كتاب الأفعى والشيطان لمحمد الباز في القاهرة
آخر تحديث GMT13:52:48
 لبنان اليوم -
آلاف الإسرائيليين يهرعون إلى الملاجئ بعد سماع دوي صفارات الإنذار في قيساريا والخضيرة وحيفا شمال الأراضي الفلسطينية ارتفاع عدد القتلى الإسرائيليين في هجوم إطلاق النار بمنطقة يافا إلى 7 أشخاص مقتل 3 مسعفين جراء قصف إسرائيلي استهدف مراكز للإسعاف في بلدات جويا وجدلزون وعيناتا جنوب لبنان إسرائيل تُنذر سكان 25 قرية جنوب لبنان بضرورة الإخلاء إلى ما وراء نهر الأولي وزارة الصحة في غزة تُعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي المستمر على غزة حيث بلغ عدد القتلى 41870 و 97166 مصاباً مظاهرة في واشنطن دعماً للفلسطينيين واللبنانيين الذين يتعرضون لهجمات إسرائيلية مكثفة حصيلة قتلى ومصابي الجيش الإسرائيلي داخل الأراضي اللبنانية منذ بدء العمليه البرية باتجاه قرى جنوب لبنان آلاف الأشخاص يتظاهرون في مدريد ومدن أخرى حاملين الأعلام الفلسطينية ومرددين شعارات تضامن مع قطاع غزة ولبنان غارة إسرائيلية استهدفت منطقة القصير بريف حمص عند الحدود السورية اللبنانية وزارة الصحة الفلسطينية تعلن ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر إلى 41 ألفا و825 شهيداً و96 ألفاً و910 مصاباً
أخر الأخبار

كتاب "الأفعى والشيطان" لمحمد الباز في القاهرة

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - كتاب "الأفعى والشيطان" لمحمد الباز في القاهرة

القاهرة ـ أ.ش.أ

كتاب "الأفعى والشيطان" للكاتب الدكتور محمد الباز، والصادر عن دار كنوز للنشر والتوزيع، الطبعة الثانية فبراير2014، يتناول صفقات الخيانة بين مبارك والإخوان، ويقع في 168 صفحة، واثنى عشر فصلا، وتصميم الغلاف لعيد رحيل. يظهر على غلاف الكتاب صورة شعار جماعة الإخوان المسلمين الأخضر اللون، وصورة للرئيس الأسبق بشكل كاريكاتري تخرج من الشعار عند تقاطع السيفين معًا. الفصل الأول يحمل عنوان "وادي الخيانة.. قيادات الإخوان ورجال مبارك شركاء في الحكم والمصير"، ومن أبرز ما جاء به أن مبارك لم يذكر الإخوان صراحة إلا مرتين فقط، الأولى في عام 1989 عندما قال للهضيبي "ما الإخوان بيتكلموا كويس أهه"، والثانية عندما كشف علاقتهم بالأمريكان في 2005. كما يتناول الفصل منع الأجهزة الأمنية نشر حوارًا لمرشد الجماعة المؤقت كشف فيه انضمام مبارك للإخوان وهو طالب في "المساعي المشكورة" الثانوية. ويتناول الكتاب في فصله الثاني، سبب فشل رأفت شحاته في تنفيذ عمليات مرسي بهيكلة جهاز المخابرات، واختيار مرسي لرأفت شحاته مديرًا للمخابرات العامة خلفًا لمراد موافي بترشيح وتزكية من قادة حماس، وأيضًا التقرير الذي رفعه شحاته لمرسي عن 13 ضابطًا بجهاز المخابرات لا يريدون التعاون معه وطلب مرسي منه إعادة هيكلة الجهاز تمهيدًا لإخراجهم. ويقع الفصل الثالث تحت عنوان "وسطاء المحبة.. عُمر سُليمان يكشف سر كراهية مبارك الشخصية لقيادات الإخوان المسلمين"، ومن أبرز ما جاء به أن مبارك كان ينظر للإخوان بشك، فقد خططوا لاغتيال عبد الناصر وشاركوا في قتل السادات وساهموا في ثلاث محاولات لاغتياله هو شخصيًا. كما يأتي في الفصل أن بديع قال لثروت الخرباوي، القيادى المنشق عن جماعة الإخوان "أنا طلبت من إخوانك كتابة مقال باسم مصطفى مشهور يمدحون فيه مبارك بعد زيارته لبيروت". وتناول الفصل الرابع خيانة رجل الرئيس المشير "أبو غزالة"، ويعرض لاتفاق الإخوان مع أبو غزالة على دعمه في انتخابات الرئاسة وكيف باعوه لمبارك، وجاء بالفصل أن أبو غزالة طلب من يحيى الجمل استطلاع موقف الإخوان منه إذا ما رشح نفسه في الاتخابات الرئاسية 2005 وتأكيد مهدي عاكف أنهم الإخوان سيقفون وراءه، وبعد 24 ساعة سأل مصطفى بكري عاكف تليفونيًا "هل ستؤيدون أبو غزالة؟"، وأجاب عاكف "مستحيل". أما الفصل الخامس فيكشف عن علاقة سليم العوا بأمن الدولة، فهناك جهة سيادية منعت نشر ملف العوا في أمن الدولة أثناء الانتخابات الرئاسية، ويقدم الفصل اعترافًا من قِبل عصام العريان أن علاقة الإخوان بنظام مبارك مثل القط وخناقه، فهم لا يصطدمون به وهو لا يخطط للقضاء عليهم نهائيًا. ويحمل الفصل السادس "عنوان المرشد والوريث.. جواسيس خيرت الشاطر على جمال مبارك في أمانة السياسات"، وفي الفصل يعترف محمد حبيب قائلا، "عرفنا بترتيب لقاء بين جمال مبارك وعبد المنعم أبو الفتوح ولكنه لم يتم فصرفنا النظر عن التحقيق داخليًا في الأمر". وأما الفصول الأخيرة في "الأفعى والشيطان" فجاءت عناوينها كالتالي "حرق حزب الوسط.. الرسائل المتبادلة بين أبو العلا ماضي وأمن الدولة لحرق عبد المنعم أبو الفتوح"، "مناضلون وعملاء.. سر الاستقالة التي كشفت علاقة عصام سلطان بأمن الدولة"، "حاملو الرسائل السرية.. الجماعة تطلب الصلح والرضا والنظام يمتنع"، "المرشد والمشير.. الصفقات المنقوضة بين المجلس العسكري وجماعة الإخوان"، "الزلزال يضرب التحالف من مبارك إلى الجماعة.. اعملوا في صمت واتركوني احكم في هدوء"، وأخيرًا "التوطين في مواجهة التمكين.. مصير جماعة الإخوان بين جموح خيرت الشاطر وطموح أبو الفتوح".

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتاب الأفعى والشيطان لمحمد الباز في القاهرة كتاب الأفعى والشيطان لمحمد الباز في القاهرة



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 07:16 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء
 لبنان اليوم - قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء

GMT 07:09 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح
 لبنان اليوم - أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح

GMT 07:15 2024 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

موضة مجوهرات الخريف لإضفاء لمسة ساحرة على إطلالتك
 لبنان اليوم - موضة مجوهرات الخريف لإضفاء لمسة ساحرة على إطلالتك

GMT 09:29 2024 الأحد ,22 أيلول / سبتمبر

نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب
 لبنان اليوم - نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب

GMT 18:33 2022 الإثنين ,09 أيار / مايو

ألوان الأحذية التي تناسب الفستان الأسود

GMT 17:41 2020 الجمعة ,11 كانون الأول / ديسمبر

تعرفي على أنواع الشنط وأسمائها

GMT 19:02 2022 الجمعة ,07 كانون الثاني / يناير

ساؤول يتطلع إلى استعادة أفضل مستوياته مع تشيلسي

GMT 12:22 2022 الأربعاء ,06 تموز / يوليو

أفضل العطور النسائية لصيف 2022

GMT 22:38 2023 الإثنين ,06 آذار/ مارس

مجوهرات أساسية يجب أن تمتلكها كل امرأة

GMT 18:13 2021 الأربعاء ,24 شباط / فبراير

أسرة "آل هارون" تضم الفنانة مريم البحراوى للفيلم

GMT 12:52 2021 الأربعاء ,04 آب / أغسطس

طريقة عناق حديثي الولادة تؤثر على صحتهم
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon