أوراق عبد الناصر الشخصية بخط يده بعد 60 عامًا من ثورة 23 يوليو
آخر تحديث GMT18:31:02
 لبنان اليوم -
ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023
أخر الأخبار

أوراق عبد الناصر الشخصية بخط يده بعد 60 عامًا من "ثورة 23 يوليو"

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - أوراق عبد الناصر الشخصية بخط يده بعد 60 عامًا من "ثورة 23 يوليو"

القاهرة ـ وكالات

اطلقت المكتبة الاكاديمية، بمناسبة افتتاح الدورة الـ 44 من معرض القاهرة الدولى للكتاب الجزء الاول من اوراق الرئيس الراحل جمال عبد الناصر الشخصية وذلك بعد مرور 60 عاما على ثورة 23 يوليو و43 عاما على رحيله، في ثاني اكبر مشروع توثيقي لتاريخ الرئيس جمال عبد الناصر بعد مجموعة الخطب الكاملة لجمال عبد الناصر والذى اصدرته المكتبة الاكاديمية قبل 4 سنوات بالتعاون مع الدكتورة هدى جمال عبد الناصر. ووفقا لبيان المكتبة الأكاديمية فإن المشروع التوثيقي الثاني بين المكتبة الاكاديمية وهدى عبد الناصر جاء لتوثيق الأارواق الشخصية للرئيس جمال عبد الناصر فى 6 اجزاء صدر منها صباح اليوم الجزء الاول بعنوان فرعى ((جمال عبد الناصر طالبا وضابطا)) ليوثق من خلال 450 صفحة من القطع الكبير موزعة على فصلين فقط وحوالى 1000 وثيقة اوراق عبد الناصر الشخصية فى مرحلة ان كان طالبا وضابطا، بالاضافة الى اسطوانة ((D.V.D)) مرفقة مع الكتاب تحمل صور لبعض من وثائق عبد الناصر الشخصية بخلاف المنشورة على صفحات الكتاب. وتعترف الدكتورة هدى عبد الناصر فى مقدمة الكتاب بان ((هذة الاوراق لم تكتب للنشر بل كتبها جمال عبد الناصر لنفسه فجاءت معبرة عن افكاره ومعتقداته وسياساته فى تطوراتها المختلفة، وذلك مما يدعم مصداقيتها، فالمذكرات تكتب بإرادة صاحبها، يحذف منها مايريد ويجمل منها ما يشاء))، مشيرة فى مقدمتها الى انها بحثت كثيرا فى الاوراق لتجد اى ورقة واحدة عن تنظيم الضباط الاحرار ولكنها لم تجد باعتباره كان تظيم سرى وبعد فترة وجدت وثيقة هامة جدا تحوى خطة 23 يوليو ليلة الثورة ومعها زكريا محيى الدين وادخل جمال عبد الناصر اضافات عليها بخط يده، كذلك وجدت بين اوراق والدها جمال عبد الناصر التى جمعها فى دولاب بمكتبه بالمنزل ملف يحوى قرابة 300 صفحة عليه بطاقة من الدكتور محمود فوزى يضم كل وثائق وزارة الخارجية المصرية منذ تأميم القناة وحتى انسحاب اسرائيل من الاراضى المصرية فى نهاية 1957 . وتنهى هدى عبد الناصر مقدمتها بالاعتراف بان هذه الأوراق لم تكن كل اوراقه الشخصية بل فقط كانت فى مكتبه بمنزله فى منشية البكرى، اما باقى اوراقه فهى حبيسة فى ارشيف رياسة الجمهورية بعابدين. ويضم فصلى الكتاب الوثائق الشخصية للرئيس عبد الناصر وهو طالب ومنها مثلا كارنية تطوعه فى مشروع القرش عام 1932، واستمارة امتحان الثانوية العامة، وكارنيه الكلية الحربية، وخطاباته الى والدة منها مثلا خطاب يستعجله بارسال مصاريف الكلية، ومجموعة خطابات الى والده بخصوص مستقبل اخواته، وكشف حساب جمال عبد الناصر فى بنك مصر فرع الموسكى، ويوميات حرب فلسطين وشهادة تخرجه من الكلية الحربية وعدد من الرسائل المتبادلة بينه وبين اصدقائه، ووثائق فترة خدمته بالسودان، وبالعلمين وبالقاهرة وفلسطين، وشهادة زواجه من تحية كاظم، والملف العسكرى السرى لجمال عبد الناصر، وعدد من مفكرات بخط يد عبد الناصر خلال خدمته فى فلسطين والقاهرة، والتقارير السرية السنوية فى عبد الناصر وهو ضابط فى الجيش، وتفاصيل لعمليات حربية بخط يده خلال حرب فلسطين.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أوراق عبد الناصر الشخصية بخط يده بعد 60 عامًا من ثورة 23 يوليو أوراق عبد الناصر الشخصية بخط يده بعد 60 عامًا من ثورة 23 يوليو



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 14:02 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 لبنان اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 14:42 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 لبنان اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 09:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 لبنان اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 19:06 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر
 لبنان اليوم - اليونان تمزج بين الحضارة العريقة والجمال الطبيعي الآسر

GMT 10:05 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 لبنان اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 17:53 2020 الثلاثاء ,27 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء الإثنين 26 تشرين الثاني / أكتوبر 2020

GMT 15:29 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تستعيد حماستك وتتمتع بسرعة بديهة

GMT 22:24 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 09:49 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 22:04 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 23:27 2021 الثلاثاء ,16 شباط / فبراير

تجاربك السابقة في مجال العمل لم تكن جيّدة

GMT 05:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لجنة الانضباط تفرض عقوبات على الأندية العمانية

GMT 13:13 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 06:04 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

للمحجبات طرق تنسيق الجيليه المفتوحة لضمان اطلالة أنحف
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon