23 آب  أغسطس  21 أيلول  سبتمبر
آخر تحديث GMT11:14:46
 لبنان اليوم -

23 آب / أغسطس - 21 أيلول / سبتمبر

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - 23 آب / أغسطس - 21 أيلول / سبتمبر

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الثالث من نيسان 2014 ) :  مهنيًّا: إن الخسوف الحاصل هذا الاسبوع قد يؤثر عليك سلبا كما ان الظروف الفلكية ستضعك في مركز المسؤولية قد تضغط عليك الاعمال وتضطر الى مضاعفة الجهود غصباً عنك. ربّما بسبب غياب أحدهم فتتولى عنه الاعباء، او بسبب امتحان قدراتك فتسلّط عليك الأضواء وتُعطى الفرصة الثمينة التي قد يحسدك عليها احد الاشخاص. إن الجوّ العام يدفعك الى التحرّك الواسع والى بذل جهود إضافية للحفاظ على مستوى عطائك وانتاجيتك. كن جاهزًا لتحمّل الضغوط ولانجاز الاعمال بصورة كاملة ذلك أنّ الاجتهاد والمثابرة يسمحان لك بارتقاء السلّم حتّى الوصول الى درجات عالية. عاطفياً: في الجو خلجات كثيرة وتموجات واحاسيس كثيرة وانت انسان حساس جداً بالرغم من مظهرك الخارجي الفاتر. تحتمي وراء ملاحظاتك وخلف تكتمك وانطوائك. تحتج على تصرّف الحبيب الهائج أحياناً وتعتبره تحديًّا لشخصك وحضورك. لكنني أنبّهك الى ضرورة التعاطي مع المستجدّات بليونة. يتوجّب عليك التكيّف مع الضغوط العابرة برصانة وثقة. لا تبتعد عن حبيبك حتّى ولو انشغل بأعماله. كن متفهمًا لوضعه ولتكن حياتك بسيطة فكم ستكون سعيدًا ومطمئناً عندما تبسّط الأمور. لا تحلّل عواطف الحبيب..  (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر نيسان 2014:  أجواء ضاغطة يتميّز هذا الشهر بوجود ضغوط متعدّدة تتحدث عن أجواء ضاغطة على الصعيد النفسي والجسدي والمعنوي. كذلك تتسلط الأضواء على أدائك وسلوكك وأخطائك. انه شهر صاخب يضجّ بالمشاكل والفوضى والعراقيل. أنت معرّض للإرهاق والتعب النفسي الذي قد يرتدّ سلباً على وضعك الصحي. أزمة طارئة قد تثير غضبك وانفعالاتك الحادة. هو شهر مرهق إذ تكثر الأعمال الملحّة والضاغطة، ويرفض المسؤولون إعطاءك المزيد من الوقت. تعتقد أنّ الأمر مشبوه وكأنّ مؤامرة تحاك ضدّك. تظهر ضغوط طارئة تضيّق عليك الخناق. وهنا أدعوك للجوء إلى قدراتك الإدارية لتنظيم الوقت وتنسيق الواجبات. وقد تضطر إلى العمل ساعات طويلة لتتجنّب التقصير والفشل. تكون سريع الإنفعال وتبادر إلى فرض الرأي على الآخرين فيثير التذمّر والبلبلة. إنّه شهر صعب وقد لا يحمل أرباحا سهلة، إذ إنّ جميع الأمور تحتاج إلى جهود دقيقة. بالتأكيد هنالك نجاح لكنّه مرهون بالدقة والحكمة والشطارة. تحتاج إلى قسط كبير من الراحة، فالهدوء يعيد الإتزان إلى حياتك ويساعد على التفكير الهادئ والحكيم. ابتعد هذا الشعر عن الضجيج، وحاول تخفيف الواجبات قدر الإمكان، فالروتينية منها تكفي، لكنّها فد تأخذ منك وقتاً وجهداً إضافيين. اعتمد الدبلوماسية في التعاطي مع شؤونك. كن منطقياً وحكيماً. حذار الأعداء المتخفّين والمعروفين أو احتجاجاً لمسؤول أو شريك. حاول أن تنال رضا الآخرين وأن تكسب تأييداً وتحالفات ضرورية لاجتياز المرحلة. أجل، أنت بحاجة إلى من يقف إلى جانبك وأن يأخذ بيدك ويدافع معك عن المصالح. في جميع الأحوال، تمالك أعصابك ولا توجّه انتقاداً إلى أحد. تفرض عليك الظروف ضبط النفس وعدم التحريض على الخلافات. الشمس: تشجع على التقارب وتصحيح الاخطاء واعادة الامور الى مجراها الطبيعي. نبتون: يحذر مواليد 29 و30 آب من المتاعب والقطيعة والفشل او المرض. الزهرة: من برج الحوت تلطف الاجواء وتساعد على تصحيح الشوائب الادارية والعاطفية. الأيام الأكثر حظًا: 1و2وصباح و3و11و12و20و21و29و30. الأيام الأقل حظًا: مساء 3و4و5و8و9و10و18و19و24و25 وصباح 26. عاطفياً: لا بدّ من أنّك استنتجت صعوبة الأجواء. وقد يكون هذا الشهر أسوأ الشهور وأكثرها ضرراً باستقرار العلاقة. فالجو بارد والحوار فاتر وأحياناً جارح. قد تبوء محاولات التقرّب بالفشل نظراً إلى الجو السلبي العام الذي يحيط بك. أنت مرهف الحسّ وتحتاج إلى دعم الحبيب، فالضغوط الخارجية ثقيلة، وقد يصعب عليك مواجهتها منفرداً. أدعوك إلى عدم التسرّع في إلقاء الاتهامات. حاول أن تتفهّم وضع الحبيب فلربما لديه تبرير مقنع. اختر يوماً جيّداً للحوارمع الحبيب ولا تتفاجأ باتهاماته لك. سارع إلى طمأنته واعتذر عمّا بدر منك من فتور وإهمال. أطلعه على هواجسك ولا بدّ من أن يتفهّم وضعك. وضّح الأمور ولا تترك مجالاً لسوء التفاهم. شدّد على عواطفك الصادقة له واشرح له كل ما تعانيه حالياً. لا أعتقد أنك تعاني الوحدة أو الخيبة، لكنّ الأمر قد يتغيّر إذا كان الحبيب من مواليد الميزان. وهنا يجب التعامل مع الظروف بنضج وتعقّل لأنّه يعاني أيضا ضغوطاً صعبة وهو يحتاج بدوره إليك. في جميع الأحوال، إن الشهر غير مناسب لاختلاق المشاكل. وعلى الرغم من الجو العام الضاغط، بالإمكان التمتّع بلقاءات حميمة وتقريب المسافة بينكما. (أبرز الاحداث اليومية عن شهر نيسان 2014): 1- مهنياً: تثق بنفسك وتشرق بجاذبية شديدة، وتمارس سحراً وتستقطب التأييد، وتشعّ بشخصية لافتة، يوم جميل ومميز يحفزّك على الاجتهاد والمواظبة. عاطفياً: مهمّتك هذا اليوم تبديد مخاوف الحبيب وشكوكه، فقد حان الوقت لتحديد الأخطاء والاعتراف بها ثم بدء العمل على تصحيحها والعودة عنها. صحياً: عسر هضم بسبب الشراهة، ما عليك سوى التخفيف من الأكل. 2- مهنياً: تنشط كثيراً هذا اليوم على مستوى التواصل وتبادل المعلومات، قد تقوم بعمل مشترك ومثمر مع أحد الزملاء. عاطفياً: الشريك يفرحك باقتراحاته، فيطمئن بالك ويساعدك على تجاوز الأمور التي كنت تخشى مجرّد ذكرها. صحياً: صحتك جيّدة وذلك يعود إلى قوة إرادتك وعزمك على السيطرة على أوضاعك بشكل جيّد. 3- مهنياً: قد تتعرّض لضغوط من قبل زملاء أو مسؤولين أو إداريين، هذا بالإضافة الى المزاج المتقلّب والانفعال السائد. عاطفياً: قد تشعر ببعض القلق والانزعاج، ليس بسبب الحبيب، بل بسبب الهواجس المهنية الضاغطة . صحياً: تكون مزاجياً ومتقلباً هذا اليوم، امنح نفسك قسطاً من الراحة. 4- مهنياً: أجواء العمل الجيدة ضرورية، بهدف التمكّن من إنجاز الأعمال المطلوبة منك بجدارة ونجاح. عاطفياً: لا تقسُ على الشريك وكن أكثر مرونة، تطورات كثيرة في العلاقة، وهذا يكون في مصلحتك. صحياً: اهتم بصحتك بشكل أفضل، لأن الأمور السيئة وصلت إلى وضع صعب. 5- مهنياً: ينتقل فينوس إلى منزلك السابع، أي إلى الحوت، ويتحدث عن تسوية في قضية ابتداء من اليوم . عاطفياً: تلمس ارتياحاً ودعماً من الشريك ومن قبل جهات تجهلها وأخرى تعرفها في مسائلك العاطفية. صحياً: بسبب تنظيم اوقاتك تظل هادئاً ومرتاحاً ما ينعكس إيجاباً على محيطك ونفسيتك. 6- مهنياً: كن أكثر تعقلاً مع الزملاء، وخصوصاً أنّ أي خطوة ناقصة تؤدي إلى عواقب قد لا تحتملها. عاطفياً: العبرة الأساسية في العلاقة بالشريك، تتمثل بعامل الثقة الذي يجمع بينكما، وكل ما عدا ذلك يبقى تفاصيل. صحياً: قم بالفحوص الضرورية وخصوصاً البول للتأكد من صحة الكليتين. 7- مهنياً: مشاريع وأفكار بالجملة، لكن ذلك يدفعك إلى اتخاذ قرارات عشوائية وغير مبرَّرة، فكن حذراً. عاطفياً: أنت شخص مرهف الحس وصاحب مشاعر نبيلة، وقد تكون بالفعل مستاء من تصرّف الحبيب الجارح تجاهك. صحياً: لا مشاكل في الصحة وخصوصاً إذا لم تقع تحت وطأة الشراهة. 8- مهنياً: أمور بسيطة قد تحمل الكثير من المتغيّرات الأساسية، لذا عليك عدم الاستهتار بأي شيء. عاطفياً: لا تدع التراكمات القديمة تفرض نفسها، ومعالجتها كان يجب أن تقوم بها منذ زمن بعيد. صحياً: إمكان التهابات وإمساك وبعض الأمراض غير المتوقعة. 9- مهنياً: الحل الوسط هو الأفضل، ويستحسن أن تبقى في هذا الإطار لئلا تدفع ثمن اندفاعك لاحقاً. عاطفياً: المناخ العاطفي يكون جيّداً إذا أردت التوافق وتساعدك الظروف على تخطي المرحلة الصعبة. صحياً: لا تسافر فهناك خطر الحوادث وتعرض صحتك للانتكاسة. 10- مهنياً: تجبر على تقديم التنازلات لإيجاد تسوية، أو الحفاظ على مركز أو على استمراية في عمل. عاطفياً: قد تجد نفسك أمام استحقاق لا بدّ منه، يتعلق بموضوع عاطفي وتتعرقل المساعي. صحياً: انتبه الى الافراط في الطعام وخصوصاً في الأعياد. 11- مهنياً: كثرة التدخلات تؤثر سلباً في بعض الأحيان، وهنا يفترض حسم الموضوع سريعاً قبل تفاقم الأمور. عاطفياً: تجد نفسك واضحاً في قراراتك وحاسماً تجاه المواقف وتتمتّع بالجرأة التي تسمح لك بنقاش موضوع شائك بهدوء وموضوعية . صحياً: أنت كسول بعض الشيء وتحب الأطعمة الدسمة وهذا ما يسبب لك اضطرابات معوية وسوء هضم. 12- مهنياً: مزاجك المتقلب لن يساعدك كثيراً، لذا عليك تبديل أولوياتك لبلوغ أهدافك التي حددتها لنفسك. 13- عاطفياً: عليك أن تكون صريحاً مع الشريك، لأنّ الحقيقة ستظهر عاجلاً أم آجلاً، عندها تتعقد الأمور أكثر فأكثر. صحياً: تقوم بتمارين رياضية بين وقت وآخر إلا أن ذلك لا يكون عن اقتناع وهواية بل لأنك مجبر على ذلك. 14- مهنياً: قرارات جريئة ومهمة قد تبدل مجرى حياتك، وهذا يؤدي الى تجاوز أي مطبات مستقبلية مهما يكن حجمها. عاطفياً: تسمح لك الظروف بالابتعاد قليلاً مع الحبيب وقد تميل الى السفر أو قضاء عطلة أسبوع رومانسية. صحياً: قلق بشأن صحتك وقد تعمل من الحبّة قبة، فتسارع إلى اتباع العلاجات بحذافيرها، فتبالغ أحياناً ما ينعكس سلباً عليك. 15- مهنياً: الخسوف الحاصل في برج الميزان قد يؤثر سلباً في معنوياتك لكنه لا يتسبب بأحداث تذكر. . عاطفياً: قد تعاني انكماشاً وتراجعاً ويخف وهجك قليلاً، إلا انك تتوصل إلى استقرار أكبر وتبحث عن عمق المشاعر لا عن المغامرات العابرة. صحياً: تسعى لتوضيح الكثير من الأمور في حياتك لذا أنت بحاجة إلى كل طاقتك النفسية والفكرية والعصبية والجسدية. 16- مهنياً: عليك أن تتنبّه لمصاريفك هذا اليوم، وخصوصاً أن أي خسارة من شأنها أن تزيد الأمور تعقيداً. عاطفياً: الجرأة في القرارات الحاسمة مطلوبة، لكنّ التسرّع مرفوض، ولا سيما أنّ مستقبلك على المحك. صحياً: تتمتع حتى اليوم بقدرة كبيرة على مواجهة التحديات، وهذا يساعدك على الوقوف بثبات. 17- مهنياً: قد تخوض مغامرة شيقة تشعر خلالها بأنك حققت حلماً يراودك منذ الطفولة، وتتركك في حالة صحية ممتازة. عاطفياً: قد تتعرّف إلى شخص يثير اهتمامك وتبدأ معه علاقة صداقة قد تتطور لاحقاً الى علاقة وديّة وتكون نسبة النجاح عالية جدّاً. صحياً: تتمتع بصحة جيداً نادراً ما يطرأ عليها مشاكل كبيرة، الرياضة مفيدة جداً لك. 18- مهنياً: يحمل إليك هذا اليوم انطلاقة جيدة نحو آفاق واسعة ونجاحات مهنية قد تساعدك على تطوير قدراتك. عاطفياً: أحداث سعيدة في طريقها إليك، وتظهر ملامحها في غضون أيام ولا سيما أن النيّات صافية في هذا الاتجاه. صحياً: حاول أن تتجنّب الإرهاق وكثرة المجهود غير المبرّر، لأنك قد تواجه بعض التعب في الأيام المقبلة، ويستحسن أن ترتاح. 19- مهنياً: تتحسن صورتك وتتبدّد الشكوك حول جدارتك، وأنت على عتبة مشاريع جديدة تسبقها اتصالات ومشاورات مرضية. عاطفياً: مواقف غير مبرّرة من الشريك، بسبب ردود الفعل التي ظهرت أخيراً منك. صحياً: لا تكبت غضبك وأحزانك بل حاول أن تعبّر عنها حتى لو اضطررت إلى رفع صوتك بين وقت وآخر. 20- مهنياً: يشير هذا اليوم الى فترة جيدة تملأها الثقة والآمال الجديدة والحيويّة والنشاط الكبير. عاطفياً: تميل الى معاملة الحبيب باستخفاف بعض الأحيان وبعدائية أحياناً أخرى، وقد ترسل إشارات سلبية حول شعورك تجاهه. صحياً: تكثر النقاشات الحادّة التي قد تثير عصبيتك واستياءك. 21- مهنياً: يتبدّل المناخ كلياً، ويولّد هذا اليوم في نفسك الاندفاع والثقة ويجلب الحظوظ. عاطفياً: العلاقة المتينة تتأثر ولو بصورة غير مباشرة بالجو المشحون الذي قد يؤذي رابط الثقة بين الطرفين. صحياً: تكون متشنجاً وعصبياً، في هذه الحال الرياضة مستحسنة ومفضلة. 22- مهنياً: تتلقى دعوة خاصة لتعزيز وضعك المهني، الحذر واجب من بعض المتضرّرين، لكنهم لن ينجحوا. عاطفياً: طيبة قلبك تؤدي دوراً في إعادة بناء جسور العلاقة بالشريك، لكن يستحسن توضيح الأمور من أجل غدٍ أفضل. صحياً: خطورة جرح كبير في الرأس أو الركبة خلال ممارستك إحدى الرياضة، انتبه. 23- مهنياً: يدخل مركور منزلك التاسع، فتتعلم الجديد وتقبل على النجاح، وبما أنك شخص منطقي أتوّقع منك القيام بعض التدابير الوقائية . عاطفياً: الغيرة غير المبرّرة من الشريك تسهم في زيادة التباعد، وقد تكون لذلك انعكاسات سلبية غير متوقعة. صحياً: مشكلات صحية في الأسنان والسمع، خذ وقتاً للراحة والاسترخاء. 24- مهنياً: أحداث غير متوقعة تثير بعض الانفعالات، لذا عليك إجراء بعض التعديلات لتلافي الموضوع لاحقاً. عاطفياً: الأجواء المحيطة بالشريك تخلق نوعاً من التوتر العابر، وهذا يدفعك إلى القيام بخطوات سريعة لمعالجة الأمر. صحياً: خطرعطل في الأوردة الدموية للنخاع، انتبه في أثناء قيادة السيارة. 25- مهنياً: من الحكمة تدارك الأحداث لمنع حصول الأزمات، خُذ حذرك واعمل كل ما في وسعك لمقاومة السلبيات بالإيجابيات. عاطفياً: أمور إيجابية تساهم في تعزيز الروابط بينك وبين الشريك وتقريب المسافة وتقوية العلاقة. صحياً: غيّر عاداتك السيئة في الغذاء قبل أن تبدأ المشاكل الصحية. 26- مهنياً: إبدأ عملك بملاحظات إيجابية حتى لو كان الجوّ ضاغطاً، لطّف المناخ لأنك أنت صاحب الذبذبات السلبية. عاطفياً: يوم مهم على الصعيد العاطفي لأن عواطفك الجيّاشة تغمر الحبيب. صحياً: على الرغم من قوتك خطر الاصابة بأمراض الشرايين وارد، من الأفضل أن تفصل بين حياتك المهنية وصحتك. 27- مهنياً: تمالك أعصابك وقدّم بعض التنازلات، وإلاّ فمن المستحسن ألاّ تشارك اطلاقاً في أي نقاش. عاطفياً: العلاقات الزوجيّة تكون متقلّبة، ومن الضروري حمايتها من التراجع. صحياً: أنت على حافة الانهيار وتشعر بالارهاق إن لم تسترح. 28- مهنياً: تعيش يوماً متعباً فيتأثر مزاجك ببعض الأخبار التي تعثّر خطواتك المستقبلية، لكن لا شيء يستحق القلق. عاطفياً: الضغوط من جانب الشريك قد تترك آثاراً سلبية على العلاقة بينكما، فحاول أن تستعيد المبادرة إذا كنت مهتماً. صحياً: يجب فحص نفسك للتأكد من خلو جسمك من أي مرض خطير. 29- مهنياً: الكسوف في منزلك التاسع مع القمر الجديد يشير إلى فرص مميزة هي في الطريق إليك وتتعلق بعمل مثمر. عاطفياً: علاقة عاطفية تتحكم فيها المزاجية، وهذا يدفعك إلى اتخاذ قرارات حاسمة في هذا الاتجاه. صحياً: خطر الحوادث في المياه والتسمم بالغاز، لا تكثر من المهدئات وانتبه لضغط الدم. 30- مهنياً: كن متفائلاً بالأفضل واسعَ لتعزيز العلاقات، تقوم باتصالات ومفاوضات دقيقة ومعقدة على الأرجح، إلا أنك تتوصل معها إلى نتائج مشجعة جداً. عاطفياً: العلاقة الجديدة في خطر لأنها تحت ضغوط جمّة منك أنت ولن تسلم إلاّ إذا كان الحبيب في وضع جيّد وسليم فينجح في تدارك الوضع. صحياً: تستريح من ضغوط وتبدو راضياً عما يحصل.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

23 آب  أغسطس  21 أيلول  سبتمبر 23 آب  أغسطس  21 أيلول  سبتمبر



بيلا حديد في إطلالات عصرية وجذّابة بالدينم

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 08:42 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر
 لبنان اليوم - إطلالات أنيقة وراقية لكيت ميدلتون باللون الأحمر

GMT 08:58 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024
 لبنان اليوم - الوجهات السياحية الأكثر زيارة خلال عام 2024

GMT 10:21 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 لبنان اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 لبنان اليوم - مقتل 54 صحافياً في عام 2024 ثلثهم على أيدي القوات الإسرائيلية

GMT 09:49 2024 الخميس ,12 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس تناسب شتاء 2025
 لبنان اليوم - أفكار لملابس تناسب شتاء 2025

GMT 06:50 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين
 لبنان اليوم - مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 09:25 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها
 لبنان اليوم - نصائح للعناية بالأرضيات الباركيه وتلميعها

GMT 13:08 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج السرطان الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 15:05 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

تملك أفكاراً قوية وقدرة جيدة على الإقناع

GMT 20:42 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

خلطات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة للعروس

GMT 18:36 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجزائر تسمح باستئناف الأنشطة الرياضية في الهواء الطلق

GMT 19:02 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

نزهة في حديقة دار "شوميه"

GMT 21:50 2020 الأربعاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الصربي ألكسندر كولاروف الحالة التاسعة لـ كورونا في إنتر ميلان

GMT 22:21 2020 الثلاثاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

الرفاهية والاستدامة لأجل الجمال مع غيرلان
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon