ترجمة عربية لـسوناتات فرناندو بيسوا شاعر البرتغال الأشهر
آخر تحديث GMT13:33:46
 لبنان اليوم -
وقوع زلزال شدته 5.1 درجة على مقياس ريختر قبالة ساحل محافظة أومورى شمال اليابان حزب الله يُعلن تنفيذ هجومًا جويّا بسربٍ من المُسيّرات الانقضاضيّة على قاعدة شراغا شمال مدينة عكا المُحتلّة استشهاد 40 شخصاً جراء مجزرة اتكبتها ميليشيات الدعم السريع بقرية بوسط السودان المرصد السوري لحقوق الإنسان يُعلن استشهاد 4 من فصائل موالية لإيران في غارة إسرائيلية على مدينة تدمر وزارة الصحة في غزة تعلن ارتفاعاً جديداً لحصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إغلاق سفارات الولايات المتحدة وإيطاليا واليونان في أوكرانيا خوفاً من غارة روسية منظمة الصحة العالمية تُؤكد أن 13 % من جميع المستشفيات في لبنان توقفت عملياتها أو تقلصت خدماتها الصحة في غزة تؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي أعدم أكثر من 1000 عامل من الكوادر الطبية في القطاع عطل فنى يُؤخر رحلات شركة الخطوط الجوية البريطانية في أنحاء أوروبا وزارة الصحة اللبنانية تُعلن سقوط 3544 شهيداً و 15036 مصاباً منذ بداية العدوان الإسرائيلي على البلاد
أخر الأخبار

ترجمة عربية لـ"سوناتات فرناندو بيسوا شاعر البرتغال الأشهر

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - ترجمة عربية لـ"سوناتات فرناندو بيسوا شاعر البرتغال الأشهر

كتاب "السوناتات للشاعر البرتغالى فرناندو بيسوا"
بيروت - لبنان اليوم

صدر عن مؤسسة ترجمان للنشر، الترجمة العربية لكتاب "السوناتات للشاعر البرتغالى فرناندو بيسوا"، بعد مرور 101 عام على صدورها، ونقلها إلى اللغة العربية المترجم على زين.

وأنطونيو فرناندو نوجيرا دى سيابرا بيسوا "13 يونيو/ حزيران 1888– 30 نوفمبر/ تشرين الثاني 1935" شاعر وكاتب وناقد أدبى، ومترجم وفيلسوف برتغالى، يوصف بأنه واحد من أهم الشخصيات الأدبية فى القرن العشرين، وواحد من أعظم شعراء اللغة البرتغالية، كما أنه كتب وترجم من اللغة الإنجليزية والفرنسية.

وتعد سوناتات فرناندو بيسوا نادرة ومعقدة للغاية وقد نشرت قبل مئة عام من الآن فى البرتغال، لشبونة عام 1918.

ويجد القارئ ذاته فى سوناتات فرناندو بيسوا، أمام رؤية وتأمل الشاعر البرتغالي لوجود روحي وذهني ومادي وطبيعي مرتبك بوضوح، وليس ذلك لأن هذا الوجود كان واضح الارتباك والرؤية وهو فقط رأى وضوحه ونقله لنا، بل لأنه كان لا يرى، ولم يكن ليرى إلا بعد أن رآه هو.

اقرأ أيضا:

"لورنس العرب" يأتي في المرتبة الأولى لأفضل أفلام القرن العشرين

وفى السوناتات يعبر فرناندو بيسوا عن فكرته عن الفكر ذاته، وفكرته الظاهرية عن الداخل، إذ يتحدث عن وسائله وتقنياته فى الشعور، وعن الشعور، وعن كيف يشعر، كما يتحدث عن الأسئلة الكبرى ومحركات الوجود والعدم، وعن الشك واليقين، وعن الأصالة والحداثة، والمتن والهامش، وعن الخداع، والله، والشيطان، والذات، والخير والشر، وتفاهة الحياة والموت، وعن الكره والحب، والمنفى والوطن، والخوف والشجاعة، وعن واقعية الفكرة والحقيقة أكثر من الواقع والحقيقة ذاتهما.

ولد فرناندو بيسوا فى لشبونة يوم 13 يونيو 1888، وتوفى والده وهو فى الخامسة من عمره، وتزوجت والدته مرة ثانية وانتقلت مع عائلتها إلى جنوب أفريقيا، وارتاد فرناندو بيسوا هناك مدرسة إنجليزية، وعندما كان فى الثالثة عشر من عمره عاد إلى البرتغال لمدة عام، ثم عاد إليها بشكل دائم عام 1905.

ودرس فرناندو بيسوا فى جامعة لشبونة لفترة قصيرة، وبدأ بنشر أعماله النقدية والنثرية والشعرية بعد فترة وجيزة من عمله كمترجم إعلاني، وفى عام 1914 وجد بيسوا أبداله الرئيسة الثلاثة، وهو العام الذى نشر فيه قصيدة لأول مرة، وقد اشتهر بأبداله الأدبية، والتى يصل عددها إلى 80 شخص تقريباً، وهؤلاء الأبدال شخصيات قام بيسوا باختراعها ومنحها أسماء وميز آراء كل منها السياسية والفلسفية والدينية، وقد قام كل من هؤلاء الأبدال بالكتابة أو الترجمة أوالنقد الأدبي، ومن أشهر أبداله: ألبرتو كاييرو، ريكاردو رييس، ألفاردو دى كامبوس.

وبعد وفاة فرناندو بيسوا عُثر على حقيبة تحوى على أكثر من 25000 مخطوطة عن موضوعات مختلفة منها الشعر، الفلسفة، النقد وبعض الترجمات والمسرحيات، كما أنها تحتوى على خرائط لأبداله، وهى اليوم محفوظة فى مكتبة لشبونة الوطنية ضمن ما يعرف بـ"أرشيف بيسوا"، وقد نُشر له: كتاب اللاطمأنينة، أناشيد ريكاردو رييس، لست ذا شأن، الباب وقصص أخرى، قصائد ألبارو دى كامبوس، راعى القطيع والقصائد الأخرى، رباعيات، نشيد بحرى، رسائل إلى الخطيبة، يوميات.

قد يهمك أيضا:

وفاة الكاتب جلال أمين صاحب "وصف مصر في نهاية القرن العشرين"

أضخم إنجازات الراحل الكبير جمال حمدان في الذكرى الـ90 لميلاده

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ترجمة عربية لـسوناتات فرناندو بيسوا شاعر البرتغال الأشهر ترجمة عربية لـسوناتات فرناندو بيسوا شاعر البرتغال الأشهر



إلهام شاهين تتألق بإطلالة فرعونية مستوحاه من فستان الكاهنة "كاروماما"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 17:00 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جان يامان ينقذ نفسه من الشرطة بعدما داهمت حفلا صاخبا

GMT 18:31 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

مجموعة من أفضل عطر نسائي يجعلك تحصدين الثناء دوماً

GMT 10:48 2022 الخميس ,17 شباط / فبراير

أفضل خمسة مطاعم كيتو دايت في الرياض

GMT 06:50 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

إطلاق النسخة الأولى من "بينالي أبوظبي للفن" 15 نوفمبر المقبل

GMT 05:59 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

ياسمين صبري تتألق بالقفطان في مدينة مراكش المغربية

GMT 08:19 2022 الأحد ,06 آذار/ مارس

علاج حب الشباب للبشرة الدهنية

GMT 06:26 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

أفكار ونصائح لتزيين المنزل مع اقتراب موسم الهالوين

GMT 15:21 2022 الأربعاء ,01 حزيران / يونيو

"FILA" تُطلق أولى متاجرها في المملكة العربية السعودية

GMT 19:48 2022 الإثنين ,18 تموز / يوليو

نصائح للتخلّص من رائحة الدهان في المنزل

GMT 05:12 2022 الإثنين ,13 حزيران / يونيو

أفضل العطور الجذابة المناسبة للبحر

GMT 19:56 2021 الإثنين ,25 كانون الثاني / يناير

الأحزمة الرفيعة إكسسوار بسيط بمفعول كبير لأطلالة مميزة

GMT 07:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon