عمال قطاع النفط الكويتي يضربون احتجاجاً على مشروع اعادة هيكلة الرواتب
آخر تحديث GMT21:31:53
 لبنان اليوم -

عمال قطاع النفط الكويتي يضربون احتجاجاً على مشروع اعادة هيكلة الرواتب

 لبنان اليوم -

 لبنان اليوم - عمال قطاع النفط الكويتي يضربون احتجاجاً على مشروع اعادة هيكلة الرواتب

النفط الكويتي
الكويت_العرب اليوم

بدأ عمال قطاع النفط الكويتي اليوم الأحد، إضراباً شاملاً احتجاجاً على مشروع "البديل الاستراتيجي الخاص بإعادة هيكلة الرواتب والمستحقات والمزايا الوظيفية".

ويهدف الإضراب الذي انطلق من مقر "مؤسسة النفط الكويتية" في منطقة الأحمدي، للضغط على الحكومة كي تستثني القطاع النفطي من المشروع، لكن الحكومة اعتبرت الإضراب بأنه "مجرّماً قانوناً"، قائلةً أن التحريض عليه يعرض صاحبه للمساءلة القانونية.

 

وقال رئيس اتحاد عمال البترول سيف القحطاني اليوم إن عدد المشاركين في الإضراب بلغ حوالى 6000 يمثلون حوالى 40 في المئة من عمال جميع الشركات النفطية، وذلك بعد مرور ساعة ونصف الساعة فقط من بدء الإضراب.

أما الناطق باسم القطاع النفطي طلال الخالد الصباح فقد أعلن اليوم، أن "مؤسسة البترول فعّلت خطة الطوارئ الخاصة بالقطاع، وإن صادرات البلاد النفطية وحاجات السوق المحلية لم تتأثرا بسبب الإضراب"، داعياً الزبائن والمستثمرين في الداخل والخارج إلى عدم الاستماع إلى الشائعات في هذا الشأن.

وبموجب خطة الطوارئ للتعامل مع الإضراب قالت "شركة نفط" اليوم إنها خفضت إنتاجها من الخام إلى 1.1 مليون برميل يوميا  مع إضراب عمال النفط مقارنة بمستوى الإنتاج المعتاد البالغ حوالى 3 ملايين برميل يوميا.

وكان وزير النفط الكويتي بالوكالة أنس خالد الصالح في بيان أمس ان "المرحلة الحرجة التي يمر بها اقتصاد الدولة نتيجة انخفاض أسعار النفط تقتضي التقارب في وجهات النظر"، مؤكداً ان "مؤسسة النفط الكويتية" والشركات التابعة لها لن تمس بحقوق العاملين المتمثلة في الرواتب والمنحة الإضافية ومكافأة نهاية الخدمة وطريقة احتسابها، ولا بالمزايا الوظيفية المُكتسبة بموجب أحكام هيئة التحكيم والاتفاقات العمالية المبرمة.

بدأ عمال قطاع النفط الكويتي اليوم الأحد، إضراباً شاملاً احتجاجاً على مشروع "البديل الاستراتيجي الخاص بإعادة هيكلة الرواتب والمستحقات والمزايا الوظيفية".

ويهدف الإضراب الذي انطلق من مقر "مؤسسة النفط الكويتية" في منطقة الأحمدي، للضغط على الحكومة كي تستثني القطاع النفطي من المشروع، لكن الحكومة اعتبرت الإضراب بأنه "مجرّماً قانوناً"، قائلةً أن التحريض عليه يعرض صاحبه للمساءلة القانونية.

 

وقال رئيس اتحاد عمال البترول سيف القحطاني اليوم إن عدد المشاركين في الإضراب بلغ حوالى 6000 يمثلون حوالى 40 في المئة من عمال جميع الشركات النفطية، وذلك بعد مرور ساعة ونصف الساعة فقط من بدء الإضراب.

أما الناطق باسم القطاع النفطي طلال الخالد الصباح فقد أعلن اليوم، أن "مؤسسة البترول فعّلت خطة الطوارئ الخاصة بالقطاع، وإن صادرات البلاد النفطية وحاجات السوق المحلية لم تتأثرا بسبب الإضراب"، داعياً الزبائن والمستثمرين في الداخل والخارج إلى عدم الاستماع إلى الشائعات في هذا الشأن.

وبموجب خطة الطوارئ للتعامل مع الإضراب قالت "شركة نفط" اليوم إنها خفضت إنتاجها من الخام إلى 1.1 مليون برميل يوميا  مع إضراب عمال النفط مقارنة بمستوى الإنتاج المعتاد البالغ حوالى 3 ملايين برميل يوميا.

وكان وزير النفط الكويتي بالوكالة أنس خالد الصالح في بيان أمس ان "المرحلة الحرجة التي يمر بها اقتصاد الدولة نتيجة انخفاض أسعار النفط تقتضي التقارب في وجهات النظر"، مؤكداً ان "مؤسسة النفط الكويتية" والشركات التابعة لها لن تمس بحقوق العاملين المتمثلة في الرواتب والمنحة الإضافية ومكافأة نهاية الخدمة وطريقة احتسابها، ولا بالمزايا الوظيفية المُكتسبة بموجب أحكام هيئة التحكيم والاتفاقات العمالية المبرمة.

بدأ عمال قطاع النفط الكويتي اليوم الأحد، إضراباً شاملاً احتجاجاً على مشروع "البديل الاستراتيجي الخاص بإعادة هيكلة الرواتب والمستحقات والمزايا الوظيفية".

ويهدف الإضراب الذي انطلق من مقر "مؤسسة النفط الكويتية" في منطقة الأحمدي، للضغط على الحكومة كي تستثني القطاع النفطي من المشروع، لكن الحكومة اعتبرت الإضراب بأنه "مجرّماً قانوناً"، قائلةً أن التحريض عليه يعرض صاحبه للمساءلة القانونية.

 

وقال رئيس اتحاد عمال البترول سيف القحطاني اليوم إن عدد المشاركين في الإضراب بلغ حوالى 6000 يمثلون حوالى 40 في المئة من عمال جميع الشركات النفطية، وذلك بعد مرور ساعة ونصف الساعة فقط من بدء الإضراب.

أما الناطق باسم القطاع النفطي طلال الخالد الصباح فقد أعلن اليوم، أن "مؤسسة البترول فعّلت خطة الطوارئ الخاصة بالقطاع، وإن صادرات البلاد النفطية وحاجات السوق المحلية لم تتأثرا بسبب الإضراب"، داعياً الزبائن والمستثمرين في الداخل والخارج إلى عدم الاستماع إلى الشائعات في هذا الشأن.

وبموجب خطة الطوارئ للتعامل مع الإضراب قالت "شركة نفط" اليوم إنها خفضت إنتاجها من الخام إلى 1.1 مليون برميل يوميا  مع إضراب عمال النفط مقارنة بمستوى الإنتاج المعتاد البالغ حوالى 3 ملايين برميل يوميا.

وكان وزير النفط الكويتي بالوكالة أنس خالد الصالح في بيان أمس ان "المرحلة الحرجة التي يمر بها اقتصاد الدولة نتيجة انخفاض أسعار النفط تقتضي التقارب في وجهات النظر"، مؤكداً ان "مؤسسة النفط الكويتية" والشركات التابعة لها لن تمس بحقوق العاملين المتمثلة في الرواتب والمنحة الإضافية ومكافأة نهاية الخدمة وطريقة احتسابها، ولا بالمزايا الوظيفية المُكتسبة بموجب أحكام هيئة التحكيم والاتفاقات العمالية المبرمة.

بدأ عمال قطاع النفط الكويتي اليوم الأحد، إضراباً شاملاً احتجاجاً على مشروع "البديل الاستراتيجي الخاص بإعادة هيكلة الرواتب والمستحقات والمزايا الوظيفية".

ويهدف الإضراب الذي انطلق من مقر "مؤسسة النفط الكويتية" في منطقة الأحمدي، للضغط على الحكومة كي تستثني القطاع النفطي من المشروع، لكن الحكومة اعتبرت الإضراب بأنه "مجرّماً قانوناً"، قائلةً أن التحريض عليه يعرض صاحبه للمساءلة القانونية.

 

وقال رئيس اتحاد عمال البترول سيف القحطاني اليوم إن عدد المشاركين في الإضراب بلغ حوالى 6000 يمثلون حوالى 40 في المئة من عمال جميع الشركات النفطية، وذلك بعد مرور ساعة ونصف الساعة فقط من بدء الإضراب.

أما الناطق باسم القطاع النفطي طلال الخالد الصباح فقد أعلن اليوم، أن "مؤسسة البترول فعّلت خطة الطوارئ الخاصة بالقطاع، وإن صادرات البلاد النفطية وحاجات السوق المحلية لم تتأثرا بسبب الإضراب"، داعياً الزبائن والمستثمرين في الداخل والخارج إلى عدم الاستماع إلى الشائعات في هذا الشأن.

وبموجب خطة الطوارئ للتعامل مع الإضراب قالت "شركة نفط" اليوم إنها خفضت إنتاجها من الخام إلى 1.1 مليون برميل يوميا  مع إضراب عمال النفط مقارنة بمستوى الإنتاج المعتاد البالغ حوالى 3 ملايين برميل يوميا.

وكان وزير النفط الكويتي بالوكالة أنس خالد الصالح في بيان أمس ان "المرحلة الحرجة التي يمر بها اقتصاد الدولة نتيجة انخفاض أسعار النفط تقتضي التقارب في وجهات النظر"، مؤكداً ان "مؤسسة النفط الكويتية" والشركات التابعة لها لن تمس بحقوق العاملين المتمثلة في الرواتب والمنحة الإضافية ومكافأة نهاية الخدمة وطريقة احتسابها، ولا بالمزايا الوظيفية المُكتسبة بموجب أحكام هيئة التحكيم والاتفاقات العمالية المبرمة.

بدأ عمال قطاع النفط الكويتي اليوم الأحد، إضراباً شاملاً احتجاجاً على مشروع "البديل الاستراتيجي الخاص بإعادة هيكلة الرواتب والمستحقات والمزايا الوظيفية".

ويهدف الإضراب الذي انطلق من مقر "مؤسسة النفط الكويتية" في منطقة الأحمدي، للضغط على الحكومة كي تستثني القطاع النفطي من المشروع، لكن الحكومة اعتبرت الإضراب بأنه "مجرّماً قانوناً"، قائلةً أن التحريض عليه يعرض صاحبه للمساءلة القانونية.

 

وقال رئيس اتحاد عمال البترول سيف القحطاني اليوم إن عدد المشاركين في الإضراب بلغ حوالى 6000 يمثلون حوالى 40 في المئة من عمال جميع الشركات النفطية، وذلك بعد مرور ساعة ونصف الساعة فقط من بدء الإضراب.

أما الناطق باسم القطاع النفطي طلال الخالد الصباح فقد أعلن اليوم، أن "مؤسسة البترول فعّلت خطة الطوارئ الخاصة بالقطاع، وإن صادرات البلاد النفطية وحاجات السوق المحلية لم تتأثرا بسبب الإضراب"، داعياً الزبائن والمستثمرين في الداخل والخارج إلى عدم الاستماع إلى الشائعات في هذا الشأن.

وبموجب خطة الطوارئ للتعامل مع الإضراب قالت "شركة نفط" اليوم إنها خفضت إنتاجها من الخام إلى 1.1 مليون برميل يوميا  مع إضراب عمال النفط مقارنة بمستوى الإنتاج المعتاد البالغ حوالى 3 ملايين برميل يوميا.

وكان وزير النفط الكويتي بالوكالة أنس خالد الصالح في بيان أمس ان "المرحلة الحرجة التي يمر بها اقتصاد الدولة نتيجة انخفاض أسعار النفط تقتضي التقارب في وجهات النظر"، مؤكداً ان "مؤسسة النفط الكويتية" والشركات التابعة لها لن تمس بحقوق العاملين المتمثلة في الرواتب والمنحة الإضافية ومكافأة نهاية الخدمة وطريقة احتسابها، ولا بالمزايا الوظيفية المُكتسبة بموجب أحكام هيئة التحكيم والاتفاقات العمالية المبرمة.

بدأ عمال قطاع النفط الكويتي اليوم الأحد، إضراباً شاملاً احتجاجاً على مشروع "البديل الاستراتيجي الخاص بإعادة هيكلة الرواتب والمستحقات والمزايا الوظيفية".

ويهدف الإضراب الذي انطلق من مقر "مؤسسة النفط الكويتية" في منطقة الأحمدي، للضغط على الحكومة كي تستثني القطاع النفطي من المشروع، لكن الحكومة اعتبرت الإضراب بأنه "مجرّماً قانوناً"، قائلةً أن التحريض عليه يعرض صاحبه للمساءلة القانونية.

 

وقال رئيس اتحاد عمال البترول سيف القحطاني اليوم إن عدد المشاركين في الإضراب بلغ حوالى 6000 يمثلون حوالى 40 في المئة من عمال جميع الشركات النفطية، وذلك بعد مرور ساعة ونصف الساعة فقط من بدء الإضراب.

أما الناطق باسم القطاع النفطي طلال الخالد الصباح فقد أعلن اليوم، أن "مؤسسة البترول فعّلت خطة الطوارئ الخاصة بالقطاع، وإن صادرات البلاد النفطية وحاجات السوق المحلية لم تتأثرا بسبب الإضراب"، داعياً الزبائن والمستثمرين في الداخل والخارج إلى عدم الاستماع إلى الشائعات في هذا الشأن.

وبموجب خطة الطوارئ للتعامل مع الإضراب قالت "شركة نفط" اليوم إنها خفضت إنتاجها من الخام إلى 1.1 مليون برميل يوميا  مع إضراب عمال النفط مقارنة بمستوى الإنتاج المعتاد البالغ حوالى 3 ملايين برميل يوميا.

وكان وزير النفط الكويتي بالوكالة أنس خالد الصالح في بيان أمس ان "المرحلة الحرجة التي يمر بها اقتصاد الدولة نتيجة انخفاض أسعار النفط تقتضي التقارب في وجهات النظر"، مؤكداً ان "مؤسسة النفط الكويتية" والشركات التابعة لها لن تمس بحقوق العاملين المتمثلة في الرواتب والمنحة الإضافية ومكافأة نهاية الخدمة وطريقة احتسابها، ولا بالمزايا الوظيفية المُكتسبة بموجب أحكام هيئة التحكيم والاتفاقات العمالية المبرمة.

بدأ عمال قطاع النفط الكويتي اليوم الأحد، إضراباً شاملاً احتجاجاً على مشروع "البديل الاستراتيجي الخاص بإعادة هيكلة الرواتب والمستحقات والمزايا الوظيفية".

ويهدف الإضراب الذي انطلق من مقر "مؤسسة النفط الكويتية" في منطقة الأحمدي، للضغط على الحكومة كي تستثني القطاع النفطي من المشروع، لكن الحكومة اعتبرت الإضراب بأنه "مجرّماً قانوناً"، قائلةً أن التحريض عليه يعرض صاحبه للمساءلة القانونية.

 

وقال رئيس اتحاد عمال البترول سيف القحطاني اليوم إن عدد المشاركين في الإضراب بلغ حوالى 6000 يمثلون حوالى 40 في المئة من عمال جميع الشركات النفطية، وذلك بعد مرور ساعة ونصف الساعة فقط من بدء الإضراب.

أما الناطق باسم القطاع النفطي طلال الخالد الصباح فقد أعلن اليوم، أن "مؤسسة البترول فعّلت خطة الطوارئ الخاصة بالقطاع، وإن صادرات البلاد النفطية وحاجات السوق المحلية لم تتأثرا بسبب الإضراب"، داعياً الزبائن والمستثمرين في الداخل والخارج إلى عدم الاستماع إلى الشائعات في هذا الشأن.

وبموجب خطة الطوارئ للتعامل مع الإضراب قالت "شركة نفط" اليوم إنها خفضت إنتاجها من الخام إلى 1.1 مليون برميل يوميا  مع إضراب عمال النفط مقارنة بمستوى الإنتاج المعتاد البالغ حوالى 3 ملايين برميل يوميا.

وكان وزير النفط الكويتي بالوكالة أنس خالد الصالح في بيان أمس ان "المرحلة الحرجة التي يمر بها اقتصاد الدولة نتيجة انخفاض أسعار النفط تقتضي التقارب في وجهات النظر"، مؤكداً ان "مؤسسة النفط الكويتية" والشركات التابعة لها لن تمس بحقوق العاملين المتمثلة في الرواتب والمنحة الإضافية ومكافأة نهاية الخدمة وطريقة احتسابها، ولا بالمزايا الوظيفية المُكتسبة بموجب أحكام هيئة التحكيم والاتفاقات العمالية المبرمة.

 

lebanontoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عمال قطاع النفط الكويتي يضربون احتجاجاً على مشروع اعادة هيكلة الرواتب عمال قطاع النفط الكويتي يضربون احتجاجاً على مشروع اعادة هيكلة الرواتب



نجوى كرم بإطلالات استثنائية وتنسيقات مبهرة في "Arabs Got Talent"

القاهرة - لبنان اليوم

GMT 08:40 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها
 لبنان اليوم - ميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها

GMT 19:31 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة
 لبنان اليوم - نصائح للعناية بنظافة المنزل لتدوم لأطول فترة ممكنة

GMT 15:39 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك
 لبنان اليوم - البدلة النسائية الخيار الأمثل لإبراز شخصيتك وأناقتك

GMT 06:12 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لتنسيق الديكورات حول المدفأة الكهربائية
 لبنان اليوم - نصائح لتنسيق الديكورات حول المدفأة الكهربائية

GMT 11:33 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

تنعم بحس الإدراك وسرعة البديهة

GMT 12:03 2020 الثلاثاء ,02 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 15:04 2023 الأحد ,07 أيار / مايو

الأطفال في لبنان بقبضة العنف والانحراف

GMT 21:17 2023 الإثنين ,20 آذار/ مارس

إطلالات عملية تناسب أوقات العمل
 
lebanontoday
<

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

lebanontoday lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday lebanontoday lebanontoday
lebanontoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
lebanon, lebanon, lebanon