لاغارد تدعو إلى احتواء النزوح الحتمي لرؤوس الأموال
آخر تحديث GMT16:02:17
 لبنان اليوم -
تأجيل تشييع جنازة الملحن المصري محمد رحيم للمرة الثانية ارتفاع حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على منطقة البسطة وسط بيروت إلى 11 شهيداً و63 مصاباً القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع القوات المسلحة السودانية تُعلن تحرير مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من ميليشيات الدعم السريع الكويت تسحب جنسيتها من سالم الهندي الرئيس التنفيذي لشركة "روتانا" للإنتاج الفني ارتفاع حصيلة ضحايا هجوم مسلح بشمال غرب باكستان إلى 17 قتيلاً على الأقل و32 مصاباً تحطم طائرة من طراز “دا 42″ تابعة للقوات الجوية المغربية بمدينة بنسليمان استشهاد عدد من الفلسطينيين وإصابة أخرون في قصف للاحتلال الإسرائيلي على منطقة المواصي جنوب قطاع غزة غرفة عمليات حزب الله تُصدر بياناً بشأن تفاصيل اشتباك لها مع قوة إسرائيلية في بلدة طيرحرفا جنوبي لبنان وزارة الصحة اللبنانية تُعلن استشهاد 3583 شخصًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية على البلاد
أخر الأخبار

لاغارد تدعو إلى احتواء "النزوح الحتمي" لرؤوس الأموال

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - لاغارد تدعو إلى احتواء "النزوح الحتمي" لرؤوس الأموال

مديرة صندوق النقد الدولي كريستين لاغارد
بالي - العرب اليوم

حثت مديرة صندوق النقد الدولي كريستين لاغارد، أمس، الدول على «استخدام كل الأدوات» لمقاومة عواقب النزوح الحتمي لرؤوس الأموال وسط مخاطر تتعلق بالتجارة وأسعار الفائدة.

ووصفت لاغارد نزوح رؤوس الأموال هذا بـ«الحتمي»، حيث يتأهب العالم لتداعيات الخلافات التجارية وتحول البنوك المركزية الرئيسية في الغرب صوب دورة تشديد نقدي. وأوصت بمزيد من المرونة بخصوص إدارة تدفقات رؤوس الأموال، مضيفة أن بعض الأسواق الناشئة، مثل دول جنوب شرقي آسيا، أبدت ترددا في تفعيل مثل تلك القيود اعتقادا منها بأنه ينبغي ألا تستخدم في غير الظروف الاستثنائية.

كما حذرت لاغارد الدول من الانخراط في حروب التجارة والعملات التي تلحق الضرر بالنمو العالمي وتعرض أطرافا «بريئة» غير معنية للخطر. وخلال التدشين الرسمي للاجتماعات السنوية لصندوق النقد والبنك الدوليين في منتجع جزيرة بالي الإندونيسية أمس، حثت على «تهدئة» النزاعات التجارية وإصلاح قواعد التجارة العالمية بدلا من التخلي عنها.

وفرضت الولايات المتحدة والصين رسوما جمركية متبادلة على سلع بمئات المليارات من الدولارات خلال الأشهر القليلة الماضية، مما أثار قلق الأسواق المالية مع تخوف المستثمرين من أن تصاعد النزاع التجاري قد يؤثر سلبا على التجارة والاستثمار العالميين.

وقالت لاغارد في مؤتمر صحافي: «نأمل بالتأكيد في ألا نتحرك باتجاه حرب تجارية أو حرب عملات.

سيلحق ذلك الضرر على كلا الصعيدين لجميع المشاركين». وأضافت: «وسيكون هناك أيضا كثير من غير المعنيين الأبرياء» بما في ذلك الدول التي تورد السلع الأولية والمكونات إلى الصين مثل إندونيسيا.

وفي الأسابيع الأخيرة، أبدى مسؤولو وزارة الخزانة الأميركية قلقهم حيال ضعف اليوان الصيني في الوقت الذي تعد فيه الوزارة تقريرها نصف السنوي بشأن التلاعب في العملات. ويتهم الرئيس الأميركي دونالد ترمب الصين بتعمد التلاعب في عملتها لكسب ميزة تجارية، وهي اتهامات تنفيها الصين باستمرار.

وشاركت لاغارد في الجدل بشأن العملة أمس، وبدت منحازة إلى جانب الصين، قائلة إن ضعف اليوان مقابل الدولار مدفوع بقوة العملة الأميركية مع زيادة مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) أسعار الفائدة.

واليوان منخفض بوتيرة أقل أمام سلة عملات. وقالت: «دعمنا تحرك الصين صوب مرونة (العملة)، ونريد تشجيع السلطات للاستمرار على هذا المسار».

وخسر اليوان ما يزيد على 8 في المائة خلال الفترة بين مارس (آذار) وأغسطس (آب) الماضيين عندما كان قلق السوق في ذروته، لكنه قلص خسائره في الوقت الذي كثفت فيه السلطات إجراءات دعم.

وقالت لاغارد في وقت لاحق إنها تعتقد أن السلطات الصينية تتخذ خطوات للحفاظ على النمو والاستقرار وثقة المستثمرين في ظل النزاع التجاري، لكنها بصدد عملية موازنة «معقدة» لإبقاء وضعها المالي تحت السيطرة.

وأشارت إلى أنها تأمل في أن تأخذ الصين بتوصية الصندوق بمواصلة التحرك صوب نظام يسمح بمزيد من المرونة في حركة اليوان. وقالت: «نرى مزيدا من الدول، ومن بينها الصين، تسمح لعملاتها بالتذبذب»، متابعة: «دعمنا تحرك الصين صوب مرونة» العملة، مضيفة أن صندوق النقد يشجع السلطات الصينية على «المضي في ذلك المسار».

من ناحية أخرى، حذر رئيس البنك الدولي جيم يونغ كيم من تصاعد النزاع التجاري، قائلا إنه إذا ذهبت جميع الدول إلى أقصى مدى لتهديداتها التجارية «فإننا سنرى تباطؤا واضحا في الاقتصاد، وسيكون التأثير على الدول النامية كبيرا. نعمل مع كل دولة من دولنا لكي تكون مستعدة إذا تفاقم الأمر». وقال كيم إن ثمة حاجة لمزيد من الدراسات لفهم آثار الحرب التجارية على الدول التي تزود الصين بالسلع والخدمات.

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لاغارد تدعو إلى احتواء النزوح الحتمي لرؤوس الأموال لاغارد تدعو إلى احتواء النزوح الحتمي لرؤوس الأموال



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 12:46 2020 الأحد ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حظك اليوم برج الحمل الأحد 1 تشرين الثاني / نوفمبر 2020

GMT 14:04 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أبرز الأحداث اليوميّة

GMT 14:08 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 14:33 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

بعد أن أصبح ١٨٪ من السكان عجائز وانخفضت القوى العاملة

GMT 13:10 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 12:47 2020 الأربعاء ,16 كانون الأول / ديسمبر

موديلات بروشات للعروس مرصعة بالألماس

GMT 02:41 2012 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

مصر: بروتوكول لتدريب طلاب المدارس في المنيا

GMT 21:17 2020 السبت ,26 كانون الأول / ديسمبر

مكياج عروس وردي مميز لعروس 2021

GMT 05:47 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

GMT 07:03 2013 الثلاثاء ,18 حزيران / يونيو

بريطانيا تقترح تسديد الخريجين قروضهم مبكرًا

GMT 04:00 2016 الثلاثاء ,22 آذار/ مارس

4 مشاكل تًهدد الحياة الزوجية بالفشل

GMT 04:21 2022 الأحد ,15 أيار / مايو

رحم الله الشيخ خليفة

GMT 08:37 2021 الثلاثاء ,12 كانون الثاني / يناير

الفنان راغب علامة يحتفل بعيد ميلا ابنه لؤي
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon