ميسي ورونالدو

يجمع كلاسيكو اسبانيا السبت بين برشلونة حامل اللقب وريال مدريد اغلى قوتين هجوميتين في تاريخ كرة القدم.

لويس سواريز اصبح هداف برشلونة الاول مع تسجيله 43 هدفا في 43 مباراة في مختلف المسابقات، بينها 26 في الليغا

برغم تسجيله من ركلة جزاء غريبة مررها له ميسي ضد سلتا فيغو في شباط/فبراير الماضي، اثارت حنق المدريديين لدعم ميسي له في منافسته رونالدو، ثم تركه يسدد ركلتين بمواجهة سبورتينغ خيخون ورايو فايكانو، الا انه اهدر من نقطة الجزاء.

ليونيل ميسي (22)

برغم غيابه شهرين عن المسابقات لاصابته باربطة ركبته ولعبه دور الممرر الحاسم لسواريز في اكثر من مناسبة، سجل 24 هدفا في 2016، بينها 16 في الليغا، ليبقى "البعوضة" جاهزا للمنافسة على لقب رابع لهداف الدوري.

افضل لاعب في العالم خمس مرات، يقف ايضا على بعد خطوة من بلوغ حاجز 500 هدف في مسيرته، وذلك بعد هزه شباك بوليفيا في تصفيات مونديال روسيا 2018 منتصف الاسبوع الحالي.

نيمار (21 هدفا)

بعد تراجع بسيط منتصف الموسم، عاد البرازيلي ليعيش احلى ايامه التهديفية، فسجل 4 مرات في 3 مباريات قبل الوقفة الدولية.

قدم مستوى ثابتا في غياب ميسي مطلع الموسم، فسجل 9 مرات في 6 مباريات في الليغا في تشرين الاول/اكتوبر وتشرين الثاني/نوفمبر، وكان رائعا خلال اذلال برشلونة لريال مدريد في عقر داره 4-صفر.

كريم بنزيمة (20)

يبدو معدل تسجيل الفرنسي مميزا في الليغا، فهو هز الشباك كل 78 دقيقة.

عانى من الاصابات ومن فضيحة لشريط جنسي مع زميله في المنتخب ماتيو فالبوينا قبل ابعاده من قبل مدرب المنتخب الفرنسي، وهو مهدد بالغياب عن كأس اوروبا 2016.

غاريث بايل (15 هدفا)

هددت الاصابات ايضا مسيرة الويلزي هذا الموسم، لكن تسجيله 15 هدفا في 16 مباراة في الدوري، جعلته يعيش افضل مواسمه بعد انضمامه من توتنهام الانكليزي الى الفريق الملكي قبل ثلاث سنوات.

سجل بايل هدفا يتيما في الكلاسيكو لكن من اروع اللمحات عندما اجتاز نصف الملعب قبل منح لقب كاس الملك لريال عام 2014.