القاهرة - لبنان اليوم
تحتفي دار فان كليف أند آربلز بحيوية الطبيعة بتحية شاعرية، حيث تقدم مجموعة فريفول إسهاماتها المضيئة الخاصة بها مع أزهار رقيقة غرافيكية يبدو وكأنها ترتجف تحت عناق النسيم. في مارس 2021، ست إبداعات جديدة من الذهب الوردي والماس تكشف عن تويجاتها الثمينة. أقراط أذن، قلادة وسوار، جميعها من الموديل المصغّر، تزين الإطلالة بنغمات برّاقة بينما يضفي كل من خاتم بتوين ذو فينغر والقلادة وأقراط الأذن ذات الحجم الصغير إشراقة مضيئة على البشرة.
تجسد كل جوهرة خبرة الدار، حيث تظهر مهارات خبراء الأحجار وصائغي المجوهرات وفنيي ترصيع الأحجار الكريمة في أشغال الذهب المخرّم والترصيع وتلتقي لتخلق معاً بريقاً متألقاً.
ثلاثية من الأزهار الرقيقة
هذا العام، يضفي الذهب الوردي نغماته الرقيقة على مجموعة فريفول. فهذا الظل الدافئ الذي أعار بريقه إلى حلى فريفول للمرة الأولى، يضيء الوجه وخط العنق والمعصم بأسلوب ناعم يتناغم مع الطبيعة المشرقة.
تشكل أقراط الأذن بالموديل المصغّر طقماً ناعماً مع القلادة المتطابقة. ويمكن إكمال المجموعة بسوار سلسلة تزيّنه حلية زخرفية واحدة، ترافق حركة اليد بخفة وأنوثة.
في وسط كل بتلة ومحيطها، يبرز خيط ذهبي رفيع هذا التناغم المشرق الناتج عن اقتران المعدن الثمين بالماس. ومعه يكتمل الاحتفال بازدهار النباتات الأنيقة العزيزة على قلب دار فان كليف أند آربلز.
باقة مشرقة
تثري الإبداعات الثلاثة الجديدة – اثنان بالحجم الصغير وخاتم بتوين ذو فينغر – مجموعة فريفول ذات الجماليات النقية والمتألقة، حيث يعزز بريق الماس بترصيعه الرقيق شعاع الذهب الوردي، فتتألق البتلات المنحنية على شكل قلب حول مدقة ماسية.
كموجة من الأزهار المتفتّحة حديثاً، تزهر البتلات على أقراط الأذن والقلادة بلمعان ناعم. بريقها الثمين هو نتيجة الترصيع الحبيبي الذي صمم ليغطي المساحة كاملةً ويزيد من تألقها.
أما خاتم بتوين ذو فينغر، فيجمع بين زهرتين مختلفتي الحجم حول طوق مفتوح. تويجات منحنية بعض الشيء ذات مستويات مختلفة تلتقط الضوء فيتنقّل عابثاً بين البتلة والأخرى. فلا شك أن التصميم غير المتماثل الذي تشتهر به دار فان كليف أند آربلز، يمنح الإبداعات حيوية تذكر بصحوة الطبيعة.
براعةُ مكرّسة لبريق متألّق
لطالما كان للضوء دور مهم في النهج الإبداعي الخاص بدار فان كليف أند آربلز وهو يضفي الحيوية على مجموعة فريفول. لتعزيز بريق إبداعاتها، تستعين الدار بهيكل مخرّم وهو هيكل ذهبي مثقوب يصنعه صائغ المجوهرات، يسمح بمرور الضوء عبر الماس.
هذا وتولي الدار اهتماماً شديداً في اختيار الأحجار، من حجر الماس المرصع في قلب التويجة ليجسد مدقة رقيقة، إلى أحجار الماس الدائرية المرصوفة على بتلات إبداعات فريفول. ويختار خبراء الأحجار الكريمة لدى الدار تلك التي توفي بالمعايير الصارمة: فئة D إلى F للون وفئة IF إلى VVS للنقاء.
من ناحية ثانية، تجتمع خبرة خبراء المجوهرات والصائغين وفنيي الترصيع لرفع بريق كل إبداع إلى ذروته، حيث جرى إيلاء اهتمام كبير بالتفاصيل إلى جانبي الحلية. خطوط وأطر ذهبية مصقولة بعناية تسلط الضوء على المساحات المرصّعة بالماس، لتبعث بها الحياة وتعزز خطوطها الغرافيكية النقية. وتُستخدَم مختلف هذه التقليدية لتعزيز إبداعات فريفول وتقديم تحية ثمينة إلى جمال الطبيعة.
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :
مصمّمة المجوهرات هاجر الغامدي موهبتي في الرسم قادتني إلى التصميم