صدور حكاية مصر بين الخنادق والمخابئ لعبدالعزيز السباعي
آخر تحديث GMT12:26:20
 لبنان اليوم -
الموانئ العراقية تنفى ماتردد بشأن وجود تسرب نفطى فى المياه الإقليمية إيطاليا تسجل أكثر من 13 ألف إصابة و85 حالة وفاة بفيروس كورونا خلال أسبوع آلاف الإسرائيليين يهرعون إلى الملاجئ بعد سماع دوي صفارات الإنذار في قيساريا والخضيرة وحيفا شمال الأراضي الفلسطينية ارتفاع عدد القتلى الإسرائيليين في هجوم إطلاق النار بمنطقة يافا إلى 7 أشخاص مقتل 3 مسعفين جراء قصف إسرائيلي استهدف مراكز للإسعاف في بلدات جويا وجدلزون وعيناتا جنوب لبنان إسرائيل تُنذر سكان 25 قرية جنوب لبنان بضرورة الإخلاء إلى ما وراء نهر الأولي وزارة الصحة في غزة تُعلن حصيلة جديدة لضحايا القصف الإسرائيلي المستمر على غزة حيث بلغ عدد القتلى 41870 و 97166 مصاباً مظاهرة في واشنطن دعماً للفلسطينيين واللبنانيين الذين يتعرضون لهجمات إسرائيلية مكثفة حصيلة قتلى ومصابي الجيش الإسرائيلي داخل الأراضي اللبنانية منذ بدء العمليه البرية باتجاه قرى جنوب لبنان آلاف الأشخاص يتظاهرون في مدريد ومدن أخرى حاملين الأعلام الفلسطينية ومرددين شعارات تضامن مع قطاع غزة ولبنان
أخر الأخبار

صدور "حكاية مصر بين الخنادق والمخابئ" لعبدالعزيز السباعي

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - صدور "حكاية مصر بين الخنادق والمخابئ" لعبدالعزيز السباعي

صدور "حكاية مصر بين الخنادق والمخابئ"
القاهرة - أ.ش.أ

صدر كتاب حكاية مصر بين الخنادق والمخابئ لعبدالعزيز السباعي ضمن سلسلة حكاية مصر التى تصدرها الهيئة العامة لقصور الثقافة، ويتناول الكتاب وضع مصر اثناء الحرب العالمية الثانية ، ويقع الكتاب في 278 صفحة من القطع المتوسط.
الكتاب جديد في موضوعه ويهم الباحث المتخصص والقارئ العادي فقد اعتمد الكاتب على العديد من المصادر التاريخية غير التقليدية ولم ينس الكاتب اهمية الادب كمصدر تاريخي ورجع على سبيل المثال إلى روايات نجيب محفوظ التي تضمنت أحاديث المخابئ واهتم الكتاب بحصر فترات زمنية مختلفة.
يقول المؤلف في مقدمته: "صارت مصر في الحرب العالمية الثانية تحديدا ساحة لحرب دامية حيث كان ثمة خطر دام يساور الناس دائما وحيث صارت مصر محض تابع لكولونيالية كلاسيكية وقتها كان انبعاث مفردة الوطن التي احتلت الساحة السياسية مفردة استغرقت مجتمعا افلحت الحرب في قسمته، فقد برز تيار يؤازر الحلفاء حيث كانت مصر ثكنة عسكرية للمندوب السامي البريطاني وتيار آخر كان بمثابة جوقة للمحور حيث كان الخلاص بروميل وحسمت القوى السياسية الحاكمة انئذ هذا الصراع فخاضت الحرب مساندة للمحتل البريطاني وحلفائه

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور حكاية مصر بين الخنادق والمخابئ لعبدالعزيز السباعي صدور حكاية مصر بين الخنادق والمخابئ لعبدالعزيز السباعي



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 06:22 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء
 لبنان اليوم - نجمات تألقن على منصات عروض الأزياء

GMT 08:17 2024 الإثنين ,07 تشرين الأول / أكتوبر

الخزانة ذات الأدراج قطعة أثاث مهمة في غرفة النوم
 لبنان اليوم - الخزانة ذات الأدراج قطعة أثاث مهمة في غرفة النوم

GMT 07:16 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء
 لبنان اليوم - قبرص وجهة سياحية رومانسية لعشاق الطبيعة والهدوء

GMT 07:09 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح
 لبنان اليوم - أفكار لتزيين الحمام بأسلوب عصري ومريح

GMT 18:33 2022 الإثنين ,09 أيار / مايو

ألوان الأحذية التي تناسب الفستان الأسود

GMT 17:41 2020 الجمعة ,11 كانون الأول / ديسمبر

تعرفي على أنواع الشنط وأسمائها

GMT 19:02 2022 الجمعة ,07 كانون الثاني / يناير

ساؤول يتطلع إلى استعادة أفضل مستوياته مع تشيلسي

GMT 12:22 2022 الأربعاء ,06 تموز / يوليو

أفضل العطور النسائية لصيف 2022

GMT 22:38 2023 الإثنين ,06 آذار/ مارس

مجوهرات أساسية يجب أن تمتلكها كل امرأة

GMT 18:13 2021 الأربعاء ,24 شباط / فبراير

أسرة "آل هارون" تضم الفنانة مريم البحراوى للفيلم

GMT 12:52 2021 الأربعاء ,04 آب / أغسطس

طريقة عناق حديثي الولادة تؤثر على صحتهم
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon