق تنسيق الجيليه المفتوحة لضمان اطلالة أنحف
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon