خالد منتصر يرصد لماذا سقط الإخوان
آخر تحديث GMT08:03:02
 لبنان اليوم -
سلسلة غارات إسرائيلية عنيفة على بعلبك والهرمل في البقاع الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة خارج الحدود كانت قادمة من البحر الأحمر الجيش الإسرائيلي يُعلن القضاء على أحمد محمد فهد قائد شبكة حماس في جنوب سوريا ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 41 ألفاً و586 شهيداً إدانة مشجع بالسجن لمدة 12 شهراً وجه إساءة عنصرية إلى مهاجم ريال مدريد فينيسيوس جونيور جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن اغتيال قائد سلاح الجو في حزب الله محمد حسين سرور خلال غارة على بيروت الجيش السوداني يشنّ قصفاً مدفعياً وجوياً في العاصمة الخرطوم خلال أكبر عملية له لاستعادة أراضيه مقتل 15 فلسطينياً بقصف إسرائيلي على مدرسة نازحين في شمال غزة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن مقتل 60 شخصاً وإصابة 81 آخرين في اعتداءات اسرائيلية على مناطق مختلفة بالبلاد وزارة الصحة اللبنانية تعلن ارتفاع عدد شهداء الهجوم الإسرائيلي إلى 564 شهيداً بينهم 50 طفلاً و94 امرأة بالإضافة إلى 1835 مصاباً مع تواصل الغارات
أخر الأخبار

خالد منتصر يرصد "لماذا سقط الإخوان؟"

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - خالد منتصر يرصد "لماذا سقط الإخوان؟"

القاهرة ـ رضوى عاشور

صدر عن دار نشر المحروسة، كتاب للدكتور خالد منتصر بعنوان "لماذا سقط الإخوان؟"، ويتساءل منتصر في كتابه، "هل المعركة في مصر حقًّا بين إسلام وإلحاد كي يروج لها تيار الإسلام السياسي؟!"، ويجيب منتصر قائلًا، "الحقيقة التي لابد أن نعرفها، ونحفظها عن ظهر قلب، هي أن المعركة بين إسلام وإسلام، بين إسلام محمد عبده، وبين إسلام بن لادن، بين إسلام المعتزلة وبين إسلام الخوارج، بين إسلام الشاطبي الذي غلَّب المصلحة، وابن رشد الذي اعتمد التأويل، وبين إسلام محمد عبدالوهاب الذي غلَّب الحرفية والشكليات". ويقول منتصر في كتابه، إن "معركتنا مع هؤلاء ليست معركة ضد الإسلام، ولكنها لنصرة الإسلام، وللذود عن الإسلام المعتدل، الذي مَجَّد العقل، وأعلى من شأنه، إسلام اجتهاد عمر بن الخطاب، واحترامه لسُنَّة التغيير ومرونته". وأضاف، إن "من يقول إننا ندافع في مصر عن الإسلام ضد الإلحاد، قل له أنت كاذب، أنت تدافع عن مصالحك التي تغلفها بالشعارات الدينية البراقة، مصر تدافع عن المستقبل ضد من يريد جرها إلى العصور الوسطى، المعركة بين إسلام كنا نعرفه وكنا أفضل أهله ومعلميه للبشرية، وإسلام يخترعونه لنا، ويصرون على أنه هو النسخة الوحيدة، وما عداه فسق وفجور".    

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خالد منتصر يرصد لماذا سقط الإخوان خالد منتصر يرصد لماذا سقط الإخوان



GMT 18:18 2021 السبت ,27 آذار/ مارس

حكايات من دفتر صلاح عيسى في كتاب جديد

GMT 12:53 2021 الجمعة ,29 كانون الثاني / يناير

67 كتاباً جديداً ضمن "المشروع الوطني للترجمة" في سورية

GMT 11:07 2021 الجمعة ,29 كانون الثاني / يناير

"بنات كوباني" كتاب أميركي عن هزيمة "داعش"

GMT 18:03 2020 الثلاثاء ,07 إبريل / نيسان

الفري يعلن عن تأجيل معرض الكتاب 46

نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 07:15 2024 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

موضة مجوهرات الخريف لإضفاء لمسة ساحرة على إطلالتك
 لبنان اليوم - موضة مجوهرات الخريف لإضفاء لمسة ساحرة على إطلالتك

GMT 09:29 2024 الأحد ,22 أيلول / سبتمبر

نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب
 لبنان اليوم - نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب

GMT 13:56 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

تستفيد ماديّاً واجتماعيّاً من بعض التطوّرات

GMT 12:56 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 20:40 2021 الإثنين ,08 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 09:49 2022 الجمعة ,11 آذار/ مارس

عطور تُناسب عروس موسم ربيع وصيف 2022

GMT 05:18 2022 الأحد ,10 تموز / يوليو

خواتم ذهب ناعمة للفتاة العشرينية

GMT 11:57 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 05:00 2022 الإثنين ,18 تموز / يوليو

تصاميم في الديكور تجلب الطاقة السلبية
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon