من يحكي الرواية السارد في رواية لعبة النسيان
آخر تحديث GMT11:12:42
 لبنان اليوم -
سلسلة غارات إسرائيلية عنيفة على بعلبك والهرمل في البقاع الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة خارج الحدود كانت قادمة من البحر الأحمر الجيش الإسرائيلي يُعلن القضاء على أحمد محمد فهد قائد شبكة حماس في جنوب سوريا ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 41 ألفاً و586 شهيداً إدانة مشجع بالسجن لمدة 12 شهراً وجه إساءة عنصرية إلى مهاجم ريال مدريد فينيسيوس جونيور جيش الاحتلال الإسرائيلي يُعلن اغتيال قائد سلاح الجو في حزب الله محمد حسين سرور خلال غارة على بيروت الجيش السوداني يشنّ قصفاً مدفعياً وجوياً في العاصمة الخرطوم خلال أكبر عملية له لاستعادة أراضيه مقتل 15 فلسطينياً بقصف إسرائيلي على مدرسة نازحين في شمال غزة وزارة الصحة اللبنانية تُعلن مقتل 60 شخصاً وإصابة 81 آخرين في اعتداءات اسرائيلية على مناطق مختلفة بالبلاد وزارة الصحة اللبنانية تعلن ارتفاع عدد شهداء الهجوم الإسرائيلي إلى 564 شهيداً بينهم 50 طفلاً و94 امرأة بالإضافة إلى 1835 مصاباً مع تواصل الغارات
أخر الأخبار

"من يحكي الرواية؟" السارد في رواية "لعبة النسيان"

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - "من يحكي الرواية؟" السارد في رواية "لعبة النسيان"

القاهرة ـ وكالات

صدر مؤخرًا عن دار العين للنشر، كتاب نقدى بعنوان "من يحكى الرواية؟" للناقد عبد الرحيم علام، وفى هذا الكتاب يقول "علام" جاء تفكيرنا فى مقاربة بعض قضايا "السارد" من خلال الاشتغال على نموذج روائى مغربى، يشكل علامة فارقة فى التجربة الروائية المغربية والعربية؛ يتعلق الأمر، هنا، برواية "لعبة النسيان" لمحمد برادة، متوخين من خلال ذلك "الإجابة"، ولو نسبيا، عن سؤال مركزى سبق للمنظر الألمانى فولفكانك كايزر أن صاغه فى مرحلة سابقة، ووضعه عنوانا لدراسته الشهيرة: "من يحكى الرواية؟، وهو السؤال الذى نستعيره من كايزر لنضعه، نحن أيضا، عنوانا مركزيا لهذا الكتاب، باعتباره سؤالا مؤطرا فى عمقه الوظيفى لأسئلة أخرى موازية، من قبيل: "كيف يحكى؟"، "عمن يحكى؟"، "لمن يحكى؟"..، وغيرها من الأسئلة التى يتناسل بعضها من بعض، والتى تحدد للسارد مواقعه "الثيمية"، بحيث يصبح معها السارد بمثابة "ثيمة" أساس فى كل سرد. وهو ما يعنى أن فكرة هذا البحث قد تولدت، فى البداية، كسؤال- أسئلة نظرية، أصبحت تبحث عن تمظهرها الوظيفى والحكائى والسردى فى نصوص روائية عربية. من هنا، تتوخى هذه الدراسة قراءة رواية "لعبة النسيان" لمحمد برادة، من زاوية اشتغال مكون "السارد" فيها بامتياز، باعتبارها نموذجا سرديا ملائما لتشغيل بعض المعطيات والمفاهيم والمقولات النظرية والنقدية الغربية حول السارد، فى انتمائها إلى حقل "السرديات" تحديدا، خاصة وأن رواية "لعبة النسيان" جاءت محملة بوعى نظرى ونقدى وسردى حداثى لافت، من حيث تشغيلها المركزى والبؤرى لمكون السارد فيها، فى تعدديته، وفى تنوع مظاهره وأنماطه، وهو ما يضفى على هذه الدراسة، التى أنجزنها فى مرحلة زمنية سابقة، وتمت مراجعتها اليوم، خاصية المشروعية والامتداد الزمنى، على مستوى المقاربة والاستنتاجات، مادام أنها تساهم فى إضاءة بعض زوايا الفضاء الحوارى الضرورى بين المتن الروائى العربى والمرجعية النظرية السردية الغربية، بما هو متن مازال يستلزم إعادة قراءته وفق مرجعيات ومفاهيم نظرية، لم تفقد بعد كفايتها الإجرائية والتحليلية، وخصوصا فى ارتباطها بمكون سردى أساسى، دائم الحضور والتجدد.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من يحكي الرواية السارد في رواية لعبة النسيان من يحكي الرواية السارد في رواية لعبة النسيان



GMT 18:18 2021 السبت ,27 آذار/ مارس

حكايات من دفتر صلاح عيسى في كتاب جديد

GMT 12:53 2021 الجمعة ,29 كانون الثاني / يناير

67 كتاباً جديداً ضمن "المشروع الوطني للترجمة" في سورية

GMT 11:07 2021 الجمعة ,29 كانون الثاني / يناير

"بنات كوباني" كتاب أميركي عن هزيمة "داعش"

GMT 18:03 2020 الثلاثاء ,07 إبريل / نيسان

الفري يعلن عن تأجيل معرض الكتاب 46

نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 07:15 2024 الإثنين ,23 أيلول / سبتمبر

موضة مجوهرات الخريف لإضفاء لمسة ساحرة على إطلالتك
 لبنان اليوم - موضة مجوهرات الخريف لإضفاء لمسة ساحرة على إطلالتك

GMT 09:29 2024 الأحد ,22 أيلول / سبتمبر

نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب
 لبنان اليوم - نصائح لتصميم مكتب منزلي جذّاب

GMT 21:05 2021 الأحد ,10 كانون الثاني / يناير

تطرأ مسؤوليات ملحّة ومهمّة تسلّط الأضواء على مهارتك

GMT 10:12 2020 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

يبدأ الشهر بيوم مناسب لك ويتناغم مع طموحاتك

GMT 19:54 2022 الإثنين ,18 تموز / يوليو

أفكار لتزيين الحديقة الخارجيّة في عيد الأضحى

GMT 10:48 2022 الخميس ,17 شباط / فبراير

أفضل خمسة مطاعم كيتو دايت في الرياض

GMT 02:40 2023 الخميس ,08 حزيران / يونيو

استمرار إضراب موظفي الضمان الاجتماعي في بعلبك

GMT 15:59 2023 السبت ,30 كانون الأول / ديسمبر

أفكار لملابس الحفلات لاستقبال العام الجديد

GMT 18:26 2021 الأربعاء ,13 تشرين الأول / أكتوبر

الحكم بسجن لوكاس هيرنانديز 6 أشهر بسبب "ضرب" زوجته
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon