واشنطن - رولا عيسى
بدت المغنية الأميركية ماريا كاري في إطلالة أنيقة، مساء الأربعاء، أثناء توجهها لحضور حفل عشاء رفقة الملياردير جيمس باكر في بورتوفينو الإيطالية، بعد انتهائها من تجهيز محل إقامتها الثاني في لاس فيغاس.
ونجحت ماريا كاري التي تبلغ من العمر 45 عامًا، في خطف الأنظار إليها بسبب أنوثتها الفاتنة، وما كانت ترتديه من ملابس تكشف عن جمالها، إذ فضلت ارتداء فستان ضيق من ناحية الخصر ومكشوف من الأعلى ودون أكمام. وأضفت لمسة رائعة بعد أن ارتدت عقدًا من الذهب.
واستخدمت القليل من مساحيق التجميل لتبرز معها ملامحها الأصلية، ومنها أحمر الشفاه الوردي وأدوات تجميل الرموش. ولم تكن وحدها هي المتألقة وإنما كان جيمس وهو رابع أغنى شخص في أستراليا يتحلى أيضاً بالأناقة من خلال قميص أبيض وسروال من الجينز.
والتقطت عدسات الكاميرا ماريا كاري خلال اللقاء الذي جمعها مع الملياردير الأسترالي وهي تبتسم في حب، وعقب مرور لحظات، فضلت أخذ جولة جنبًا إلى جنب، للمرور على المحال التي توجد ناحية المرفأ وسط أجواء من البهجة. ويتواعد الثنائي منذ حزيران / يونيو.
وفي وقت سابق، شوهدت الأم للتوأم مونرو وموروكان الذي يبلغ من العمر أربعة أعوام أثناء استمتاعها ببعض المعالم السياحية وارتدت فستانًا وحذاء بكعب.
وتعد بورتوفينو هي ثاني محطات ماريا خلال العطلة الصيفية التي بدأت في نيسان / أبريل عندما تركت منزلها لتستكمل تجهيز إقامتها في لاس فيغاس. وفي ذلك الوقت فإنها تطير إلى أوروبا رفقة رجل الأعمال الأسترالي الذي أصبح جزءًا لا يتجزأ من حياتها.
واضطرت ماريا إلى إنكار الادعاءات التي زعمت أنها تنتظر مولودها الأول من ذلك الأسترالي الثري، بعد أن تبينت العلاقة بينهما حينما ذهبا منذ أشهر لقضاء بعض الوقت عبر رحلة بحرية في البحر الأبيض المتوسط وذهبا إلى جزر البليار بما فيها إبيزا وفورمونتيرا على اليخت الفاخر الخاص بجيمس Artic P"".