تواجد وكيل الدولي الجزائري جمال بالعمري في العاصمة الرياض لبحث مشكلة اللاعب مع الإدارة والتي يرى بأنها تجاهلت كل مطالب تسليمه مستحقاته المالية المتأخرة، مما أدى إلى تضرر المدافع القوي الذي أشترى المدة المتبقية من عقده مع فريق وفاق سطيف (الجزائري) بداية الموسم بشيكات مؤجلة على أن يستلم مستحقاته من نادي الشباب ويسدد ما عليه ليتفاجأ بتأخر دفع الرواتب بسبب أن نادي الشباب موقوف من التسجيل في الفترة الشتوية. 

ولم تطلب منه لجنة الاحتراف تسليم مسيرات رواتب اللاعبين ليقع اللاعب بورطة كبيرة دعته للغياب لمدة ثلاث اسابيع، حيث رجع بعد نصائح وكيله الذي طالبه بالعودة ورفع ثلاثة خطابات بعدما تسلم مستحقاته ثم المطالبة بغرفه فض المنازعات بفسخ العقد اذا لم يجد وكيل اللاعب اي حل بتسديد متأخرات اللاعب من قبل الشبابيين.