صدور مصر والسودان تاريخ وحدة وادي النيل في سلسلة ذاكرة الكتابة
آخر تحديث GMT18:46:53
 لبنان اليوم -
الموانئ العراقية تنفى ماتردد بشأن وجود تسرب نفطى فى المياه الإقليمية إيطاليا تسجل أكثر من 13 ألف إصابة و85 حالة وفاة بفيروس كورونا خلال أسبوع آلاف الإسرائيليين يهرعون إلى الملاجئ بعد سماع دوي صفارات الإنذار في قيساريا والخضيرة وحيفا شمال الأراضي الفلسطينية ارتفاع عدد القتلى الإسرائيليين في هجوم إطلاق النار بمنطقة يافا إلى 7 أشخاص مقتل 3 مسعفين جراء قصف إسرائيلي استهدف مراكز للإسعاف في بلدات جويا وجدلزون وعيناتا جنوب لبنان إسرائيل تُنذر سكان 25 قرية جنوب لبنان بضرورة الإخلاء إلى ما وراء نهر الأولي وزارة الصحة في غزة تُعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي المستمر على غزة حيث بلغ عدد القتلى 41870 و 97166 مصاباً مظاهرة في واشنطن دعماً للفلسطينيين واللبنانيين الذين يتعرضون لهجمات إسرائيلية مكثفة حصيلة قتلى ومصابي الجيش الإسرائيلي داخل الأراضي اللبنانية منذ بدء العمليه البرية باتجاه قرى جنوب لبنان آلاف الأشخاص يتظاهرون في مدريد ومدن أخرى حاملين الأعلام الفلسطينية ومرددين شعارات تضامن مع قطاع غزة ولبنان
أخر الأخبار

صدور "مصر والسودان تاريخ وحدة وادي النيل" في سلسلة ذاكرة الكتابة

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - صدور "مصر والسودان تاريخ وحدة وادي النيل" في سلسلة ذاكرة الكتابة

القاهرة ـ أ.ش.أ

صدر كتاب (مصر والسودان تاريخ وحدة وادي النيل السياسية في القرن التاسع عشر) لمحمد فؤاد شكري ضمن سلسلة ذاكرة الكتابة العدد 158 والتى تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة. ويقول المؤلف محمد فؤاد شكري في مقدمته للكتاب الذي يقع فى 634 صفحة من الحجم الكبير، إنه يتناول بالدراسة تاريخ وادي النيل شماله مصر وجنوبه السودان وذلك منذ أن تأسست الوحدة السياسية في مطلع القرن التاسع عشر إلى الاحتلال البريطاني لمصر 1882 وضياع السودان ثم استرجاعه من المهدية وإنشاء نظام الحكم الثنائي في السودان بين مصر وبريطانيا في سنة 1899. وتلك دراسة تشمل تاريخ الوادي في مدة ثمانين عاما تقريبا تتصل الوقائع في أثنائها بعضها ببعض اتصالا وثيقا وتمضى في تطور مستمر وتنتهي في سياقها الطويل إلى نتائج معينة محددة أهمها أن جوهر العوامل التي شكلت تاريخ شطري الوادي في هذه السنوات الطويلة كان واحدا ، وأن ما وقع من حوادث في أحد شطري الوادي يؤثر على مجرى الأمور في شطره الآخر، وأن وحدة وادي النيل السياسية التي بدأت في مطلع القرن التاسع عشر قد تأثرت وتدعمت خلال هذا القرن وظلت قائمة حتى نهايته. ويقول رئيس التحرير عبد العزيز جمال الدين في مقدمته للكتاب ، بداية لا يجب أن تشغلنا الأسماء الجغرافية والجنسية التي أطلقت عبر التاريخ على جنوب وادي النيل مثل النوبة والسودان والحبشة وأثيوبيا إلخ ..عن رؤية السمات الحضارية والثقافية الواحدة التي تجمع أطراف وادي النيل شماله وجنوبه ، حيث توجد صلات قوية بين أهل الشمال وأهل الجنوب قبل عام 3400 ق.م. من جهته ، قال طارق هاشم مدير التحرير في تعريفه للكتاب، إنه يغطي مساحة كبيرة ومهمة وتاريخية تشمل تاريخ وادي النيل شماله وجنوبه وذلك منذ بدأت بذور الوحدة السياسية في مستهل القرن التاسع عشر مرورا بالاحتلال البريطاني لمصر في العام 1882 ، مستعرضا لمسائل شتى جاء من ضمنها مسألة (ضياع السودان) ثم استرجاعه من (المهدية) ، وإنشاء نظام الحكم الثنائي في السودان بين مصر وبريطانيا في سنة 1899.  

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور مصر والسودان تاريخ وحدة وادي النيل في سلسلة ذاكرة الكتابة صدور مصر والسودان تاريخ وحدة وادي النيل في سلسلة ذاكرة الكتابة



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 07:16 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء
 لبنان اليوم - قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء

GMT 07:09 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح
 لبنان اليوم - أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح

GMT 07:15 2024 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

موضة مجوهرات الخريف لإضفاء لمسة ساحرة على إطلالتك
 لبنان اليوم - موضة مجوهرات الخريف لإضفاء لمسة ساحرة على إطلالتك

GMT 09:29 2024 الأحد ,22 أيلول / سبتمبر

نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب
 لبنان اليوم - نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب

GMT 18:33 2022 الإثنين ,09 أيار / مايو

ألوان الأحذية التي تناسب الفستان الأسود

GMT 17:41 2020 الجمعة ,11 كانون الأول / ديسمبر

تعرفي على أنواع الشنط وأسمائها

GMT 19:02 2022 الجمعة ,07 كانون الثاني / يناير

ساؤول يتطلع إلى استعادة أفضل مستوياته مع تشيلسي

GMT 12:22 2022 الأربعاء ,06 تموز / يوليو

أفضل العطور النسائية لصيف 2022

GMT 22:38 2023 الإثنين ,06 آذار/ مارس

مجوهرات أساسية يجب أن تمتلكها كل امرأة

GMT 18:13 2021 الأربعاء ,24 شباط / فبراير

أسرة "آل هارون" تضم الفنانة مريم البحراوى للفيلم

GMT 12:52 2021 الأربعاء ,04 آب / أغسطس

طريقة عناق حديثي الولادة تؤثر على صحتهم
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon