مناقشة كتاب تناقضات المؤرخين في المركز القومي للترجمة
آخر تحديث GMT11:12:42
 لبنان اليوم -
سلسلة غارات إسرائيلية عنيفة على بعلبك والهرمل في البقاع الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة خارج الحدود كانت قادمة من البحر الأحمر الجيش الإسرائيلي يُعلن القضاء على أحمد محمد فهد قائد شبكة حماس في جنوب سوريا ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 41 ألفاً و586 شهيداً إدانة مشجع بالسجن لمدة 12 شهراً وجه إساءة عنصرية إلى مهاجم ريال مدريد فينيسيوس جونيور جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن اغتيال قائد سلاح الجو في حزب الله محمد حسين سرور خلال غارة على بيروت الجيش السوداني يشنّ قصفاً مدفعياً وجوياً في العاصمة الخرطوم خلال أكبر عملية له لاستعادة أراضيه مقتل 15 فلسطينياً بقصف إسرائيلي على مدرسة نازحين في شمال غزة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن مقتل 60 شخصاً وإصابة 81 آخرين في اعتداءات اسرائيلية على مناطق مختلفة بالبلاد وزارة الصحة اللبنانية تعلن ارتفاع عدد شهداء الهجوم الإسرائيلي إلى 564 شهيداً بينهم 50 طفلاً و94 امرأة بالإضافة إلى 1835 مصاباً مع تواصل الغارات
أخر الأخبار

مناقشة كتاب "تناقضات المؤرخين" في المركز القومي للترجمة

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - مناقشة كتاب "تناقضات المؤرخين" في المركز القومي للترجمة

القاهرة ـ أ ش أ

يقيم المركز القومي للترجمة ندوة لمناقشة كتاب "تناقضات المؤرخين" من تأليف بيتر تشارلز هوفز، وترجمة قاسم عبده قاسم، وذلك بعد غد الأربعاء بقاعة "طه حسين" في المركز القومي للترجمة. ويناقش الكاتب إشكالية "استحالة التاريخ"، ويقصد من ذلك أن الماضي لا يمكن استعادته، وقد تناول الكتاب هذه القضية بطريقة تثير الدهشة وتدعو للتأمل، فحاول استرداد أقرب صورة لجزء من هذا الماضي مستعينا بمنهج ووسائل البحث العلمي التى يعمل بها المؤرخون والباحثون لكى يحاولوا رسم أقرب صورة للماضي. ويشبه الدكتور قاسم عبده التاريخ بـ"النهر" الذي يجرى من منبعه إلى مصبه حاملا معه كل التفاصيل الصغيرة والكبيرة من الحياة البشرية في هذا الكون منذ بداية الوجود الإنساني حتى اليوم، ورأى أن دراسة التاريخ أشبة بدراسة المياة التى يحملها النهر، فليس من المتصور أن يتم تفريغ مياه النهر في إناء كبير لدراسة خصائصها، وإنما تؤخذ عينة من هذه المياه من مناطق مختلفة لدراسة خصائصها، وبالمثل فإن دراسة التاريخ ليست مستحيلة إنما تتم بالمناهج التى تطورت واستقرت طوال الفترة التي يمكن أن نسميها ب"تاريخ التاريخ". ويتسأل مؤلف الكتاب عبر 347 صفحة، هل من الحماقة أن يتم البحث في التاريخ وكتابته على الرغم من عدم وجد حقائق راسخة في التاريخ؟. يذكر أن الدكتور قاسم عبده قاسم، أستاذ تاريخ العصور الوسطى بجامعة الزقازيق، له عدد كبير من المؤلفات في تاريخ عصر سلاطين المماليك والحروب الصليبية والفكر التاريخي، كما أنه ترجم عدد كبير من أهم الكتب التاريخية منها "تاريخ الحروب الصليبية، والفتوح العربية الكبرى"، وهو حاصل على جائزة الدولة التشجيعية عام 1983، وجائزة الدولة للتفوق عام 2000، وجائزة الدولة التقديرية عام 2008، بالإضافة إلى وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى عام 1983.  

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مناقشة كتاب تناقضات المؤرخين في المركز القومي للترجمة مناقشة كتاب تناقضات المؤرخين في المركز القومي للترجمة



GMT 18:18 2021 السبت ,27 آذار/ مارس

حكايات من دفتر صلاح عيسى في كتاب جديد

GMT 12:53 2021 الجمعة ,29 كانون الثاني / يناير

67 كتاباً جديداً ضمن "المشروع الوطني للترجمة" في سورية

GMT 11:07 2021 الجمعة ,29 كانون الثاني / يناير

"بنات كوباني" كتاب أميركي عن هزيمة "داعش"

GMT 18:03 2020 الثلاثاء ,07 إبريل / نيسان

الفري يعلن عن تأجيل معرض الكتاب 46

نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 07:15 2024 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

موضة مجوهرات الخريف لإضفاء لمسة ساحرة على إطلالتك
 لبنان اليوم - موضة مجوهرات الخريف لإضفاء لمسة ساحرة على إطلالتك

GMT 09:29 2024 الأحد ,22 أيلول / سبتمبر

نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب
 لبنان اليوم - نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب

GMT 13:56 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تستفيد ماديّاً واجتماعيّاً من بعض التطوّرات

GMT 12:56 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 20:40 2021 الإثنين ,08 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 09:49 2022 الجمعة ,11 آذار/ مارس

عطور تُناسب عروس موسم ربيع وصيف 2022

GMT 05:18 2022 الأحد ,10 تموز / يوليو

خواتم ذهب ناعمة للفتاة العشرينية

GMT 11:57 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 05:00 2022 الإثنين ,18 تموز / يوليو

تصاميم في الديكور تجلب الطاقة السلبية
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon