طاقات مهمّة تؤهّل السرطان للمنافسة ومسؤولياته تتضاعف
آخر تحديث GMT18:19:39
 لبنان اليوم -

21 حزيران / يونيو - 21 تموز / يوليو

طاقات مهمّة تؤهّل السرطان للمنافسة ومسؤولياته تتضاعف

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - طاقات مهمّة تؤهّل السرطان للمنافسة ومسؤولياته تتضاعف

برج السرطان

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر كانون الثاني/يناير 2017:

أخبار سارة تشجعك 
مهنيًا: إنه أسبوع مهم للغاية لأنه يفتح مرحلة جديدة على صعيد الموارد الماليّة. قد تحتاج الى المباشرة في مشروع جديد أو البحث عن خطط جديدة لزيادة الموارد الماليّة. من المتوقع أن تسمع أخبارًا سارة تشجعك على بدء مشروع جديد. دون شك إنه الأسبوع المناسب لتحديد موقعك أو نوعية عملك. تتسلّح بالحظ على عدّة أصعدة، لذا كن خلاّقًا ومرنًا ومستعدًا للتنّقل.

عاطفيًا: إنه أسبوع جميل يتكاتف خلاله الحبيب معك ويدعم قضيتك ويساعدك على ايجاد حلول إذا كنت تبحث عنها. سيكون الملاذ الآمن والصديق المخلص والام الحنون الأمر الذي يعزّز علاقتك به ويمتّن الروابط والثقة. سيكون الجوّ مناسبًا لطي صفحة الماضي التي حملت بعض الاحيان خلافات جارحة ، وربّما يصل بك الامر الى الاعتراف بخطئك والعودة عن قرار صارم. 

أبرز الأحداث الفلكية عن شهر كانون الثاني/يناير 2017:
مواقف مربكة
 انت تتمتع بديناميكيّة كبيرة وتملك طاقات مهمّة تؤهّلك عزيزي السرطان للمنافسة والمشاركة في مختلف المهمّات الطارئة. كما قد تكون على مواعيد مهمّة ومن الضروري التحلّي بالهدوء والنضوج الكافي لعدم التورّط في مواقف مُربكة بسبب وجود الشمس في الجدي كما يشكل كوكب بلوتون مربعا دقيقا مع كوكب المشتري ومع برجك ما يعني ضرورة الحرص على ممتلكاتك واموالك بعيدا عن المجازفات الغير محسوبة قد تحظى بموعد مهمّ يفتح امامك آفاقًا جديدة للعمل. يكثر العمل وتتضاعف المسؤوليات فتشعر أنّك مضطر للعمل ساعات إضافيّة لانجاز كل المطلوب منك. تتذمّر أحيانًا وتشتكي والاسوأ من هذا أنّ انتقادك قد يصل الى مسامع المسؤولين. فلا تهدّد استقرارك سواء كنت طالبًا او عاملا او تلميذًا. حافظ على هدوئك واترك الفترة الاولى من الشهر تمرّ بسلام. ان الوقت مناسب لإعادة ترتيب الامور وللتعويض عمّا فاتك من فرص النجاح والتقدّم.

مهنيًّا: تشتدّ الانفعالات وتكون مزاجيًّا وسريع التصرّف لكنّك قد تتورّط في أزمة وتكون مزاجيا وسريع التصرف لكنك قد تتورط في ازمة او تؤجج ازمة ما فكن حذرًا ،لا توقع على عقد بدون حماية وتأكد من كل التفاصيل قبل الالتزام بها, ان سبب انزعاجك هو ظهور منافس لك او تشدّد مسؤول عنك الذي يطلب المزيد من التوضيح حاذر من الوقوع ضحية الانفعال والغضب  في المقابل قد يحمل الشهر فرصة ثمينة للتقدّم ولتحقيق انجازات صعبة. كن جاهزًا لتحمّل كافة المسؤوليات على انواعها. تحفّظ فقط عن التعبير عن رأيك السلبي او الناقد وأظهر في المقابل كل معرفة وخبرة.

عاطفيًا: إنّ وجود الشمس في برج الجدي يُسلّط الأضواء على كل انواع العلاقات بما فيها العاطفيّة منها. حاذر من بعض التوتّر والانفعال وخفف من الغيرة المرضية خاصة انك تقع تحت ضغوط كتنوعن عاطفية مهنية وشخصية , كذلك حاذر من سوء التفاهم  في حياتك الزوجية او الحميمية اذا كنت بصدد طلاق فقد تثار مشكلة تتعلق بالنفقة حاول ان تعيد النظر في كل خطوة تنوي القيام وبها واستشر اصحاب الاختصاص  إنه شهر ضاغط بسبب كثرة الانشغالات والهموم الامر الّذي يؤثّر سلبًا على الاجواء الحميمة اذا لم تُضبط الاعصاب والانفعالات.

أبرز الأحداث اليومية عن شهر كانون الثاني/يناير 2017:
1- مهنيًا: حذار أخطارًا إذا جازفت في مجالات دقيقة، وانتبه لاستقرار موازنتك، ولا تحمّل نفسك اكثر مما تستطيع، ولا تنتظر خبرًا حاسمًا، ولا تبدأ مشروعًا.
عاطفيًا: حياتك الاجتماعية غنية وخصوصًا في الأعياد حيث تجتمع بالعائلة والأصدقاء برفقة الشريك.
صحيًا: لا تدع نفسك تحت ضغوط نفسية كبيرة، أنت بحاجة لاستنشاق الهواء والخروج إلى الطبيعة.

2- مهنيًا: قرارات مصيرية حازمة، تجد نفسك مضطرًا إلى اتخاذها في ظروف صعبة، وهذا تكون له ارتدادات.
عاطفيًا: علاقة قديمة قد تعود إلى الواجهة بعد فراغ ملحوظ، لكن يستحسن توضيح الصورة حتى لا تندم مجددًا.
صحيًا: مرافقة الأصدقاء أو المقربين في رحلات ترفيهية تضمن لك عافيتك وحيويتك.

3- مهنيًا: كل شيء يسير في مصلحتك، فكن على استعداد لتقبل ما يعرض من مشاريع قد تعود عليك بفائدة كبيرة.
عاطفيًا: وجود أشخاص يدعمونك اجتماعيًا قد يولد بينك وبين أحدهم علاقة مميزة يمكن أن تتحول إلى حب .
صحيًا: أنت معرض لإصابة بالتعب نتيجة الانهماك المتواصل في العمل، لذا عليك أن تنال قسطًا وافيًا من النوم وتناول المغذيات القادرة على تزويدك بالطاقة.

4- مهنيًا: قد تعطي توظيفاتك مردودًا جيدًا وتزداد أرباحك لكن الإمساك بزمام الأمور.
عاطفيًا: الشريك ليس مضطرًا إلى تحمل ردود أفعالك، فهو قدم الكثير تجاهك وعليك ان تبادله بالمثل سريعًا.
صحيًا: لطالما كنت مثالًا للطباع الهادئة. لذا، لا تنفعل اذا كنت ترغب في الحفاظ على الصورة التي أظهرتها للآخرين.

5- مهنيًا: مستفيدًا من نصائح الزملاء وخبرتهم يمكنك أن تزيد من مدخولك وتحسن استثماراتك.
عاطفيًا: تكثر الصدامات وتعاني على الأرجح عدم تفهم الحبيب حاجاتك الشخصية أو عدم تقديره رغبتك في بعض الحرية.
صحيًا: تمر بفترة متشنجة تنعكس توترًا شديدًا في الأعصاب، سيطر على نفسك وحاول أن تسترخي ولا تهمل حالتك هذه.

6- مهنيًا: مشاريع جديدة بالجملة، لكنّ المطلوب خطوات مدروسة ومؤكدة تعيدك الى دائرة الضوء مجددًا .
عاطفيًا: استقرار وسعادة لافتة في العلاقة بالشريك، ما يترك انعكاسات ايجابية اضافية ويولّد ارتياحًا.
صحيًا: تؤثر الضغوط في صحتك، أنت بحاجة إلى المزيد من الراحة الجسدية، خذ قسطًا كبيرًا من النوم أو الاسترخاء.

7- مهنيًا: تشعر بالاطمئنان، وقد تتمتع بجو مريح وأخبار حلوة تتعلّق بعمل أو بمهمة، تطمئن الى حسن خياراتك الماضية ويطرأ ما يؤكّد لك ذلك.
عاطفيًا: تشعر بنفسك جذابًا وفي أفضل حالاتك، وكأنك خضعت لعملية تغيير شاملة.
صحيًا: هدوء وتوازن صحي ينتظرانك هذا اليوم لكنك تعيش حالة من الإثارة الفكرية والعصبية لتحمسك الشديد لأمر عاطفي أو مهني.

8- مهنيًا: من كان يتمتع بالوفاء والإخلاص مثلك يجب الا يستسلم للأمر الواقع، فأنت قادر على النهوض والسير مجددًا نحو مستقبل أفضل.
عاطفيًا: تفهّم تصرّفات الشريك مهما بلغت حدّتها، وخصوصا انه تحمل الكثير بسببك.
صحيًا: اعط نفسك عطلة تبتعد خلالها عن كل ما يشغل بالك والجأ إلى القيام بنشاط رياضي معتدل يساعدك على إبقاء توازنك الصحي والنفسي.

9- مهنيًا: تعيش  بعض الإرباك أو تتفق على  انفصال، قد تعاني عدائية الاخرين لك، حاذر نزاعات قد تتفاقم، تحتاج الى حليف قوي ونافذ وليس الى المزيد من السلبيات.
عاطفيًا: تشهد هذا اليوم اضطرابات كثيرة وخصوصًا مع المقربين والعائلة والجيران، إذ تحاول فرض آرائك عليهم ما ينعكس سلبًا عليك.
صحيًا: عليك الاهتمام بصحت هذا اليوم والابتعاد عن الأجواء السلبية .

10- مهنيًا: مشاريع بالجملة لكن التمويل المطلوب غير متوافر، فحاول أن تشرح وجهة نظرك لعلك تجد آذانًا صاغية.
عاطفيًا: الوحدة سلاح قاتل، لكنك ستتخطاها بمساعدة بعض الأصدقاء، وستظهر النتائج سريعًا.
صحيًا: إلجأ إلى تناول طعام طبيعي وصحي للمحافظة على حيويتك.

11- مهنيًا: تنشر افكارًا او تستفيد من ظروف مميّزة، وقد تقوم بسفر أو تخطّط له، ويكون له اثر في اعمالك المستقبلية.
عاطفيًا: إذا كنت عازبًا تلتقي أخيرًا نصفك الآخر، وقد يتم ذلك حين تكون برفقة أصدقاء لك متزوجين.
صحيًا: تجنب كبت عواطفك العميقة لأن الغضب المكبوت يمكنه أن يتسبب بتشنج عصبي وجسدي.

12- مهنيًا: إذا كنت تتعاطى شأنًا تجاريًّا او قضية بيع او شراء، أو اذا كنت تتعاطى الشأن العام فانتظر ما يفرحك.
عاطفيًا: لا تندفع في جدالات قد تجرد العلاقة بينك وبين الحبيب، ويصبح ترميمها صعبًا.
صحيًا: حاول ابتداءً من الآن ان تضبط انفعالاتك وان تحافظ على امنك وسلامتك، فهذا اليوم ينذر بالخطر.

13- مهنيًا: تسير الأمور بعكس ما أنت تتوقّع، يخيب أملك وتجد نفسك وحيدًا في مستنقع، عليك أن تستدرك الأمور وأن تتمالك نفسك كثيرًا.
عاطفيًا: تجد نفسك ممتلئًا طاقة وحيوية، وتشعر أنك محظوظ على الرغم من الصعاب المهنية.
صحيًا: لا تهدأ أبدًا وتيرة أعمالك ونشاطاتك الاجتماعية، قد تسبب هذه إرهاقًا لكنك تشعر بالسعادة.

14- مهنيًا: مهما بذلت من جهود، فإنك قد لا تجد من يقدّر عملك، وهذا يدفعك إلى البحث عن عمل جديد وأكثر إنتاجًا.
عاطفيًا: الخصومة مع الشريك يجب ألا تدوم طويلًا، فهو الوحيد القادر على مساعدتك في كل الظروف.
صحيًا: لا تتمادَ بالسهر أو إهمال نظام تغذيتك، عليك بالنوم والراحة كي تحافظ على توازنك الصحي.

15- مهنيًا: تستعيد حماستك وتخفّ الضغوط ويصبح اللقاء أسهل من السابق، تتمتع بثقة عالية بالنفس وتقرر إدخال تعديل مناسب على حياتك، فتتخذ هذه الأخيرة طابعًا مختلفًا جميلًا ومميزًا.
عاطفيًا: انقلاب لمصلحتك، حان الوقت لتفصح عن مشاعرك تجاه من تحب، لتكون المسيطر في الشؤون العاطفية الرومانسية.
صحيًا: مطلوب اعتماد الاعتدال خلال هذا اليوم في جميع أمورك الشخصية والصحية والابتعاد عن الأجواء والحفاظ على برودة أعصابك قدر المستطاع.

16- مهنيًا: لا تفكر إلا بطريقة إيجابية لتتمكن من تخطي كل المصاعب، فالسلبية غالبًا ما تكون أكثر ضررًا.
عاطفيًا: مزاج الشريك في أفضل حالاته، فحاول أن تطرح معه كل الموضوعات التي تشغل بالك، فتجد الردود المناسبة.
صحيًا: أنت بحاجة إلى منقذ تستطيع من خلاله التنفيس عن غضبك أو خيبة أملك. لماذا لا تبتعد عن الأشخاص الذين هم مصدر انزعاجك.

17- مهنيًا: تتخلص من مشكلة تتعلق بسفر بعيد أو رحلة أو علاقة مع أحد الأجانب أو الغرباء.
عاطفيًا: علاقتك بالآخرين يسودها جو من التفاهم، وخصوصًا أنك منفتح لى الحيا الاجتماعية أكثر من ذي قبل.
صحيًا: لن تربح شيئًا إذا حاولت زيادة الضغوط من دون إيجاد منفذ مناسب لها.

18- مهنيًا: حاول أن تستثمر جهودك في سبيل تطوير قدراتك العملية، فهذا سيكون من أولوياتك في المرحلة المقبلة.
عاطفيًا: لا تضغط على الشريك كثيرًا، فهو يعاني بعض المصاعب وقد يتخذ قرارات حاسمة تجاهك.
صحيًا: خذ قسطًا كبيرًا من الراحة والنوم كي تهدئ من توتر أعصابك الذي ينعكس سلبًا على صحتك.

19- مهنيًا: قد تضطر إلى القيام بزيارات متعددة أو طرق بعض الأبواب، وتكون خطواتك مثمرة جدًا، تنطلق بمشروع كبير يتطلب تعديلًا في طريقة حياتك، ونقاشًا عميقًا مع المقرّبين.
عاطفيًا: تشعر برغبة في جمع العائلة والأصدقاء من حولك لتعيش صفاء الحياة الهادئة.
صحيًا: أمور كثيرة تلعب ضدك وتجد نفسك معرضًا للمشاكل من عدة جهات فتصاب بنوع من العصبية وبعدم القدرة على ضبط النفس.

20- مهنيًا: مهما حاول بعضهم تشويه صورتك، فإنّهم لن ينجحوا في مسعاهم، فرصيدك من النجاح أكبر من محاولاتهم الفاشلة.
عاطفيًا: استقرار في العلاقة مع الشريك الجديد، لكن الاستقرار النهائي بينكما يحتاج إلى وقت أكبر.
صحيًا: اتبع نظامًا غذائيًا منظمًا وابتعد عن الارهاق حاول الاستراحة كثيرًا خلال النهار واعرف كيف تواجه الأحداث بهدوء.

21- مهنيًا: لا تتسرّع في الحكم على الآخرين إذا لم تكن متأكدًا، فقد تجد نفسك في مواجهة مع الشخص غير المعني بالمواجهة.
عاطفيًا: الصبر هو من أبرز صفاتك، وهذا يجعلك أكثر قربًا من الناس ومثالًا يحتذى في هذا المجال.
صحيًا: عليك بتنظيم أيامك يومًا بعد يوم كي لا تشعر بالضغوط وكي لا تتهور في تصرفاتك.

22- مهنيًا: قد يخف التألق المهني أو يدعوك الفلك الى التصرف بجدية أكثر وعدم الاتكال على الحظ والمصادفات.
عاطفيًا: تذكر أن للعائلة حقًا عليك ومكانة مهمة في حياتك، فتبادر إلى الاتصال بهم وإظهار الأسف بعد اعترافك أخيرًا بأخطائك تجاههم.
صحيًا: حماستك تبعث فيك الطاقة الإيجابينة وتمدك بالصحة لكن توقع مع هذا النشاط أن يليه التعب والإرهاق. خذ قسطًا من الراحة كي تسترد طاقتك.

23- مهنيًا: تتكلّم بطلاقة وتحسن مقاربة الآخرين والتحضير لحلف جيد ومفيد، متحرّرًا من القيود الماضية، منطلقًا بآمال كثيرة.
عاطفيًا: يبدو الشريك أكثر تفهمًا وتقربًا منك ويساعدك على اتخاذ القرارات المناسبة في حينها.
صحيًا: تتوق هذا اليوم إلى الرحلات والأسفار وهذا يساعدك على الحفاظ على صحة جيدة، نظم وقتك لتجد وقتًا للراحة.

24- مهنيًا: الثقة مطلوبة في المرحلة المقبلة، وهي ستفتح أمامك مجالات متعددة وآفاقًا لم تكن تتوقعها وخصوصًا في إطار العمل.
عاطفيًا: استعدادك للدفاع عن الشريك حتى النهاية، يشكل علامة فارقة في حياتك ويعزز موقعك عنده .
صحيًا: قد تتوتر أعصابك وتصاب بانزعجات مصدرها كثرة الحركة والمشاريع.

25- مهنيًا: قد يتربص بك بعض الزملاء بغية تشويه صورتك، لكنّهم سيفشلون لأنّ صفحتك الناصعة أكبر من مخططاتهم.
عاطفيًا: البحث في دفاتر قديمة يعيد فتح الجروح، فحاول أن تبقى بعيدًا عن هذه الأمور فهي لن تفيدك بشيء.
صحيًا: تبدو مضطربًا وقلقًا بعض الشيء لشعورك بأن ثمة فشلًا بانتظارك، ما ينعكس سلبًا على وضعك الصحي.

26- مهنيًا: الأخطاء الصغيرة غالبًا ما تكون مؤشرًا لبعض التسرع، فحاول معالجة الوضع سريعًا حتى لا تتفاقم الأمور.
عاطفيًا: غيرة الشريك مبرّرة ولا سيما أنك تبالغ أحيانًا في رد فعلك تجاه الإطراء، الذي تتلقاه يوميًا.
صحيًا: خذ قسطًا من الراحة والنوم فذلك ضروري لاستعادة نشاطك.

27- مهنيًا: يحذرك هذا اليوم من اشكالات ومضاربات وارباكات قد تعرقل تقدمك المهني وتعرض لبعض المساءلات من قبل أرباب العمل.
عاطفيًا: تكون في وضع المتمرد، فتتأرجح بين ذكريات الماضي والواقع، وتحاول السيطرة على مشاعرك تجنبًا لجرح مشاعر الشريك.
صحيًا: عليك أن تولي صحتك الجسدية والعصبية اهتمامًا خاصًا إذا أردت أن تبقى حياتك منسجمة وسعيدة.

28- مهنيًا: حاول أن تتحقق من كل الأمور قبل توقيع اي عقد، انتبه لمواصلاتك واتصالاتك وحاول ان تتفحّص مصداقيتها.
عاطفيًا: على الرغم من المشاكل المالية، تنعم بحياة منتعشة تسودها أجواء الرومنسية وحب المغامرات.
صحيًا: اتبع العلاجات الطبيعية البسيطة وتخلَّ عن عاداتك القديمة السيئة.

29- مهنيًا: تواجهك التحديات على مختلف المستويات، قد تعرف قطيعة أو فراقًا أو ظروفًا صعبة تؤدّي الى الفتور في الروابط، لذلك أدعوك إلى اتخاذ كل التدابير لحماية مصالحك.
عاطفيًا: تجد نفسك محاطًا بأصدقاء محبين، يكنون لك كل الحب والمودة، كما أن علاقتك بالعائلة يسودها التفاهم المتبادل.
صحيًا: تشعر بالتفاؤل ما ينعكس إيجابًا على وضعك الصحي ككل.

30- مهنيًا: لا تتردّد في التعبير عن وجهة نظرك مهما كلفك ذلك، وفي النهاية لا بد من أن تتوضح الصورة فتنال حقك.
عاطفيًا: إشارات إيجابية من الشريك تعطيك أملًا أكبر في المستقبل، لكن التريث واجب لاستيضاح كل الأمور.
صحيًا: واظب على تنظيم مواعيد تناول الطعام والتمارين الرياضية.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طاقات مهمّة تؤهّل السرطان للمنافسة ومسؤولياته تتضاعف طاقات مهمّة تؤهّل السرطان للمنافسة ومسؤولياته تتضاعف



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 15:24 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة
 لبنان اليوم - أفكار لتوزيع قطع الأثاث حول المدفأة

GMT 11:49 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 لبنان اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:56 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"واتساب" يُعلن عن ميزة تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص
 لبنان اليوم - "واتساب" يُعلن عن ميزة تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 10:23 2022 الثلاثاء ,17 أيار / مايو

توبة يتصدر ترند تويتر بعد عرض الحلقة 26

GMT 15:53 2024 الأحد ,14 كانون الثاني / يناير

بحث جديد يكشف العمر الافتراضي لبطارية "تسلا"

GMT 12:55 2021 الإثنين ,02 آب / أغسطس

وضعية للهاتف قد تدل على خيانة شريك الحياة

GMT 16:06 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

دكتوراه لراني شكرون بدرجة جيد جدا من جامعة الجنان

GMT 15:41 2023 الخميس ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الهيئة الملكية لمحافظة العلا تدشن رسمياً إذاعة "العلا FM"

GMT 19:58 2018 الإثنين ,08 تشرين الأول / أكتوبر

كارينيو يتخطى الانتقادات ويحصل على لقب الأفضل

GMT 17:21 2018 الإثنين ,31 كانون الأول / ديسمبر

انتهاء تصوير فيلم "دفع رباعي" استعدادًا لعرضه منتصف العام

GMT 03:27 2019 الجمعة ,07 حزيران / يونيو

سمية الخشاب بلوك مميز في أحدث جلسة تصوير

GMT 14:28 2020 الثلاثاء ,18 شباط / فبراير

أوجعتنا الحرب يا صديقي !

GMT 18:26 2021 الأربعاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

الحكم بسجن لوكاس هيرنانديز 6 أشهر بسبب "ضرب" زوجته

GMT 00:37 2013 الخميس ,04 تموز / يوليو

مرسي ضيع اللحظة التاريخية

GMT 10:10 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

نبتون وأورانوس يمطران ماسًا والعلماء يكشفون السبب
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon