الحرب السورية

ارتفعت أسعار المشافي الخاصة وكشفية الأطباء بشكل كبير منذ بدء الحرب السورية، فالطبيب في عيادته لا يثبت على تعرفة محددة، حيث لا تجده إلا منشغلا بتغيير تسعيرته بين الفينة والأخرى، كلما تحرك سعر الصرف هبوطًا أو ارتفاعا.
والحديث عن الأطباء هو جزء لا يمكن إغفاله في الحديث عن المشافي الخاصة، حيث يتقاضى نسبة لا يستهان بها من أي عمل جراحي يقوم به في المشفى التي يتعاقد معها.