19 كانون الثاني  يناير  17 شباط  فبراير
آخر تحديث GMT08:41:30
 لبنان اليوم -

19 كانون الثاني / يناير - 17 شباط / فبراير

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - 19 كانون الثاني / يناير - 17 شباط / فبراير

مهنيًا(أهم أحداث الاسبوع الثالث من تشرين الأول 2013 ): حاذر الحوادث والتهور كما التراجع الصحي اقفل باب الصراعات ولا تترك احدا يستفزك او يورطك في المتاهات اذ قد تطرا عقبات تحيرك او اوضاع لا تجد لها تفسيرا منطقيا تفرض نفسها كل ذلك يبدو لك معقدا وغير قابل للفهم والاستيعاب. لا تراهن على الحظ ولا على الصدفة كي لا تخسر صفقة أو شريكاً أو حبيباً حاذر التحديات كي لا تعرض نفسك للحوادث. عاطفياً: يتوجب عليك تسهيل الامور والتخلّص من العقد بدل تأزيمها. كما يتوجب عليك استدراك المواقف الصعبة والإسراع الى المعالجة وتلطيف الاجواء عوضاً عن إثارة الفتن والخلافات. سوف تظهر بعض الغيوم الداكنة التي تستفز المواقف وتحرّض على الخلاف  يشتد عنادك وترفض التساهل أو التخلّي عن رأي معيّن فتصطدم الآراء وتعلو نبرة الصوت وحرارة النقاش. ...   (أبرز الاحداث الفلكية عن شهر تشرين الاول 2013)فرص ثمينة إنه شهر رائع بامتياز. محاولات لإرضائك وللتقرّب منك، فلا تصدّها لأنك تحتاج الى الدعم والتحالف. تصادفك فرص ثمينة ومميزة تفتح لك باب الحوار والتفاهم والتصالح. تسهل عليك التسويات وكذلك الصداقات والدراسات على أنواعها. انتظر أيضًا فرصًا طارئة لحضور مؤتمر أورحلة أوتغيير اتجاه دراسي أوجامعي، وتكون التغيّرات مناسبة لتطوير مؤهلاتك وإغناء مخزونك الثقافي. تقوم هذا الشهر بتحديد موقفك من الكثير من الأمور واتخاذ القرارات الحاسمة إذا شئت، كما قد تعود عن بعض القرارات السابقة لعدم اقتناعك التام بها، وربّما تبدأ تحركاتك باتجاه مختلف عن السابق. تبدولك الأمور واضحة لذلك سيسهل عليك حسم المواضيع والقرارات. تلمس يا عزيزي الدلوالتأثيرات الإيجابية خلال الجزء الأول من الشهر، بغضّ النظر عن عمرك ومهنتك وجنسك. كما بإمكانك حصد الأرباح أمادية كانت أم معنوية، فكثّف تحركاتك خلال هذه الفترة لأنها إيجابية وممتازة. تتمتّع، يا عزيزي، بمرونة كبيرة وطاقة هائلة تخولانك اقتحام كل المجالات الصعبة والسهلة على مختلف الصعد. الأجواء مشجعة وداعمة لمعظم التطلعات والطموحات. وبالتالي ينبغي عليك الاستفادة من كل الفرص للمواظبة على العمل لتحقيق المزيد من الأهداف ولاستعادة المواقع التي تعتقد انها تخصّك. ولِمَ لا؟  هيّا اشحن ذاتك بالتفاؤل والأمل، تمتع بالأجواء، فأنت تحتاج الى كل القوة والطاقة. مهنيًّا: تبدوسعيداً بالأجواء التي تحيط بك وتفرح ببعض المكاسب غير المتوقعّة. كما تستعد لاستقرار الأجواء الواعدة. إنه شهر ناجح جداً وهويبعد المخاوف التي أقلقت راحتك وأقضّت مضجعك. ها أنت مرفوع الرأس مبتسماً لأنّ الحظ يرافقك ويسهّل أعمالك. لن تعاكسك الظروف على الإطلاق شرط أن لا تظهر تكبراً وانانية. لا تبالغ في توظيفاتك المالية، بل كن حكيماً وعاقلاً وسترى أن القدر سيكافئك. أدعوك إلى التحرك في أكثر الأيام حظًّا وخصوصاً خلال الأسابيع الثلاثة الأولى، أمّا الأسبوع الأخير فهويحمل اليك مفاجأة سارة قد تكون تغييرًا اوتقدّمًا في العمل. بوادر تحسّن وازدهار ولا بدّ من ان يحمل توقيت المشتري مكافأة كبيرة لسعيد الحظ. المرّيخ يحذّر من المتاعب والانفعال والجدال ومخالفة القوانين لا سيما مواليد 10 الى 18 شباط(فبراير). الزُهرة يعزّز الروابط الاجتماعية على مختلف المستويات ويجلب الحظ والدعم. الأيام الأكثر حظًّا: 4 و5 و13 و14 و22 و23. الأيام الأقل حظًّا: 1 و6 و7 وصباح 8 و11 و12 و19 و20 و21 و27 و28. عاطفيًّا: يكون شهراً جميلاً تتحسّن فيه الأجواء فيخيّم الدفء والرومانسية. إذا كنت عازباً افتح عينيك جيداً واخرج للقاء الناس، فمن المحتمل أن تلتقي شريك عمرك. المصادفات تكون سعيدة ولا سيّما في أكثر الأيام حظًّا. قد تلتقي زميلاً أورفيقاً قديماً وربما تتطوّر العلاقة الى عاطفية. أبقِ قلبك منفتحاً فقد يكون الحب متوجّهًا إليك. أما المرتبط فهويعيش في نعيم. الجورومانسي الى أقصى الحدود. يسهل بحث المواضيع الحساسة فيتخلص من أزمة عالقة أويعالج نزاعًا وخلافًا. تنقشع السماء ليحل السلام والوئام في عقر داره وبينه وبين الحبيب. أعود لأكرّر هنالك فرصة ثمينة للعازب للارتباط، وللمرتبط بتقوية الروابط. الظروف تشجّع على التلاقي والتسامح وخصوصاً في الأسابيع الثلاثة الأولى. (أبرز الاحداث اليومية عن شهر تشرين الأول  2013) مهنياً: لا تدع الهواجس والأفكار السوداء تنتابك. تتّهم بعضهم بنيات سيئة وبمحاولة قنص بعض مكتسباتك، لا تعرّض نفسك لفضائح عامة اولبعض الانتقادات العلنية. عاطفياً: يحاورك الشريك بطريقة غريبة اليوم، فحاول أن تظهر له أن هذا الأمر يزعجك. صحياً: لا تغرق نفسك في أعمال إضافية تسبب لك إرهاقاً وضغطاً نفسياً كبيراً. 2- مهنياً: حاول أن تكون دقيقاً جداً في عملك، ويستحسن أن تهتم بما أوكل اليك فقط لتكون مطمئن البال. عاطفياً: لا تحاول أن تكون عدائياً مع الشريك، فقد تفاجأ بتصرف غير متوقع منه يثير المشاكل. صحياً: تستفيد من عطلة مفاجئة وتستغلها للقيام بنشاطات ترفيهية تريحك نفسياً. 3- مهنياً: يجب أن تكون واعياً جداً في تعاطيك مع الزملاء، فهم يراقبون خطواتك، ويتحينون الفرصة للانقضاض عليك. عاطفياً: الاستقرار في علاقتك الشريك متذبذب، ولا تعرف مصيرها ولاسيما أن أفقها غير واضح. صحياً: خفف من الجلوس وراء المكتب وحاول أن تتحرك بين الساعة والأخرى. 4- مهنياً: القمر الجديد في برج الميزان فيوفّر لك فرصاً ممتازة للقاءات مهنية تبدو واعدة جدّاً تقلب بعض المقاييس لمصلحتك. عاطفياً: طموحك العاطفي كبير جداً، لكنك تبحث عن الفرصة المناسبة التي تساعدك على تحقيق هذا الطموح. صحياً: عوارض القلق التي تنتابك بين الحين والآخر تبقي أعصابك في حال توتر دائم. 5- مهنياً: يشهد هذا اليوم بعض الأحداث المربكة، وهذا ما يجعلك تعيش تجربة دقيقة مرتبطة بظروف العمل، فكن جاهزاً لذلك. عاطفياً: لا تستغل عامل الضعف لدى الشريك وهو طيبة قلبه للوصول إلى غاياتك، فيجد نفسه مرغماً على تنفيذ أوامرك. صحياً: تكون متشوقاً للعودة إلى ممارسة الرياضة بعد الوعكة الصحية المفاجئة التي حرمتك منها. 6- مهنياً: تواجه الكثير من المعترضين على أفكارك الإصلاحية، فتحلَّ بالصبر لتتوضح الأمور قريباً. عاطفياً: ابتعد عن فرض قراراتك بالقوة، وللشريك دور في اتخاذها ولا سيما إذا كانت تتعلق بعلاقتكما. صحياً: تبدو خائر القوى عاجزاً عن القيام بواجبك الرياضي، الأمر يستحق مراجعة الطبيب. 7- مهنياً: يدخل فينوس البيت الحادي عشر، ويتحدث عن اجتماعات وحفلات ومناسبات كثيرة تشارك بها حتى آخر الشهر. عاطفياً: تلتقي أصدقاء قدامى ويتجدد حبّ قديم ابتداءً من اليوم وتعرف مشاعر صاخبة واختلاجات نادرة. صحياً: تعيش أجمل اللحظات الترفيهية وتنسى همومك ومشاغلك وترتاح صحياً. 8- مهنياً: حاول ألاّ توظف طاقتك في مشاريع صغيرة لا خطط واضحة لها، وانتظر حتى تعرض عليك المشاريع الكبيرة. عاطفياً: يطلب منك الشريك أن تعطيه جواباً حاسماً بشأن طبيعة العلاقة بينكما، من دون أن يغفل بعض الأمور التي تهمكما. صحياً: ترتاح من تعب أرهقك جداً وأبقاك في حالة صحية متذبذبة ومضطربة بعض الشيء. 9- مهنياً: عليك أن تجد حلولاً جذرية للمشكلات التي قد تعترضك اليوم، وقد تجبر على اتخاذ قرارات نهائية. عاطفياً: مواقف غير مبرّرة من الشريك، بسبب ردات الفعل التي ظهرت أخيراً منك. صحياً: حاول أن تتجنّب كثرة المجهود غير المبرّر، لأنك ستواجه بعض التعب ويستحسن أن ترتاح. 10- مهنياً:أنظر إلى الشؤون المهنية بإيجابية، وحاول أن تتعلّم كيف تحوّل الخسارة إلى ربح أكيد لمصلحتك. عاطفياً: تريث قبل الموافقة على قرار مهم قد يحدد مصيرك العاطفي، لأن الندم قد لا يفيدك لاحقاً. صحياً: يطلب اليك القيام ببعض التمارين الخاصة بآلام الظهر فضلاً عن جلسات تدليك. 11- مهنياً: تفرح بشعبيتك المتواصلة وبدعم الأصدقاء والمجموعات لك وتزدهر أعمالك التي تتعلّق بالآخرين سواء أكانت العلاقة مباشرة معهم أم غير مباشرة. عاطفياً: تلتقي الشخص الذي ترتاح إليه، ما يشعرك بسعادة كبيرة بعد فترة صعبة أمضيتها أخيراً. صحياً: تحاول ابتداء من اليوم التخفيف من تناول الطعام ليلاً واعتماد نظام غذائي صحي. 12- مهنياً: أصبحت الأمور أكثر دقة ومرونة، وهذا مكسب لك ونقطة ناجحة تسجل لمصلحتك. عاطفياً: تعجبك رقة الشريك، لكن الحذر واجب بعض الأحيان،لتتوضح الأمور على نحو كامل. صحياً: كثرة السهر ترهق جسدك وتبقيك في حال من التعب والعجز عن القيام بواجباتك كما يجب. 13- مهنياً: تعيش يوماً بطيئاً فلا تراهن عليه ولن يسلط الضوء عليك، حاول ان تعمل في الظل بعيداً عن لفت الانظار، إذ إن مشكلات صغيرة في العمل قد تولّد نفوراً. عاطفياً: عليك أن تكون أكثر ثقة بحب الشريك لك، على الرغم من أن بعضهم يحاول تعكير صفو العلاقة بينكما. صحياً: حاول أن تختار المقاعد المدروسة طبياً في العمل لئلا تعرض ظهرك لمشاكل صحية. 14- مهنياً: يزداد رصيدك من النجاح في مجالك المهني، لكن يستحسن أن تتعلم من الماضي لتنجح في المستقبل. عاطفياً: تجاوز الخلافات البسيطة مع الشريك يوصلكما إلى بر الأمان، لأنّ ما يجمعكما غير موجود عند أي ثنائي آخر. صحياً: سارع إلى استشارة أصحاب الاختصاص ليصفوا لك العلاج الصحي اللازم للتخلص من السمنة. 15- مهنياً: يغادر كوكب مارس برج الأسد، وينتقل الى العذراء، فتخفّ الاحتكاكات مع الزملاء، ليتركز البحث على امور مالية تتعلق بممتلكات وعائدات وإرث واستثمارات تبقى محور اهتمامك. عاطفياً: لا تنتظر من الشريك المبادرة إلى المصالحة، لأن سبب الخلاف هو أنت بعد تصرفك الفظ معه. صحياً: كأنك تحاول الانتحار في إهمال وضعك الصحي ولا مبالاتك بالنتائج مستقبلاً. 16- مهنياً: لا تضع الضغوط تثنيك عن عزمك وتحقيق المشاريع التي تخطط لها، ولا تترك جهودك تذهب سدى. عاطفياً: التعاطي بانفتاح مع الشريك هو السبيل الأفضل لسلامة العلاقة، فتجد أن الأمور ستصبح سهلة أكثر مما كنت تتوقع. صحياً: تكثر في فصل الخريف عوارض الزكام، فحاول الوقاية بتناول الفيتامين سي. 17- مهنياً: عليك أن تكون أكثر ليونة، وبانتظارك فترة من الازدهار يتخللها نجاح وسعادة منقطعي النظير. عاطفياً: ابتعد عن الخيانة قدر المستطاع، لأن الشريك لا يحتملها ولن يسامحك. صحياً: لا تتناول الطعام أكثر من حاجتك لأنك قد تصاب بتخمة وبوجع في المعدة. 18- الخسوف الحاصل في الحمل يجعلك تعيد بعض القضايا والقصص القديمة الى الواجهة، وانتظر حدثاً أو تطوّرًا يجعلك تقوم ببعض الاتصالات الطارئة. عاطفياً: قد تسوء العلاقة بالشريك قريباً، لكن الأمر لن يطول سوى لأيام معدودة. صحياً: الانطواء على ذاتك وحبس نفسك في مكان منعزل يبقيك في حالة نفسية غير مرتاحة. 19- مهنياً: يحالفك الحظ ويحيطك بهالة كبيرة ويوسع الآفاق ويسرع الخطى، وقد تقوم باستثمارات جيدة ومهمة وتبدوموعوداً بجديد على الصعيد المهني. عاطفياً: المصداقية شبه مفقودة مع الشريك بسبب قلة التفاهم بينكما والثقة المهزوزة. صحياً: حدث سعيد يعيد إليك العافية وينسيك مشاكلك الصحية ويبقيك في حال من الحبور لا توصف. 20- فارق كبير بين القديم والمستقبل، إلا أن المهم هو الاستفادة من العبر والدروس عاطفياً: صارح الشريك بحقيقة مشاعرك، فهو متفهم وقادر على استيعابك. صحياً: عليك أن توفر لنفسك بعض الراحة، حتى تستعيد نشاطك تدريجياً وتواصل جهدك لتحسين وضعك. 21- مهنياً: إحذر التطرّف في الكلام، وتجنّب فرض وجهة نظرك في هذا اليوم السلبي، بإمكانك طرح الأفكار بسهولة من دون أن تواجه معارضة أوعقبات. عاطفياً: الانطباع السائد مع الشريك يثبت أنك قادر على معالجة الإشكالات بهدوء. صحياً: التوتر الدائم الذي ينتابك أمام أبسط الأمور يسبب لك مشاكل أنت بغنى عنها. 22- مهنياً: لديك رغبة صادقة بالعمل مع الآخرين، لكن بعضهم لم يتعود يوماً الصدق. عاطفياً: الاحترام واجب بينك وبين الشريك، وهو يحدد مسار الأمور بينكما. صحياً: احترم مواعيد تناول الأدوية ولا تتناولها ساعة تشاء لأن ذلك يسبب لك مشاكل في المعدة. 23- مهنياً: تتمتع بدعم مميز، فأفكارك متفائلة ومشرقة تسمح لك بإيجاد الحلول الإيجابية وحل المشكلات بموضوعية تامة. عاطفياً: لا تدع الشريك يضعك أمام الأمر الواقع، فهو قد يستغل ذلك لمصلحته. صحياً: حاول أن تعود نفسك على احترام مواعيد تناول الوجبات وخصوصاً وجبة المساء. 24- مهنياً: عدم الشعور بالرغبة في العمل يؤدّي إلى قرارات تتناولك وتهدد مصيرك في موقعك. عاطفياً: حاول أن تتفهم الشريك هذا اليوم، فهو بحاجة إلى أكبر قدر من التفهم والتفاهم. صحياً: حاول التوازن بين ساعات العمل والراحة ليبقى جسمك مرتاحاً وتبقى قادراً على القيام بنشاطك. 25- مهنياً: يبدوالوضع العام متقلباً وقد ينذر ببعض المشكلات المهنية أو ربما بقلق على أحد الزملاء. عاطفياً: محاولاتك الخروج من سيطرة الشريك تبوء بالفشل، فحاول أن تقف في وسط الطريق لتكون بمأمن. صحياً: لا تنتظر الآخرين لكي يعرضوا عليك ممارسة المشي يومياً، بل خذ المبادرة بنفسك وانطلق. 26- مهنياً: حين تعترضك أزمات طارئة في العمل، يفترض بك المزيد من الجهد والوعي لتجاوزها. عاطفياً: يضعك الشريك أمام قرار صعب، وخصوصاً بعدما تناهى إليه رغبتك في الابتعاد عنه  وتركه نهائياً. صحياً: تغادر المستشفى بعدما أمضيت فيه ثلاثة أيام خضعت فيها لفحوص عامة أظهرت أنك بصحة جيدة. 27- مهنياً: يوم جميل وواعد بالكثير من النجاحات، ومناسب للتحرّك بشكل واسع وكبير ولا سيّما على صعيد العلاقات العامة، لذلك تكون النتائج فعّالة ومفيدة جدّاً. عاطفياً: رغبة الشريك في استيضاح المستقبل تعد ضرورية ومهمة بالنسبة إليه. صحياً: تجتاز أزمة صحية خطرة بفضل صلابتك وقدرتك على التخلص من كل الضغوط. 28- مهنياً: مساع متواصلة للحد من طموحك الكبير في العمل، لكنّ ذلك لن يثنيك عن الاستمرار في ما أنت مصمم عليه. عاطفياً: ما يضمره لك الشريك قد يفاجئك، لكنك قادر على استيعاب الأمور بسرعة. صحياًَ: تستفيد من يوم هادئ وتستغله لممارسة نشاطاتك الرياضية المفضلة. 29- مهنياً: تجنّب التطرف فقد تواجه بعض الاحتكاكات والتضارب بين بعض المصالح. عاطفياً: الانتظار لن يطول حتى تتمكن من تحديد أولوياتك، وهذا أفضل لك وللشريك. صحياً: قد تتحمل محنة قاسية وتضطر الى إعادة الحسابات، وتفاجأ ببعض النوبات المؤلمة. 30- مهنياً: إذا شئت أن يتحسن وضعك المهني، عليك أن تبذل جهوداً أكبر لتجني لاحقاً ثمار تعبك. عاطفياً: المعالجة المتروية لمشاكلك مع الشريك هي الأفضل والكفيلة بإعادة المياه إلى مجاريها. صحياً: تعود من رحلة ترفيهية مزوداً بطاقة كبيرة من العافية والرشاقة والنفسية المرتاحة. 31- مهنياً: تتمتع بنشاط ذهني وجسدي باهر وتبدو واثقاً بنفسك وجريئاً وباستطاعتك إنقاذ الوضع واستعادة موقعك وإعادة المياه إلى مجاريها. عاطفياً: التأخير في اتخاذ القرارات المهمة يترك انعكاساته والشكوك لدى الشريك. صحياً: تبدو متعباً ومستسلماً لليأس أمام الضغوط التي تتعرض لها، لكنك قادر على التغلب على كل ما يواجهك.  

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

19 كانون الثاني  يناير  17 شباط  فبراير 19 كانون الثاني  يناير  17 شباط  فبراير



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الرقي والعصرية

عمان - لبنان اليوم

GMT 07:53 2024 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة
 لبنان اليوم - إطلالات ميغان ماركل في 2024 جمعت بين الرقي والبساطة

GMT 08:28 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
 لبنان اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 11:50 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 لبنان اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 17:56 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة
 لبنان اليوم - وجهات سياحية فخّمة تجمع بين جمال الطبيعة والرفاهية المطلقة

GMT 17:38 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض
 لبنان اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث متعددة الأغراض

GMT 18:43 2021 الثلاثاء ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

فوز سيدات لبنان على سوريا في بطولة غرب آسيا لكرة السلة

GMT 22:09 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 سيارات دفع رباعي حديثة ومريحة على الطرق الوعرة

GMT 07:24 2023 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

وفاة المنتجة الفنية ناهد فريد شوقي عن عمر يُناهز 73 عامًا

GMT 17:19 2015 الجمعة ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

هاميلتون يؤكد أنّ شوماخر بطل سباقات السيارات على مر العصور

GMT 14:35 2014 الخميس ,04 أيلول / سبتمبر

شريط فيديو جديد لدبلوماسي سعودي مختطف في اليمن

GMT 08:17 2022 الإثنين ,30 أيار / مايو

السعودية وأميركا... قوة المنطق

GMT 18:23 2021 الأربعاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

قرداحي يعدد ما تعلمه من أزمته الأخيرة ويؤكد شعوره بالظلم
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon