الحمى القرمزية

سميت "الحمى القرمزية" بهذا الاسم لما تسببه من طفح جلدى وردى اللون، وتعد من الأمراض الخطيرة إذا لم يتم علاجها مبكراً لما تسببه من مضاعفات شديدة الخطورة.وفى هذا السياق، كشفت الدكتورة أمال صبرى الديدمونى، استشارى طب الأطفال والتغذية العلاجية، أن الحمى القرمزية تتسبب فى الإصابة بها السموم الناتجة من مجموعة البكتيريا المكورة العنقودية، التى تتسبب فى تكسير كرات الدم من المجموعة "إيه"، وتزداد فرص الإصابة بها فى فترات الشتاء والربيع خاصة فى الأطفال ما بين 5-15 عاماً.